لجنة التأليف والتعريب والغفر _
1 تدز كنبا عة محكمة مجلس النشر ا 1 ٠ جامعة القويت
شرح المسند
(رحمه اللّه)
أ. د. عبدالعزيز خليفه القصار كلية الشريعة والدراسات الاسلامية
48 يه
ردك 01 - 170 - - 99906 - 978
رقم ايداع : 710711575672012 | ش ُ
ثم DF م و
WWW. moswarat. 6010
جر یی جي کی ین زو مس
WWW.mMmoswarat. COM
شرح المسضد
رحمه الله
آ. د. عبدالعزيز خليفة القصار أستاذ الفقه المقارن كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
جامعة الكويت
1
فهرسة مكتبة الكويت الوطنية
3 التصار: أ.د. عبدالعزيز خليقة شرح المسند من كلام الإمام الشافعي (رحمه الله) ط1 - الكويت : جامعة الكويت » لجنة التأليف والتعريب والنشرء 2012 م 6 ص؛ 24 × 17 سم ردمك: 0 - 170 - 1 - 99906 - 978 [ -الفقه الشافحي
أ -العنوان بٍ- جامعة الكويت» لجنة التأليف والتعريب والنشر (ناشر)
ISBN: 978 - 99906 - 1 - 170 - 0 ردمك: Depository Number: 726 / 2012 : رقم الإيداع
جميع الحقوق محفوظة لمجلس النشر ااعلمي لجنة التاليف والتعريب والنشر - جامعة الكويت
ص .. ب 28301 الصفاة الرمز البريدي 13144ء دولة الكويت تلفون : 24811375 (00965) - تلفون وفاكس : 24843185 (00965) Al Rights: Reserved. to Authorship, Translation & Publication Committee, Kuwait University P.O. BOX: 28301 Safat, Code: No. 13144, State of Kuwait Tel. (00965) 24811375 - Tel. & Fax : (00965) 24843185 E-mail:atpc@ku.edu.kw http:/www.pubcouncil.kuniv.edu.kw/atpc
إصدارات مجلس النشر العلمي
مجلة العلوم الاج تماعية ۱973 حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية 980| مجلة الكويت للعلوم والهندسة 1974 المجلة العربية للعلوم الإنسانية 1981
لجنة التاليف والتعريب والنشر 1976 المجلة التغع ريوية 983 لمللسجلةاك قوق ۱977 الجلة العربية للعلوم الإدارية ا199
د ZF
3 ج ىجري ھلم جن ازو نی
www .rmOSswarat.cOrm
لجنة التأليف والتعريب والنشر
رئيس اللجنه أ. د. عزمي عبدالفتاح عطية
مديرة المكتب التنفيدي الأستاذة/ غادة عبدالحميد الحسن
أعضاء اللجنة
أ. د. جمال فاخر النكاس كلية الحقوق
أ. د. عبدالرسول علي الموسى كلية العلوم الاجتماعية
آ. د. عماد الدين علي أحمد علي كلية العلوم
أ. د. محمد شحاتة كلية العلوم الإدارية
د. نوريه مشاري الخرافي كلية التربية
د. عادل ميارك المطيرات كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
د. عبدالله حمد محارب كلية الآداب
أ.د. محمد جميل ترو كلية الهندسة والبترول
. ک3 . مور سىن الخلف كلية الطب
الأستاذة/ ضياء عبدالقادر الجاسم مديرة إدارة المكتبات
- ا
7 جی ی یی (سكس جن زو نی
WWW.MOSWAFAt.COM
رقن جى دجي ںی کے دی زو یی
www. MOoOswarat. حصت
الحمد لله رب العالمين, والضلاة والسلام على أشرف
۰ الرسلین, سیدنا محمد وعلى آله وصنحبه أجمعين, وبع
| ۰ فلقد اهتم علماء المسلمين على مر التاريخ الإسلامي : بالتراث الفقهي الذي ورثوة من مشكاة النبوة السمحاءء وتوالت . المصنفات المهمة في ذلك التاريخ الناصع ,وقد جاء كتاب مسند الإمام الشافعي د حمه الله ۾ تعالى) من جملة هذه الكتب ألهمة: فإعتدي به العلماء رحا وتعليها وشمقيقا: .
3 وقد استّخْرج المسند من كتاب الأم غالبا غير أن السند . مقتصر على المرفوعات التي ذكرت بآسانيد, كما .لوحظ آن . الأحاديث المزفوعة التي بشيقت في الام تركت بلا انيد في . بعض الأحيان 0 1
٠ ولقد كانت لي رغية في خدمة هذا الكتاب اللهم. , > فان" ' كان سبقئي كثير من اهل الفضل والعلم إلى الاعتناء به. وأدى . كل منهم خدمة معينة ومهمة لذلك الكتاب العظيم, فاحبيت أن ْ أضيف لجهد من سبقني جهداًآخر مختلقاً يتمثل في عمل يجمع ٠ ما قاله الإمام الشافعي (رحمه الله تعالى) في شرح الأحاديث. التي جاءت في مسنده» فكان عملي في هذا الكتاب هو تقصي 30 كلام الإمام الشافعي (رحمه الله + تعالى). من شوح أو تعليق لو
تفسير على الأحاديث التي وردت في المسند» وذلك من خلال كتاب الأمء ومختصر المزنيء واختلاف الحديث» وهي الكتب التي اعتنت بأقوال الإمام الشافعي» فاعتمدت على هذه الكتب الثلاثة في هذا العمل حيث ذكرت أقوال الإمام (رحمه الله تعالى) متعاقبة في كلامه على الحديث أو الأحاديث التى تشتمل على موضوع واحدء وإن تعددت مواضع كلام الإمام الشافعي في الكتب الثلاثة, وقد أستعين بغيرها نادراً لإيراد كلام الإمام الشافعي مما لم أجد له تعليقاً في الكتب الثلاثة المشار إليهاء ثم بينت في الهوامش المواطن التي وقع فيها اختلاف بين قولي الإمام في القديم والجديد» والراجح في المذهب في المسألة وفي بعض المسائل أضفت ما يحتاج لبيان من أقوال الأصحاب في المذهب الشافعي في المسألة المعروضة؛ بما يعززها من أدلة ويعطي تصوراً فقهيًا متكاملاً لهاء مع بيان ما يحتاج إلى توضيح من غريب الألفاظ في بعض المواطن.
٠ علماً يآني لم آقم بتخريج الأحاديث الواردة في المسند لكون عمل التخريج قد سيقني فيه العلماء الأجلاء, ويمكن الرجوع لكتبهم في هذا المجال, وإكمالاً للفائدة وتسهيلاً لمن أراد معرفة تخريج الأحاديث والحكم عليهاء فقد قمت بإضافة رقم الحديث وفق تسلسل مسند الإمام الشافعي بتحقيق الدكتور/ رفعت 'فؤزي عبدالمطلب(! 0 » فأذكر رقم الحديث بين قوسسين معكوفين (. ..) عقب الحديث مياشرة ؤفق ترقيمه. مع إضافة الحكم على الحديثء حيث قام الدكتور/ رفعت فوزي بجهد كبير في تخريخ أحاديث المسند بشكل متكامل؛ ويمكن الرجوع له قي هذا المجال,
(1) مستد 0 محمد بن إدريس الشافعي - تحقيق تحقيق الدكثو ر رفعت فوزي عبدالمطلب. ط.
و
ولكون شروح المستد متعددة: فقد اقتصرت على ما قاله الإمام . الشافعي (رحمه الله تعالى) في الحديث الوارد؛ رغبة في أن يكون هذا ْ الجمع كالشرح للمسند من أقوال الإمام رحمه الله.
ومما هو معلوم أن العلماء قد اعتنوا بالمسند قديماً وحديثاء وكان من جملة من اعتنى بالمسند عناية مفيدة الشيخ محمد عابد الأنصاري السندي» حيث خدم الشيخ السندي المسند خدمة جليلة؛ في حسن ٠ ترتيبه وتنسيقه» فاعتبو بحق من الكتب العظيمة النفع والفائدة!!), ولذا . 0 قاقد اعتمدت ت ترقيب ا المستد للشيخ اندي كاصلٍ سرجه .. من ک0
) (1) قال الشيخ محمد عابد السندي في مقدمة ترتيب مستد الشافعي : لما فرغت من ترتيب مسند الإمام الأقدم والهمام الأعظم آبي حنيفة النعمان بن ثابت» وكان مسند الإمام الشافعي الذي رواه القاضي آبى بكر أحمد بن الحسن الحيري؛ عن أبي الپاس محمد ين يعقوب الآضمء عن الربيع بن سليمان؛ : عن مقتدى الأمة إمام الأئمة أبي عبد الله محمد بن إدريس الشافعي (رحمه الله وبوآه دار كرامته) غير مرتب على الأبواب الفقهية » ولذلك كان يشكل البحث فيه على الطالب خصوصاً عند إيراده للحديث في غير مظانه أو تكراره للحديث في مواضع متفرقة من كتابه - استخرت. الله تعالى في جمعه وترتيبه وتهذيبه وتبويبه, فانشرح صدري لذلك وشرعت مستعيناً اله تعالى فيما هنالك إنه مفيض كل خير وجودء وإليه يقتقر كل موجود, جعله الله تعالى من خالص الأعمال ينتفع به الخاص والعام في كل الأحوال آمين. ترتيب المسند 11/1. ط, دار الكتب العلمية - بيروت > تصحيح ومراجعة: السيد يوشف علي الزواوي: لين اقسلا" يروت > لصح : ل '
مما لتقل والعبارة”
وسال الله تعالى التوفيق والسداد في هذا العمل وأن يكون خالصاً لوجهه الكريم» وأن يعفو عتا فيما أخطآتا فيه عن غير قصد وتعمد, > والله الهادي إلى سواء السبيل: .
آ٣ عبدالعزيز خليفة القصار
جر هري دري THERA دراسة موجزة ةشر المسند من كلام الإمام الشافعي
الحمد لله رب.العالمين. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين: سيدنا محمد وعلى آله وصحيه أجمعين» وبعد: فقيل الدخول في دراسة موجزة لشرح المسند للإمام الشافعي (رحمه الله)ء لابد لنا من إلقاء نظرة على أصل هذا الشرحء وهو مسند الإمام الشافعىء والذي أشرت إليه في الكتاب قي بعض المواضع بدالمتن». مسند الإمام الشافعي شأناً وأعظمها نفعا لمن يريد أن يطلع على أدلة الأحكام الشرعية: ووجوه التدليل على مذهب الإمام الشافعي؛ لأنه حوى كثيراً من أحاديث الأحكام فى الحلال والحرام بن يعقوب الأصم) من الربيع بن سليمان المرادي2). مما تضمنه كتاب الأم )1( هو الإمام المحذث؛ محمد بن يعقوب بن يوسف بن معقل بن ستانء محدث العصرء رحالة الوقت» أبو العباس الأموي مولاهم. > السّتاذ ني المعقلي النيسابوري الأضّم: ٠ توفي (346 ه). سير أعلام النبلاء 5/ 452 والعبر 2/ 273, شذرات الذهب 2/ 373. (2) هو المحدّث الفقيهء بقية الأعلام» أبو محمد الربيع بن سليمان بن عبد الجبار بن كامل المرادي» مولاهم المؤذن» صاحب الشافعي» وناقل علمه ٠ وشيخ المؤذنين بجامع الفسطاط, ومستملي مشايخ وقته؛ ولد سنة 174, وعاش ستاً وتسعين» توفي سنة (270 ه) . طبقات الشافعية
للشيرازي: 79 والعبر 2/ 45» وطبقات الشافعية للسبكي 2/ 132: وطبقات الشافعية لابن هداية الله: 6.
وغيرهء كما أن بعضها سمعه مياشرة من الإمام الشافعى» إضافة إلى أحاديث
1
سمعها بواسطة البويطي().
ومن تم فإن المسند هو تجميع لمرويات الإمام الشافعي التي تلقاها الربيع بن سليمان مباشرة سماعاً من الإمام الشافعيء وأضاف إليها مرويات أخرى تلقاها آخرون عن الإمام الشافعي©).
وفي هذا الموضوع يقول الكتاني في الرسالة المستطرفة(): «وليس هو- أي: المسند- من تصذيفه؛ وإنما هى عبارة عن الأحاديث التي أسندها؛ مرفوعها وموقوفهاء ووقعت في مسموع أبي العباس محمد بن يعقوب بن يوسف بن معقل بن سنان الآأصم الأموي» مولاهم المعقلي النيسابوريء عن الربيع بن سليمان بن عبد الجبار بن كامل المرادي- مولاهم المؤّذن المصري صاحب الشافعي وراوية كتبه- من كتابي (الأم) و(المبسوط) للشافعي 9 إلا أربعة أحاديث رواها الربيع عن البويطيء عن الشافعيء التقطها بعض النيسابوريين؛ وهو: أبو عمرى محمد بن جعفر بن محمد بن مطر المطري العدل النيسابوري الحافظء من شيوخ الحاكم؛ من الأبواب لأبي العباس الأصم المذكور لحصول الرواية له بها عن الربيع.
(1) هو الإمام العلأمة, سيد الفقهاء, يوسف أبى يعقوب بن يحيي المصري البُوَيْطيء صاحب الإمام الشافعي, لازمه مدةٌ. وتخرج به وفاق الأقران» وكان إماماً في العلم, قدوة في العملء زاهدا انيا متهجداً داتم الذكر والعكوف على الفقه, قال الشافعي : ليس في أصحابي أحد أعلّمَ من
البويطي. طبقات الشافعية للشيرازي: 79, والعبر 1/ 411ء وطبقات الشافعية للسبكي 2/ 162.
(2) مقدمة شرح مسند الشافعي للرافعي بتحقيق وائل محمد بكر 1/ 36-35.
(3) الرسالة المستطرفة للعلامة محمد بن جعفر الكتاني 13 -14.
(4) هو كتاب جمعه الإمام البيهقيء قال عنه السبكي في طبقات الشافعية: جمع فيه أقوال الشافعي. طبقات الشافعية للسبكي - 9/4 - ط. دار إحيار الكتب العربية.
فمسند الشافعي سواء كان جمعه تحت إشراف الأصم» أومن غير إشرافه عليه ؛ غير مرتب على الشيوخ» ولا على الأبواب» ولذا قال الحافظ ابن حجر(): ولم يرتّب الذي جمعَ حديث الشافعي أحاديثه لا على المسانيد, ولا على الأبواب؛ وهو قصورٌ شديدء فإنه اكتفى بالتقاطها من كتب الأم وغيرها كيفما اتفق» ولذلك وقع فيها تكرارٌ في كثير من المواضع». |.ه.
ولذا ترى في المسند أحاديث قد سردت تحت عناوين إمّا غير دالة على أبواب الفقه اكتفاءً بمجرد ذكر مصادرها من الكتب» نحو من: «كتاب اختلاف مالك والشافعي»» ومن: كتاب «الرسالة»» ومن: كتاب «إبطال الاستحسان», ومن: كتاب «أحكام القرآن»» ومن: كتاب «سير الواقدي», ومن: كتاب «جماع العلم»» ومن: كتاب «اختلاف علي وعبد الله»» وتلك عناوين لا تدلٌ على نوع
3
معانى الأحاديث المدرّنة تحتهاء وإما دالة على أبواب من الفقه» لكن لا دقّة فى توزيع الأحاديث عليها ولا في جمعها في أبوابها.
كما أن الشافعى ورد فى بعض مروياته عبارة النقل عن «الثقة» -وهو ما سوف يلاحظه القارئ للمسند- فمن المقصود بالثقة في مرويات الشافعي؟!
تبين لي بعد المراجعة لأقوال العلماء في الموضوع: بأن الشافعي لا يعني بقوله الثقة شخصاً واحداًء والذي يتكرر مراراً في مروياته» وإنما يختلف بحسب كل سند تبعاً للشيخ الذي تلقى عنه.
(1) ترتيب مسند الشافعي 1/ 6ء تحقيق ترتيب مسند الشافعي لماهر الفحل ص 82.
وفي هذا يقول أبى الحسن الآبري: سمعت بعض أهل الحديث يقول: إذا قال الشافعي : أخبرنا الثقة» عن ابن أبي ذثب فهو: ابن أبي فديك/ وإذا قال: أخبرنا الثقةء عن الليث بن سعد فهو : يحيي بن حسان» وإذا قال أخبرنا الثقة, عن الوليد بن كثير فهو: أبى أسامة؛ وإذا قال أخبرنا الثقة, عن الأوزاعي فهو: عمرى بن أبي سلمةء وإذا قال أخبرنا الثقة؛ عن ابن جرير فهو: مسلم بن خالد» وإذا قال أخبرنا الثقة. عن صالح مولى التوءمة فهو: إبراهيم بن يحيى(.
وقال السخاوي (رحمه الله)©): إِنَّ الشافعي إذا قال: أخبرني الثقة, فهى:
يحيى بن حسان.
ع م
ثم ذكر عن الربيع بن سليمان آنه قال :إن الشافعي إذا قال: أخبرني الثقة, فهى: يحيى بن حسان.
أى (من لا آتهم)؛ قهو: إبراهيم بن أبي يحيى» أو (بعض الناس)؛ فيريد به أهل العراقء أو (بعض أصحابنا) ف: أهل الحجاز. ا.ه
(1) تدريب الراوي للسيوطي 312/1, وفتح المغيث للعراقي 19/2 وفح المغيث للسخاوي 2. (2) فتح المغيث- (1/ 290.289).
وت ج یھی جي سکس دی ارو ئی
WWW .ITOSWAFA. CO
شروح مسند الإمام الشافعي
لقد تناول جماعة من آهل العلم شرح المسند وترتيبه» ومن هؤلاء(!):
1 -الأمير سنجر بن عبدا لله الجاولىء توفى سنةذ4/ه- والملقب ب «يعلم الدين»» وهو من تحقيق د. ماهر الفحل. مسند الشافعي»» وهو شرح متميز مرتب على الأبواب الفقهية مجرد من الأسانيد» وربما تكلم على الأحاديث صحة وضعفا مبينا لما احتيج لتبيانه من علم البلاغة والبيان والفصاحة.وختم شرحه لكل حديث ببيان ما ذهب إليه من حكمء وقد طبع بتحقيق الشيخ أحمد سليمان حفظه الله تعالى. قال الدكتور وائل بكر: لم يُُسبق ابن الأثير في عمله هذا - أي : شرح مسند الشاقعي - حيث كان أول من انبرى لهذا الكتاب الجليل شرحاً©. المسند». في كتاب سمّاه «القول الحسن شرح بداكع المئن». كما يجدر التنويه هنا بن للمسند شروحاً غير ما ذكرته آنفاء وهى مهمة ومفيدة» ويتم تناولها في بابها. وخلاصة القول:إن المسند بوضعه الأول لم يكن مرتبا بالشكل الذي يسهل الاطلاع عليه والرجوع إلى أحاديثه بيسر وسهولةء فكان لهؤلاء العلماء الفضل في اجتهاد كل منهم لخدمة ذلك المسند بترتيبه وتنسيقه؛ ليسهل
الاطلاع عليه والرجوع للحديث المقصود دون عناء.
جر 9ے ی کے دجن لازو ےی
WNW - ]10 أت 1ت لات COM
ثد و(1)
أبرز معالم مسند الإمام الشافعي و
1 - أكثر الإمام الشافعي من الرواية عن شيخه مالك بن أنس,ء فقد أخرج له في هذا المسند (553) حديثاً. ٠
2 - انفرد الإمام الشافعي ب: (128) حديثاء لم توجد عند غيره.
3 - تناول مسند الشافعي الكلام في العلل» والجرح والتعديلء وتفاوت الرواة.
4 - الاهتمام بالألفاظ واختلافاتها بين الرواةء والاهتمام بالزيادات» وبيان الألفاظ الزائدةء ومن زادها.
5 - اهتمام الإمام الشافعي بالنقل عن شيخه مالك(رحمه الله) في كثير من
الفوائد. 6 - وجود أحاديث يرويها الشافعى عن مالك لم ترد في روايات الموطأ المتأخرة للإمام مالك.
7- يعتبر المسند أحد المصادر المهمة في القراءات القرآنية. 8 - يمتاز المسند ببيان الروايات المتعددة واختلافها في اللفظ والرواة. 9- يستخدم الإبهام في كثير من مشايخه؛مما يقتضي دراسة مشايخ الشافعي في كل سند لمعرفته. ولعل ما أوردته في هذا العرض الموجز للمسند وشروحه ومرتبيه يفيد كتوطتة تمهد لاستعراض أهم ملامح شرح المسند مأخوذاً من كلام الإمام الشافعي (رحمه الله).
و وح
عر 9ے اي کن دی ازو ےی
+ هات بححجاي صم , WWW
شرح المسند من كلام الإمام الشافعي( رحمه الله )
لدى تتبعي لكتاب المسند وتعليقات الإمام الشافعي على أحاديثه وشرحها في كتبه» وقعت على حقيقة: أن الإمام الشافعي قد شرح معظم أحاديث مسندهء باستثناء بعض الأحاديث التي أوردها الإمام الشافعي في كتابه الأم في بابها دون تعليق؛ وذلك لوضوح دلالتها على مضمونهاء حيث يمكن القول بأنها لاتحتاج لتعليق أو شرح؛ لوضوحها في بابهاء ومن تلك الأحاديث: ما ورد في كتاب التعبير» وكتاب التفسيرء وكتاب علامات النبوةء وكتاب الأدب» وكتاب فضائل الصحابة, فجاءت هذه الأحاديث مع تنوع أبواب الفقه المختلفة لتكون في مواضعها الفقهية استدلالاً واستنباطاً وتأصيلاً وتقعيداً؛ ولذا ترى أن تلك الشروح والتعليقات لأحاديث المسند وردت بأغلبيتها في كتاب الأم على وجه التحديد» وكذلك في الكتب التي أشرت إليها في مقدمة الكتاب؛ ويعزى ذلك إلى أغلب مذهب الإمام الشافعي الجديد جاء في هذا الكتاب» أضف إلى ذلك أن المسند تم جمعه من كتب الإمام الشاقعي ومن كتاب الأم بشكل كبير؛ ولأجل هذا يعتبر كتاب الأم من أهم الكتب الفقهية في المذهب الشافعي, ومن أشهر مصنفات الإمام الشافعي وآخرهاء فقد ألفه في مصر في أواخر حياته؛ ورواه عَنْهُ تلميذه الربيع بن سليمان المراديء وفيه أقوال الإمام الشافعي التي استقر عليها مذهبه.
وفي هذا يقول الشيخ ماهر الفحل -محقق مسند الإمام الشافعي- : «وَهُوَ بحق من أجل الكتب التي عرفها تراثنا الفقهي» وَهُىَ مفخرة من مفاخر المسلمين عامةء وأتباع المذهب الشافعيّ عَلى وجه الخصوصء فهو موسوعة ضخمة شملت الفروع والأصول واللغة والتفسير والحديث, كُمَا آنه حوى بَيْنّ دفتيه عدداً هائلاً من الأحاديث والآثار وفقه السلف الصالح رحمهم الله تَعَالَىَ(0.
اس
م
عو
والإمام الشافعيّ في كتابه «الأم» يبوب الباب أولاًء ثُمّ يصدره بسرد الآيات القرآنية المتعلقة بمباحثهء ويتناولها بالشرح والتحليل والاستنباطء كُمّ يفعل الأمر نفسه مّعٌ الأَحَادِيث المتعلقة بالباب محتكماً إلى اللغة في فهمها والاستنباط منْهَاء ثم يعرض الآثار المنقولة عَن علماء السلفء وينقل فهمهم وتفسيرهم مع استعماله للقياس» وَهُىّ في ذلك كله يحاور ويناقش ويناظر بكل موضوعية وأدب مع ذكر الأقوال ومذاهب الفقهاء من السلف في المسائل
الخلافية.
وأحيانا يخصص لها بابا في آخر الأبواب التي يجري في بعض مسائلها
o
علماً أن الكتّاب قَدْ تكررت فيّه بعض المسائل والمباحث؛ ومرد ذَّلكَ إلى طبيعة العمل الموسوعى» واتصال مسائل الفقه وقضاياه بيعضها.
ويعد كتّاب الأم كتاباً جامعاً لكثير من كتب الأصول والفقه والحديثء حيث حوى بَيْنَ دفتيه: كتّاب الرَّسَالّة. وإبطال الاستحسان» وجماع العلم, واختلاف الحديثء وسير الواقدي» وسير الأَوَرَاعيّء والرد عَلَى مُحَمّد بن الحسنء واختلاف العراقيينء واختلاف علي وعبد الله بن مسعود» واختلاف مالك والشافعي»().
(1) مقدمة شرح مسند الشافعي للرافعي يتحقيق وائل محمد بكر 1 / 22 وما بعدها.
اه اا سا er 8
8
ق جی 9ے 9چیی کے دی کروی
WAW . .1ت 1ت لمحت ج101 CONN
من معالم منهج شرح المسند من كلام الشافعي وأهميته
لا حرج -في ظني- من الإطلاق على هذا الشرح الفقهي الموضوعي أنه: شرح الإمام الشافعي (رحمه الله) للمسند؛ حيث إن أحاديث الأحكام التي وردت في كتاب الأم وغيره من كتب الإمام الشافعي قد تم التعليق عليهاء وبيان حكمها
الفقهي من كلام الإمام الشافعي نفسه.
ومما ينبغي التنبيه إليه: أن شرح المسند من كلام الشافعي لا يعد من الشروح الحديثية التحليلية» وإنما هو شرح فقهي موضوعي؛ لا سيما أنه مستفاد من كتاب الأم بشكل أساسء وكتاب الأم هو خلاصة فقهه القائم على فهم الأحاديث النبوية الشريفة, وتأصيلاً من كتاب الله تعالى أولاً في تقعيد
وتأصيل المسائل الفقهية.
ولقد تميز شرح المسند للشافعي بسمات جعلته في مصاف الكتب المعتمدة
بالنسبة لتراث الأمة الإسلاميةء وذلك لما يلي :
1 - كونه من أقدم الشروح للمسند» وبشرح من المصنف نفسه؛ وبالتالي فهو من أقدم الكتب لشرح أحاديث النبي يَلِْ؛ لأن الإمام الشافعي من أقرب لعلماء الشراح لعصر النبوة فهو من التقدمين من العلماء, فيد شرحه بحق أحد النماذج الموثوقة والمهمة لمعرفة الأحكام ومن أقدمهاء وفيها بيا عملي لكيفية التعامل من قبل علماء السلف مع أحاديث النبي ول وة فيها كيف كانوا يعظمون الأحاديث النبوية الشريفةء ويأخذون بأوامرها ونواهيهاء فكانت هي الأساس لقواعد استنباطهم للأحكام الشرعية لشتى المسائل الفقهية.
2 - أحاديث المسند والذي شرحه الشافعي بنقسه تقف فيه بوضوح على العلم
الغزير للإمام الشافعي» وفهمه الثاقب وبلاغته اللغوية المتمكنةء وأسلويه الراتع في الفهم والاستتباط والإقناع.
3 - تميز شرح المسند بالحوار والنقاش مستخدماً الوسائل المهمة لبيان ما يرشد إليه الحديث وما يستنتج منهء فقد تعددت أساليب الحوار والنقاش بين الإمام الشافعي ومخالفيه في مواضع كثيرة من هذا الشرح» أضف إلى ذلك بأن الحوار والنقاش والاستفسار بين الإمام الشافعي وتلاميذه تلمسه بوضوح وفي مواضع كثيرة من شرحه.
4 -لم يقتصر شرح الحديث على أبواب الفقه ومسائله فحسبء بل تعدى ذلك إلى مسائل في علوم أخرى كالتفسير والعقيدة والسيرة والأدب.
5 - امتاز شرح المسند بإزالة التعارض الذي توهم به يعض النصوص سواء
كانت من القرآن أم من الحديث» وقد برع الإمام الشافعي في ذلك» وهو
من أوائل من وضعوا الكتب في هذا الفنء وكتابه «اختلاف الحديث» يشهد
و
لذلك. ومن ذلك على سبيل المثال: ما جاء في شرح حديث ابن عمركوة:
0
أنَّ رسول الله يل بَعَثَّ سَرِيةَ فد َب الله بن عُمَرَ قبّل جد فَعَتَمُوا إبلا
شد ير فَكانَتْ سهماتّهم اثني عر بَعيراً أو أَحدَ عَشَرَ عير ثم لوا بَعيرا
2
فقال الشافعي في شرحه: وَحَدِيتُ ابْنِ عُمَرَ يدل عَلَى أنه م إِنّمَا أغطوا مالم مما آَصَابُواء عَلَى انهم م فوا يرا بعيراء وَالَقل: : هو شَيْءٌ يدوه َي الذي كانَ لَهُم وَقوْلَ ابْنِ الْمُسَيْب يُعْطُونَ التّقلَ م من الخمُس كَمَا َالَ: إن شَاءَ الله وَذَلكَ من خُمُس التَبِيّ ل فَإِنَّ 1 له حمسا من كل ُنيمة. فَكَانَ
الي كل يَضَعُهُ حَيْتُ اراد اله كما يَضَعٌّ سَائرَ مَاله؛ فَكَانَ الذي يُرِيه الله
تَبَارَكَ وَتعَالى ما فيه صَلَاحٌ المسْلمين. وَمَا سو سهم اليك من جَميع
23
0 ا
َس ب سما اله عر وجل ايو هّمْ عَالمٌ أن يَكونَ قَوْمٌ حَضَرُوا َأَحَدُوامَاَهُه وَأَعْطُوا مما لمَيْرِهمْ إلا آنْ يَطَوَّعَ به عَلَيْهمْ غَيْرُهُمْ. أ.ه.
6 - يعتبر ما تضعته هذا الكتان من المصادر الأصلية والرئيسية لكتب شرو المسند الموجود قديماً وحديثاً.
7 - امتاز هذا الشرح بأنه يتعلق بأصول وقواعد الأحكام كما يتعرض لمساتئلها وفروعهاء فهو شرح جامع لأصول وفروع الأحكام؛ وهذا مما بعلي من قيمته» ويرفع من شأنه في مجال التقعيد لاستخراج الأحكام الفقهية؛ ففي الشرح إشارات واضحة لمنهج الإمام الشافعي في الاستنباط والاستدلال؛ فهو يبدأ أولاً بذكر الأدلة الواردة من الكتاب الكريم في المسألة, ثم يذكر الدليل من السنة النبوية المطهرة» والتي ضمّنها في مسنده» ثم من أقوال السلف ممن سبقه من الصحابة ومن بعدهم ؛مسترشدا ومستأنسا بأة قوالهم وفقههم, فإن كان إجماع بينهم على الحكم فيقوم بإيراد النصوص بشكل كبير يكاد يستوعب كل من تكلم في حكم المسألة أو الحديث؛ وإن كان ثمة خلاف بينهم اجتهد برأيه؛ بناء على أصوله في القياس والاستنباط؛ والتي قام بتأصيلها وبين قواعدها في الشرح ومن ذلك ما جاء في باب الصلاة وصفتها في شرحه لحديث أبي هريرة کن کان يُصلي بهم فكان یکیرما شق ودع ؛فإذا انصرّف قال : والله
نّي لأشبهكم بصلاة رسول الله صلى الله عليه.
0 2
للقت
قال الشافعي : وَيَصْنَّعُ في التكبيرٍ م مَا وَصَفْت من أن يُبَيتَهُ ميته ولا يَمْططه ولا ذف فَِذّاجاء بالتبيرِ بين جره ولو وك تير سو تَُبيرة الافتتاح» وَقَوْله مسَمع اله لَنْ حَمِدَة» :لَمْ يُعدْ لاه وَكَذَلكَ مَنْ تَرَكَ الذَّكْرَ في الرُكُوع وَالسّجُودء وَإَِمَا ّت مَا وَصَفْت بدلَالة الكتّاب كم السكة. َال
الله عزوجل: اروا وَاسْجُدُوا وَلَمْيَدكُرْ في الرُكوع وَالسّجُود عَمَلا
g~
و
يهُا فكاتا لقَْضَ. قن جَاء م يع ليو اسم رُکوع أو جود َه جَاءَ بالقَرْض > عليه وَالدَكْرُ فيهمًا نب سُنَّةَ اختيارء وَمَكَدَا فلا في الْضْمَضَة
ے٣
25
َلِاسْتنْشَاقٍ مَعَ غَسْلٍ الْوَجْه.
وخلاصة القول: إن الإمام الشافعي اعتمد في شرحه نصوص الأحاديث النبوية الكريمة على مصادر عدة أهمها كتاب الله العظيم» والأحاديث النبوية الأخرى» وآقوال السلف السابقين له من الصحابة والتابعين وتابعيهمء واللغة العربية وما تفيده من معان مختلفة. وما ورد فى الشعر العربى باعتبار أن القرآن الكريم نزل بلسان عربي مبينء ولقد ساعده في ذلك غزارة علمه باللغة العربية وعقله الراجح وفهمه النيّر وفق ق الذاكرة القوية التي كان يتمتع بها.
8 - شرح المسند قد اعتمد بصورة أساسية على كتاب الأم» ومن كَمَّ فقد أنعكست مميزات كتاب الأم على هذا الشرح.ء ويذلك يعتبر شرح المسند من أقدم المصنفات الجامعة لمعظم علوم الفقه الإسلاميةء لاحتوائه على الكثير من النصوص والأحاديث والآثار.
9 -امتاز شرح المسند للشافعى بالتعاضد بَيْنَ الفقه والأصول والقواعد
10 - اشتمل الشرح على المتاظر ات والمناقشات العلمية الدقيقة التي تنمي الملكة الفقهية وتصقل الموهبة في الاستنباط والتعامل مع المستجدات» يدلك على ذلك وعلى سبيل المثال: ما جاء في شرحه لحديث ابن عمر: انه اشتّرى
o
رَاحلة بأربَّعة أبُعرّة مَضْمُونّة عَليّه يُوفيها صَاحبها بالرَّبدّة.
قال الشافعي: بهذا كله تقول وَخَالفتمُ هَذَا كله وَمثل هذا يكون عندكم
العمل كم روي ن رجن من صاب الذي يك وَرَجُلين ين من التَابِعِينَ,
o معام
أْحَدُهُمَا أ سن من الآخُرء وَقُلَتم : ۷ يجوز البَعيرُ بالْبَعيرَيْنِ ن إلا آن تختلف
ِخْلتَهُمَا وَنَجَا هما يجو إن ردت بها قياسًا عَلّى اَم لتر َلك
ام 2 ٠.
َايصْلْحُ إلا يلا كيل َل كانَ أحَدُ حَدُ مين خَيْرَا من الآحَرِ ولا يَضْلُ
2 -22 3ه
شَيْةٌ من الطعَام ِشَيّء مِنْ الطعَام تسيمّة, وانتم تَجِيزُونَ بَعْضُ الحيّوَان RE DE ه* وم فيه قَولَا مُتََاِضًا خَارِجًا منْ الست اليا الول ثري ان 14 حَوُمَ البَعيرُ بالْبَعيرَيْنِ ن مثله في الرَّحْلَة
لز عي سر صا سه
وَالنْجَابة بَة مَا يعدو أ أَنْ َكُوُمَ خَبَرا وَالَخَبَر يدل على إشلاله. وَقَنْ خَالَفتمُوه؟! لو حرمو قياس عى ما ليده في بَْضه عَلَى يعض الباق حالف
قياس وَأَجَرْتُم البَعيرَ بالْبَعيرَيْنِ مثْله وَزْيَادَة دَرَاهم» وَلَيْسَ يَجُورٌ التّْر انر فقوتي َا شُيْء من الَْْيَا؟ ؟ وما عَلِمُت أَحَدَا منْ أَصْحَاب
22
سول الله يك قال 5 وء َإِنَّعَا عَامَةٌ المُفْتينَ بمكة وَالأَمْصَّار لَعَلى خلّاف
1 - امتاز شرح المسند بِأَنّهُ أحد أهم المصادر فى الفقه المقارن؛ لأنك تجد فى كثير من المواطن يذكر فيها الإمام الشافعي آقوال من سبق من الفقهاءء يبين آراءهم سواء بالموافقة أو المخالفة, يدلك على ذلك: ما جاء فى ذكره
لأقوال الإ مالك وغيره في شرحه لحديث أبي المعتمر بن عَمْرو ابن رَافع» عَنْ أبي خَلدَة الزرّقيّ- وكأنَ قاضي المديئّة- أنه قال : جنا أبا هُرَيْرَةٌ في صاحب لنا افلس فَقَالَ :هذا الذي قضصَى فيه رَسُولٌ الله :ايم رَجلٍ
اس معد
م ت أو فلس قَصَاحبٌ المتاع أَحَقّ بمتاعه إِذَا وجده بعينه».
قال الشافعي: وَيِحَدِيث مالك بن َس وَعَبْد الوَمّابٍ اقفر عَنْ يَحْيَى بن
سعيدء وحديث ابن أبي ذب عن أبي المعْكّمر في اتليس - تأخذء وَفى
ت 08
حَديث ابن آٻي ُي ما في حَدِيث ما لك وَالتقَفيّ من جُمُلَة التفلييس, ودتيين
سے چ ما
1١
ہے توو
1
ل
ص
أن لك في الَْت والحياة م سوام و حَدِيكَامُمَا اتان مُتصلَانِ.
2 - الآخذ بالحديث إذا صح عنه فلا يُقدم رأياً أو فقهاً على قول النبي ل إن صح وظهرت دلالته. ولذا نجده كثيراً ما يقول بعد ذكره لحديث النبي كَكل: وبهذا نأخذ ا ومنها: ما روأه عن مالك عن ناقع» عن اين عمرء آنه كان يقول :إن الرجال والنساء كانوا يتوضئون في زمان النبي يك جميعاً.
قال الشافعي: اوبهذا مد فلا باس ن يسل بِقَضْلٍ الجتُّبِ وَالحائض
2-9
أن رَسُولَ الله ل اسل وَعَاقْهَةَ َة من إنَاء وَاحد من الجِنَابَة TE
2 7
منْهُمَا يَفمَسلُ بقَضْلٍ صَاحِبهء وَلَيْسَتْ الحيْصَة في اليد ولس ينجت 8
سرت 7 ~0“
8ع م ور ت م ~0 ان د : تَعَيّدٌ بان يُمَاسّ الءَ في بَعْض حَالته دُونَ بَعّْض.
٠.
37
هوه و دعر
N
قم عر حي ی سکس دين کروی کک
oswarat. com
الإمام الشافعي ومناقبه
الإمام آبو عبد الله محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع بن السايب بن عبيد بن عبد يزيد ابن هاشم بن المطلب بن عبد مناف بن قصيء الإمام أبى عبد الله الشافعي المكي الفقيه المطلبي نسيب رسول الله ياء وهو قرشي مطلبي بإجماع أهل النقل من جميع الطوائف» ولد سنة خمسين وماثة بغزة. وقيل باليمن» وقيل بعسقلان, وهي السنة التي مات فيها الإمام الأعظم أبى حنيفة كتقيّة. وغزة أصحٌء وحمل إلى مكة وهو ابن سنتين فنشا بها وأقبل على الأدب والعربية والشعر, فبرع في ذلك» وحُبب إليه الرمي حتى فاق الأة قران وصار يُصيب من العشرة تسعاء ثم كتب العلم, لقي جدّه (شافع) رسول الله يك وهو مترعرع» وكان أبوه السائب صاحب راية بني هاشم يوم بدر فأسر وفدى نفسه ثم أسلم فقيل له لمَّ لم تسلم قبل أن تفدي نفسك؟ قال: ما كنت لأحرم المؤمنين طمعاً لهم فيّ نشأ الشافعي في بيت فقيرء وكان يتيماً. وقد حرصت أمه على وصله بأنسبائه خشية الضيعةء حفظ القرآن الكريم؛ تم سعى لحفظ أحاديث رسول الله ية وكان حريصاً عليهاء ويستمع إلى المحدثين» فيحفظ الحديث بالسمعء ثم يكتبه على الخزف أحياناً. وعلى الجلود أخرىء وكان يذهب إلى الديوان يستوعب الظهور ليكتب عليهاء وبهذا تدل كل الروايات على أنه غرم بالعلم,
وحبب إليه حديث النبى ي يه منذ نعومة أظفاره.
طلبه العلم: طاب الشافعى العلم بمكة على من كان من الفقهاء والمحدثين فيهاء وبلغ شأواً عظيماء حتى لقد آذن له بالفتيا مسلم بن خالد الزنجی» وقال له: أفت يا أيا عبدالله» فقد آن لك أن تفتي.
وكان يصح أن يقف الشافعي عند هذا القدرء وقد بلغ منزؤلة الإفتاءء ولكن همته فى طلب العلم لا تقف به عند حدء لأن العلم ليس له حدود وأقطارء فقد وصل إليه خبر إمام المدينة مالك كِيْفيَهء وكان ذلك وقت انتشر اسم مالك في الآفاق وتناقلته الركبان» وبلغ شأواً من العلم والحديث بعيداً. فسمت همة الشافعي إلى الهجرة إلى المدينة في طلب العلم» ولكنه لم يُرد أن يذهب إلى المدينة خالي الوفاض من علم مالك يَثيَةء فقد استعار الموطأ من رجل بمكةء وقرأهء والروايات تقول إنه حفظهء ولعل حفظه الموطاء وقراءتهء كانت مضاعفة لباعث الذهاب لإمام دار الهجرةء فقد استطاع أن يستأنس منه بفقه مالك كز مع ما رواه من أحاديث الرسول صلوات الله وسلامه عليه.(1)
فهو إمام من أئمة الدنياء وعلم من أعلامهاء تبوأ مكانة رفيعة وشأناً عظيماً في الإسلام» ارتسمت عليه ملامح الفطنة والذكاء صغيراء وتأهل للفتيا يافعاً,
قال النووي (رحمه الله): كان من أنواع المحاسن بالمقام الأعلى» والمحل الآأسنىء لما جمعه الله الكريم له من الخيراتء ووفقه له من جميل الصفات» وسهله عليه من أنواع المكرمات. فمن ذلك شرف النسب الطاهرء والعنصر الباهر» واجتماعه هوء ورسول الله يي في النسبء وذلك غاية الفضلء ونهاية الحسب» ومن ذلك شرف المولد» والمنشاء فإنه وُلدَ بالأرض المقدسةء ونشأ بمكة, ومن ذلك أنه جاء بعد أن مهدت الكتب وصنفتء وقررت الأحكام ونقحت» فنظر في مذاهب المتقدمينء وأخذ عن الأئمة المبرزينء وناظر الحذاق المتقذينء فنظر
(1) الشافعي للإمام أبي زهرة - ص 4 - وما بعدها - زاهد الكوثري مقدمة ترتيب مسند الشافعي للسندي 34/1 - المعجم المفهرس ص : 39, مقدمة شرح مسند الشافعي للرافعي بتحقيق وائل
مذاهبهم وسبرها وتحققها وخبرهاء فلخص منها طريقة جامعة للكتاب والسنة والإجماع والقياس» ولم يقتصر على بعض ذلكء وتفرغ للاختيار والترجيح والتكميل والتنقيح» مع جمال قوته» وعلو همته» وبراعته في جميع آنواع الفنون» واضطلاعه منها أشد اضطلاع» وهو المبرز في الاستتباط من الكتاب والسنةء البارع في معرفة الناسخ والمنسوخ» والمجمل والمبينء والخاص والعام: وغيرها من تقاسيم الخطابء فلم يسبقه أحد إلى فتح هذا الباب؛ لأنه أول من صنف أصول الفقه بلا خلاف ولا ارتیاب» وهو الذي لا يُساوى بل لا يُدانى في معرفة كتاب الله تعالى وسنة رسول الله َة ورد بعضها إلى بعضء وهو الإمام الحجة في لغة العرب ونحوهم» فقد اشتغل في العربية عشرين سنة مع بلاغته وفصاحته؛ ومع أنه عربي اللسان والدار والعصرء وبها يعرف الكتاب والسنة, وهو الذي قلد ا لمان الجسيمة جميع أهل الآثار» وحملة الأحاديثء ونقلة الأخبار, بتوقيفه إياهم على معاني السنن» وتنبيههم» وقذفه بالحق على باطل مخالفي السننء. وتمويههمء فنعشهم بعد أن كانوا خاملين» وظهرت كلمتهم على جميع المخالفين, ودمغوهم بواضحات البراهين حتى ظلت أعناقهم لها خاضعين(!!).
ٍ قال إسحاق بن راهويه: قال لي أحمد بن حنبل بمكة: تعال حتى أريك رجلاً لم تر عيناك مثله. فأقامني على الشافعي.
وقال عبد الله بن أحمد بن حنيل : قلت لأبي: يا أبه أي رجل كان الشافعي فإنى سمعتك تكثر الدعاء له؟ فقال: يا بنى كان الشافعى للدنيا كالشمس وكالعافية للناس» فهل رأيت لهذين من خلف أو منهما عوض ؟!
توفي الشافعي (رحمه الله) ليلة الجمعة بعد المغوب» ودن يعد العصر
أ الم
يوم الجمعة آخر يوم من رجب سنة أربع ومائتينء ء وقيره ووه وه يمصر عليه من
الجلالة, وله من الاحترام ما هى لائق بمنصب ذلك الإما !ار
لك
- عل
رشعم جى ای ری کے دن زو ےی
www. moswarat. Com
رقع جیں 9ے یی «شكس دن ارو ی
www.MmoOSswarat. com
باب الإيمان والإسلام
1 - أخبرنا مالك» عن عمه أبي سهيل بن مالك» عن أبيه أنه سمع طلحة بن عبيداللّه يقول: جاء أعرابي من نجد ثائرَ الرأس يُسْمَعٌ دوي صوته. ولايفقَُ م يقول, حتى إذا دنا فإذا هو يسال عن الإسلام, فقال له النبي يَكْ: «خَسْسُ صَلوَات في اليَوْم والليْلّة. قال : هل علىّ غيرها؟ قال : للا إلا أن تَطوّعٌ». وذكر له النبي وك صيام شهر رمضان» فقال :هل علىّ غيره؟ قال:«لا إلا أَنْ تَطَوّعَ». فأدبر الرجل وهو يقول: واللّه لا أزيد على هذا ولا أنقص منه شيتاً. فقال
رسول الله و
كك : «أفلح إن صدق». (إستاده صحيح : م نل : 2)8).
طلحة بن عبيد الله يقول: جاء رجل إلى رسول الله يك فإذا هو يسال عن الإسلام» فقال رسول الله وَكِيَِ: «خمس صَلوَات في اليّوْم والليّلة» قال: هل
02 ص
على غيرها؟ قال : «لا إلا أن تطوّع». (صحيح: م. ش:91).
الشرح: قال الشافعي : مَنْ تَرّكَ الصّلاةً المَكدُوبَة به ممّنَ دحل في الإسلام قيل لهُ: م لا قُصَلي؟ فَإِنْ ذَكَرَ سيان قلنَا: قصل إذَا ذَكَرْتء وَإِنْ ذَكرَ مَوَضًا قن قَصَلْ
كَيْفَ أطة- قائمًا آو قَاعدًا أو مُصْطَجِعًا َو مُوميًاء فَإِنّْ قال : آنا أطيقٌ الصَّلاةً,
ص
عي
وَأَحْسِتُهَا وکن لا أَصَلَي وَإِنْ كانت عَلَيّ قَوْضًا. قيل لَه الصّلا علي شَيْ لا يَعْمَلَهُ عك غَيْرُك ولا َون إلا بِعَمَلك فَإِنّ صَلَيت وَإلا استتبتاك إن تيت وَإلا
َناك ؛ فَإِنّ | لصَّلاة أَعْطَمٌ من الرّكاة َا لُحُجِةُ فیا مَاوَصَفْت من اَن ابا بر م قال : َو مَتَعُونى عقالا مما أَعْطَوَارَ سول الله کيا اتهم عليه ٠لا نفرقوا مَيْنَّ ما
\P
قال الشافعي: يذه فيمًا أَرَىء وَاللهُ تعالى عْلَمُ إلى قَوْلٍ الله تَيَارَكَ ووم
وَتَعَالى: واف قِِمُوأ ألصَلَوةَ واا ألركوة 4 وَأَخْبَرَ بُو بكر آنه إلا اكيم على الصّلاة وَالركَة وََصْحَابُ سول اله كه اا من من ال ؛ إن کات
2
فَرِيضَة من قَرَائض الله جل تَتَاؤُه وَنَصَبَ دُوتَهَا هلها فَلَمْ ر5 يدر عَلَى آحْدِمَا مَنْهُمٌ طائعينَ وم ونوا ُو رين علي قحد مهم كما تام لهم الحدوة
0.
كَارهينَ وَتُؤْحَدَ أموَالهُم هن وَجَبَتْ لَه برَكَاة أو دُ دَيْنِ كَارِهِينَ هين أَوْ غَيْرَ كَارِهِينَ فَاسْتَحَلُوا قتَالَّهُم وَالْقتَالُ سَبَبُ القَْلِ.
لما كانت الصَّلاة ِن كَانَ نَاركُهَا في ايديا عَيْرَ مُمْتَنع من ء فَإِنّا لا نقد
لى أ الطلاة من كا سخ بشي بح من َه مل اقل لكا وَاكَالٍ > قلَنَا :إن صَلَيْت وَإلا تلاك > كَمَا يّذَكُرا). فَتَقُولٌُ: إنْ ة قبلت الإِيمَانَ وَإلا
کر سے کا سے ص
قَتَلتَاك؛ إذ كَانَ الا يمان لا يكن إلا فلك وَكَانتْ الصّلاةوَالإِيما يمان مُخَالفَين مَعَاما ت خد منْ مالك لأَنا َف تَقْدرٌ عَلَى ا خُذ لكق منك في ذلك وَِنْ كُرهْت.
و 5-2
قان شوه علي َهُودٌ آنه رك اللا سبل ما الوا قن قال : كدَيُواء
مث 20-6
أن د لي حَيْتُ لا يَعْلَمُونَ صُدَّقَ ' ون قال: : نُسيتء صدق . وَكَذّلكَ
لوي وا أَنّهُ صَلَّى جَالِسًا وَمُوّ صَحِيمٌ فَإِنْ قَالَ: : ا مَرِيض أ تَطَوَّعْتء
(1) الآم 1/ 292.
(2) آي : أبى بكر کل في قوله : «لا تفرقوا بين ما جمع الله».
(3) سورة البقرة: من الآية 43.
(4) لقوله تعالى : لوَذَكَْ فَإِنَّ الدَكرّى َنَم المُوّمني4 الآية. (5) الام 1/ 292.
و 2
دين النُصيحةٌ الله ولككاب. ولت 32 نة السام متهن (أصحيم
4 - أخيرنا ابن عيينة .عن زياد بن علاقة ة قال : سمعت جرير بن عبد الله يقول:
5 - أخبرنا عبد العزيز ين محمد» عن محمد بن عمروء عن أيي سلمة بن
الرحمن» عن أبي هريرة: أن النبي يك قال: «لا ارال أقآتلُ النَّاسَ کی يَقُولُوا: لا إِلّهِ إلا الله . قإذا قالوها > عَصَمُوا مني دمَاءَهُمْ وأَموَالهُمْ إلا بِحَقََا وحِسَايُهُمَ عَلَى اللّه. (متفق عليه: م. ش:1028).
6 - أخبرنا عبد العزيز بن محمد» عن محمد بن عمروء عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف» عن أبيٍ هريرة : أن رسول لله يي قال: ,لا ارال أقاتلٌ الاس حَتَّى يَقُولوا :لاإ إل الله . فإذا قالوها ء عَصَمُوا متي دمَاءَهُمْ وأَمْوَالهُمْ إلا بِحَقَهَاه وحِسَابهُمْ علَى اللّهه. (متفق عليه : م. ش: 836).
i
سے ر لے
الرحمن »عن أبي هريرة أن النبي يد قال : دلا أؤال اتل الاس حَتَّى يَقُونُوا لاله إلا الله فإذا قالوها عَصَمُوا مني دمَاءَهُمْ». (متفق عليه: م. ش: 836).
ع 25
8 - أخبرنا مالك, عن ابن شهاب» عن عطاء بن يزيد الليثي, عن عبيد الله ين عدي بن الخيار: أن رجلا سار رسول الله وَل فلم تدر ما سارّه به حتى جهر رسول الله َي فإذا هو يستأمره في قتل رجل من ال منافقين» فقال رسول
الله لا : كمس يَشْهَدْ أَنْ لا إل إلا الله ؛ قال: بلى» ولا شهادة له قال :یس يُصَلي»؟ قال: بلى» ولا صلاة له. فقال النبي يهُ: «أولتك الذينَ تهاني الله تعالى عَنْهُمٌ». (مُرسلء وقد رُوي موصولا بإسناد صحيح: م. ش:1530).
9 - أخبرنا سفيان > عن الزهري» عن أسامة بن زيد قال: شهدت من نفاق عبد اللّه بن أبي ثلاثة ٿه مجالس . (منقطع» ولكنه يصح بغيره: م. ش: 1531). رسول الله کم قال» «أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا اللهء فإذا قالوها عصموا منى دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله؟ قال أبى بكر: هذا من حقهاء لو منعوني عقالا مما كانوا يعطونه رسول الله كَل لقاتلتهم عليه. (متفق عليه: م. ش : 1030).
أن عمر قال لأبى بكر هذا القول أو معناه. (صحيح لغيره: م. ش: 1031).
2 - أخبرنا الثقة, عن ابن شهاب» عن عبيد الله عن أبي هريرة: أن عمر قال لأبي بكر فيمن منع الصدقة : اليس قد قال رسول الله اة لا أزال أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على اللّه؟ قال أبى بكر: هذا من حقها يعني منْمَهم الصدقة. (صحيح لغيره: م. ش: 837).
قال الشافعي: حَفَنَ الله الدّمَاءَ وَمَمَمَ الأَجْوَالَ إلا بحَقهَا بايان بالله وَيرَسُولِه أن عَهْد م من المُوّمنينَ باه وَرَسُوله لأَهْل الكتاب, وَأ
لم
م =
(CN
بلغي من الرّجَالٍ بالامتتاع من يمان إِذَا لم َكنْ لهم مهد قَال الله ارك وَمَعَالى : « إا اح المد تود كترم انوا لْمُشَرِكِينَ حت ود وهر ووه
Mr
وم ر 000 0 ڪل و ر 57 واحصروههم وافعك فعلواأ لهم كل مص ...... عور ریو (1).
والذي ا راد الله عز وجل أن يُقْتلُوا حَتَّى يَُوبُواء وَيُّقِيمُوا الصَّلَاة وَيُؤْتُوا الرَّكَاةَ - آهل ال ان مِنْ ابه وَغَيْرهِمْ الذينَ لا كتَابَلهُْ ِن قال ئلّ: ما
3
دل عَلَى ذَلكَ؟ قيلَ لَه قَالَ اللّهُ عز وجل : < موا ألو ل يمور بار ول يألو الأخز ولا سو ما ڪرم الله ورود و
ت
لیے أوثرأ وا ڪب حى يُعطوأ الْجرَية عن يد وَهُمٌ صروت 2(4 .
¢ N1 8 vL
Ek k1 ¢
E
عم تبن على لشرد مقي يحول عت إلى الإشلام. قال عر الرّجال دون النّسَاء منْهة(.
ص
قال الشافعي :وَهَذَا مل الحدب يتين قَبْلَهُ في الْمُشْرِكِينَ مُطلقًاء وَإِنّمَا يُرَادُ به وَآللَهُ تعالى َعَم مُشرِكو أَهْلٍ | ان َم يكن بحضرَة وَسُول اله كول قَرْبه أَحَدٌ منْ مُشركي هل الكتاب إلا يهود الْمَِينَة وَكَانُوا حُلقَاء الْآنْصَارِء وَل
كن أنْصَارٌ معت اول ما قم رَسُولَ الله َك إسلاماء قَوَادََت يَهُودُ َسُولَ الله بلا »ولم تَحْرُجْ إلى شَيْء من عَدَاوَته بقَوْلٍ يَظهَرُ وَلا فعْلٍ ؛حَنَّى کات وَفعَة
0007
در فكلمَ بَعْضُهَا بَعْضًا بعَدَاوَته وَالتَخْرٍيض. عليه فقتل رَ سول الله لا فيهم, وَلَمْيَكُنْ بِالْحجَازِ عَلِمْته إلا يَهُودي أو ر نَصْرَانيٌ بِتَجْرَانَ» وكات المَجُوسٌ بِهَجَرَ
0
3
(1) سورة التوبة: من الآية (5). (2) سورة التوبة: من الآية (29). (3) الأم 1/ 293.
(
)4 وهما : حديث أبي هريرة : «لا أزال آقاتل الناس حتى يقولوا ۰ وحديث عبدالله بن عدي : «أن رجلا سار رسول الله Uses.
وَبلاد الَبَرْبَر وَقارس نَائِينَ عَنْ الحجّاز دُونَهُمْ مُشْركونَ آهل ا وتان كثيرٌ1).
3 - أخبرنا مالك» عن صالح بن كيسان» عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعودء عن زيد بن خالد الجهني قال: صلى بنا رسول الله َة صلاة الصبح بالحديبية في إثر سماء كانت من الليلء فلما انصرف أقبل على الناس فقال: م«مَلْ ّدر مَاذَا قال رَيكم»؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: َصْبَّحَ مِنْ عبّادي مُؤْمِنْ وَكَافنٌ فَأمّا مَنْ قَالَ :مُطْرْنا بفَضْلٍ الله وَبِرَحْمَته, ذلك مُؤْمنٌّ بي وَكَافرٌ بالكواكبء وأمّا مَنْ قال : مُطرنا بتوءا 2ک ونَوْء کڏا َذَلك كافر بي مُؤْمِنٌّ بالكواكب». (صحيح: م. ش: 366).
الشرح:
قال الشافعي: رَسُول الله ڪي (بآبي هُوَ وَأَمّي) هُوَ عَرَبِيٌ واسع اسان َمِل وله هَذَامَعَانِيَ وَإِنَّمَا مُطرَ بين ظَهرَانيْ قوم أكترُهُمْ مُشْرِكُونٌ نهدا في غَرْوَة الْحدَيْبيّة وَأرَى مَعْتَى قَوْله - وال أَعْلةُ - أن لقال ُطرتا مضل الله شه فد يا نيم ل ل يخ دل يغبي لاله عذ وجل دا وما
4
ابن
را ار وق - كيد تال رول اله أن الو وفك رافك ماوق لا يط نفسو ول لقره ية ول نيائ رل متخ هيف ف .اما
07و2
في شَهْرِكَدا. ر يكو هَدَا كْقْرًاء وغيره من للدم اح 5 من
(1) الأم 170/6. (2) النوء: من ناء يذوء نوءا؛ أي نهض ومنه النوء للمطر. المصباح المنير ص 241. (3) الأم 287/1.
8 > دام 8 لومس
قال الشافعي: أب قال يَوْمَ الجمّعة و على لير عبقي من لان قا لفقل
ص ت
ن م ش٤ اك دعا ود لأ حت َر عن ابر موا حي
كم هدا ت“
الاس من وقول عُمَوَ يِس مَاوَصَفْتَ الأَنّهُ إِنمَا :مقي منوت الثرياء؟
يهم بن اله عد وجل َد انار في قات فيم يو كما عَلِمُوا أنه قَدَرَ الحرَوَالَْْدَ بمَاجَنَ كرد بُوا في أَؤْقَات .وَبَلعَني أن مخت آش کاب سر اله كا
إِذَاأَضْبَحَ - وَكَدْ مر الاس - قال ملو و الك قرام ما شنج 3 َه لاس کو فلا شیک کا( ود نى: أَنَّ عُمَرَيْنَ الْحَطاب E میم کت ا ل عكار - و َد مُطرَ الاس - فقال: أَحَادَ ما أقرّى ابع
البَارحَةء انكر عُمَرُ كُمَرُ قول :اد ما أَقَرَى المجْدَحُ ؛ لإضافة فة المطر إلى المجّدّح()
2-0
سس
14 - أخبرنا سفيان بن عيينةء عن الزهري» عن أبي إدريسء عن عبادة بن الصامت قال : کنا عند رسول الله يك ذ في مجلس فقال : «بَايعُوني عَلَى أَنْ لا دش تُشْرِكُوا بالله شيكل» و كرا علينا الآية . وقال : «همَنْ وف منْكُمْ فَأَخُِهُ َلَى الله ومَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيئا فَعُ قب فَهُوَ كَفَارَةٌ لَهُ» ومَنْ أَصَابَ مِنْ
م
ذلك شيكاً فَسَثَرَ ره الله عليه فَهُوَ إلى اللّه: إِنْ شاءَ غَفَرَ له» وإِنّ شَاءً عَذَيِّهُ. (صحيح: م. ش:1704).
(1) سورة فاطر: من الآية (2).
(2) المجاديح: واحدها مجدح. والياء زائدة للإشباع» والقياس أن يكون واحدها مجداح, فأما مجدح فجمعه مجادح. والمجدح: نجم من النجوم. قيل هو الديران. وقيل هو ثلاثة كواكب كالآثافي؛ تشبيها بالمجدح الذي له ثلاث شعبء وهو عند العرب من الأنواء الدالة على المطرء فجعل الاستغفار مشبها بالآنواء. مخاطبة لهم بما يعرفونهء لا قولا بالآنواء. وجاء بلفظ الجمع لآنه أراد الأنواء جميعها التي يزعمون أن من شأنها المطر.. النهاية في غريب الحديث والأثر الأثير - باب الجيم مع الدال.
(3) الأم 1/ 288-287.
الشرح:
عم 82 بم اس
قال الشافعي :وَلَمْ لَسْمَعْ في الحدُود حَدينَا آي من هَذَاه وَقَدْ روي عَنْ لبي يك له قالَ: دوا يُدِْيكَ؟ لعل الْحَدُودَ َرَت كفَارَة للذّنُوبِ». وَهُوَ يُشْبةُ
ر ونو مفو ل so
هدا َه اَي مء وقد روي عَنْ رَسول الله ڳا حَديثٌ مَغْرُوفٌ عدن َه َير مُتصل الإسْنَاد فيمًا أغرفء وَهُوَ :أن وَسُولَ الله ل فَالَ: «مَنْ آَصَابَ منْكُمْ منْ
هذه الْقَانُورَات شَيْمافليَسْتََر بسر الله فاته مَنْ بد لا صَفْحَتَهُ قم عليه كتَابَ
الله عز وجل» قَالَ :وروي 3 ن آبَابَكرَِمَوَ رَجُلا في رَمَان النَّبِيّ يك أَصَابَ حَدًا بالاشتتارء وَأَنَّ عُمَرَآمَرَهُ به وَهَذَا حَديثٌ صَحِيحٌ عَنْهُمَا.
4%
رت معاي 2-6 2ه 54 م
وَنَْنَ تحب ن أَصَابَ اَن يََْترَءوَْ يقي اله عن وجلء ولا َو
ت
لمَعْصيّة الله ؛فَإِنَّ الله عز وجل يَقبل التوبَة عَنْ ن عبّاده(!).
(1) الأم 6/ 149.
قن جں رس (اجَرَيّ کے دين کروی
www.Mmoswarat.com
E
كتاب العلم
5 - أخيرنا سفيان» عن أبى الزنادء عن الأعرج» عن أبى هريرة قال: قال رسول الله يل «تَجِدُونَ الاس مَعَادنَ فَخِيَارُهُمْ في الجاهليّة خِيَّارُهُمْ في الإسلام إذا ققهوا». (متفق عليه: م. ش: 1375).
16 - أخبرنا ابن عيينة» عن عبد املك بن عمير» عن عبد الرحمن بن عبد الله
7
بن مسعود» عن أبيه : أن رسول الله يكل قال : «نَضّرَ الله عَيْداً سَمعٌ مَقَالَتي
فَحَفظها و وَوَعَاهًا فادها كَمَاسَمِعَهَاء فرب حامل فقه غَيْرُ ققيه وَرْبَحاملٍ فقه أدَاهُ إلى مَنْ ُو أفقهُ هه منهُ. لات لا غل عليه بُ صسْلِم : إِخْلاصٌُ العمل لله والنّصِيحَةٌ للمُسْلميْ »وروم جَمَاعَتهمْ فَِنَّ َعَوْتَهُمَ حيط من
وَرَائهِمُ. (صحيح: م. ش: 1218).
17 - آخبرنا سفيان» عن محمد بن عمروء عن أبي سلمة» عن أبي هريرة: أن رسول الله ي قال: «حَدَّنُوا عَنْ بني إِسْرَائِيلَ ولا حَرجَء وحَدتُوا عَنَّي, ولأَتَكُذبُوا عَلَيّ». (إسناده حسن وهو صحيح لغيره: م. ش: 1217).
8 - أخبرنا عمرى بن أبي سلمة التنيسي» عن عبد العزيز بن ممد» عن أسيد بن أبي أسيد» عن أمه قالت: قلت لأبي قتادة: مالك لا تحدث عن رسول الله يل كما يحدث عنه الناس قالت : فقال أبو قتادة: سمعت رسول الله ية يقول: «مَنْ كدب عَلَيّ مُتَعَمدًا فليتبَوَا لجَدْبهِ مُضْجّعاً من الدّاره» فجعل رسول الله كك يقول ذلك. ويمسح الأرض بيده. (صحيح لغيره: م. ش: 1216).
3 9 - أخبرنا يحيى بن سليم» عن عبيد الله بن عمرء عن أبي بكر بن سالم» عن
سالم» عن ابن عمر: عن النبي يك قال: «إنَّ الذي يُكذبٌ عَلَيّ يُْنَى له بَيْتّ في الذَّان. (صحيح لغيره: م. ش:1215).
ابن عبد الرحمن »عن أبي هريرة: أن رسول الله 5ء قال: «مّن قال عَليّ مَا لم
2
أقل ليوام مَفْعَدَهُ منّ النّار». (صحيح: م. ش: 1214).
1 - أخبرنا سفيان بن عيينة» عن عمرو بن دينار» عن سعيد بن جبير قال: قلت لابن عباس: إن نوفا البكالى يزعم أن موسى صاحب الخضر ليس موسى خطبنا رسول الله بي ... ثم ذكر حديث موسى والخضر بشيء يدل على
2 - أخيرنا سفيان »عن يحيى بن سعيد قال: سالت ابذا لعبد الله بن عمر عن مسالة فلم يقل فيها شيئثاً . فقيل له :إنا لظم أن يكون مث ابن إمامي مُدَى ويشأل عن أمر ليس عندك فيه علم؟ فقال : أعظم واللّه من ذلك عند الله وعند من عرف اللّه» وعند من عقل عن الله : أن أقول ما ليس لي به علم» »أو أخبر عن غير ثقة. (صحيح: م. ش: 1614). لأسمع الحديث وأستحسنه. فما يمنعني أن أذكره إلا كراهية أن يسمعه سامع فيقتدى به؛ أسمعه من الرجل لا أثق به قد حدّثه عمن أثق به» وأسمعه من الرجل أثق به قد حدثه عمن لا أثق به وقال سعد بن إبراهيم: لا يحدث عن النبي ئي إلا الثقات!!). (صحيح: م.
(1) أورد الإمام السندي في ترتيبه للمسند هذه الأحاديث التي رواها الشافعي (رحمه الله) في مسنده مجتمعة هنا؛ لبيان فضل العلم ولم يشرح الشاقعي هذه الأحاديث شرحا مباشرا في-
ہیں 2 جي گی ددن ارو یی
WANN - 7 com
كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة
4 - أخبرنا ابن عيينة. عن محمد بن عجلان» عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله ية قال: «ذَرُوني ما ما رکم نما لد من کان قن بذع اليو ا بائوم اذك به من أمر قثو مَا اسْتَطعْتَمٌ »وما
25 - أخبرنا ابن عيينة» عن أبي الزناد» عن الأعرج» عن أبي هريرة: عن النبي
الشرح:
ر الى
قال الشافعي :وَقَلَ يُحْتَ يُحْتَملَأَنْ يَكونَ الْأَمْرُّفي ي مَعْنَى الذي فيَكونَانِ لازمَين» إلا لا بدلالة أَنهُمَا غَيْرُ 0 غَيْرُ لازمَين وَيكونُ قول الب يكل «فأتوا مله ماطف أن يقُولَ: ليم يان لأ فيا اسْتَطْعْتَم بن لس لتا قرات انطواي الفعْلٍ اسْتطاعَة ڪه شَيْء؛ أنه شَيْءٌ م مكلف و ما النَّهَيُ فَالدَرْك لكل ما راد رکه
۳ 5-7
م 3ق يَسْتَطيعٌ لاه ليس بتكلف شَيْء عد ينا هو شر يك عق
ع أق لدم م بأو كناب تئر اله ايها
له ص
a
م اه
ص
اا م o 5 2 5 ع O روه له > ممه النبي ية قال : «أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سال عن شي ء لم يكن
=كتاب الأم أو مختصر المزني أو اختلاف الحديثء غير أن بعضها ذكر قي مواضع مختلفة بنصها في ابواب متفرقه دون شرح أى تعليق. (1) الأم 153/5.
يعني مُحَرَّمّاء فحرم منْ أجل مَُسْألته». (متفق عليه: م. ش: 1328).
7 - أخبرنا ابن عدينة» عن اين شهاب» عن عامر بن سعد» عن أبيه: عن النبي كد بمثل معتاه. (صحيح: م. ش: 1329).
الشرح:
قال الشافعي کات امسائ فیا فعا لم يِل ذا كان نّ الوَحَيٌ يَنْزْلٌ بمَكْرُوه؛ ا ذَكَرْت من قَوْلٍ الله تَبَارَكَ وَتَعَالى كُمَ قول رَسُولٍ ا فيا في مَعَْاهُه وَفي مَعْنَاه كَرَامِيَة َك أن َأ الوا عا لم نُحَرُّ؛ فَإِنْ حَرَّمَهُ الله
في كتابه ا َو لی ٍسان رَسُولِه َك حدم أا إلا أن يسح اله ريم في كتايه. ويَْسَع على لان سوه شد سُنَةُ لسّنّة.
وَفيه دَلائل عَلَى ما نَّ ما حرم رَسُولٌُ الله كله > حرا م بإذْن الله تعالى إلى يَوْم ا حلت وك م رض الى ی وَمَاجاءَ نه ممّاقَدُوَصَفْته في غَيْرَِدَاالَوْضْع "ويه لاعن وَسُولَ لله كه حي وَرَدتْ علي ذه مشا( وَكَاَت حُكُمَاوَ قف عَنْ جَوَابِهَا حَنَى اتا ِنْ الله عز وجل الَحَكُمٌ فيها. فقال لعُوَيْمرٍ : َد أنْوّلَ الله فيك وَفي صَاحبّتك». قلاع ن يمام مر اله تعالى في الان ثم فذق دهم ولق لو رة وَتَقَاهُ عَنْ الأب وَقَالَ ل : دلا سيل لك عَليْهاه وَلَمْ يَرْدّد الصَّدَاقَ عَلَى الرّوْج.
َكَانَتَ مَذهِ أَحْكَامًا وَجَبّتْ باللعان يست لان عي الول فيا َا
وعم
من قولين أَحَدْهُمَا أي سَمِعْتٌ ممَّنْاً أَرْضَى ديه وَعَقْله وَعلمَه يقُولٌ :إنَّهُلَمْ يَقَض
(1) أكرت هذه المواضع قي ص 31. 32.
ا فيهًا ولا غير ها إلا ب شر لله باك وى قَال: :فَأمْرُ الله يا اه وَجْهَان: أَحَدٌ وَحْيّ يله بی عَلَى الاس الثاني : رسالة تا ني ع ال تا بان شە
و
2
لمن نْ حُجَّة مَنْ قَالَ هَذَ القَوْلَأَنْ يفول : قال الله تَبَارَكَ وَتَعَالى: هوَأنرّلَ م سے ص ر2 سر سے ر ر ت صد سر ص رر 7 َم عا كلك ا ل لك قم قن 4 فيَذْهَبَ إلى أن ا مر مَا يتل عَنْ الله تعالى ؛وَالْحِكمَة هيّ مَا جَاءَ تَ به الرّسَالَةٌ عَنْ الله مما
کے
ينت سنة ر سول الله كل وَكَد قالَاللَّهُ عز وجل لأَرْوَاجِه كلا :« واک رر
e
مَل فى بو من ليت ار ولیم ھت
ولل من حُجَّته أن يُقول: قال رَسُول الله ء44 لأبي الذاني بامرَأة ة الرّجُل الذي صَالَحَهُعَلَى الْقَنَموَالحَادِم : «وَالّذي تَفُسي بيده لأَفُضينٌ س ي كما بكتاب الله (عَزَّ ذكرةٌ):آ ما إن الْعَمَ وَالَحَادمَ رَدُ ليك وإ مرا ا ر و
بن الرّجُل ماقّة» وَغَرَيَةُ عَامًا.
و
وَلعله يَدْ يَذْهَبُ إلى آنه إا لطر الوَحْيّ في قضيّة لم يذل عليه فيا الْتَطرَهُ كدِكَ في كل فة وِذَا كات قضية أن زل عَلَيْهِ - كَمَا أَنْزْلَ في حَدٌ الزّاني - وَقَضَامًا عَلَى مَاأَنْرْلَ عَلَيْه وَإِذَامًا زت عَلَيْهِ جُملة في تين َنْ الله - يَمْضي مَعْنَى مَاأَرَادَ بمعْرِفَة الوَحي لمو وَالرّسَالَة َيه التي تَكُونُ بها سُّنَتَهلَا يَحْدُ 3
ا
م .
َال عَيرْهُ: سه رَسُولٍ الله كله وَجْهَانِ:
أَحَدُهُمَا: ماد بن ممّا في كتّاب الله المبين عَنْ مَعْنَى ما راد اله بحَمْله خَاصًا
ل اع مال
ا 9 ص
وَالآخَرُ: ما آلَهَمَهُ الله منْ الحكمةء وَِلَهَامُ الأنبياء وَحْيّ رخ
وال ون شيا نر أَنْ يَُولَ: قال الله عز وجل فيمًا يُحْكَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ: إن آری فى لتا أن آذك کار مادا يد قالات 0 عر فقال غَيْرُ َاحد من أَهْلٍ | سير :روَا الأَنْيَاءوَحُيٍّ؛ قول ابْنِِْرَا
الذي أمر بدَبْحه يتا تب قعل ما دور 4 وَمَعْرفَتُهُ هان اهامر مر به 0
جارك وَتَعَالى لنَبيّه: وما جما لديا الى أَرَيَْكَ إلا َة ّرس 2#4.
02-0 ١ o
-
موعدم و كم د و 0 لئے ماه سے 9 شاه سوه فى لاير وَقال عير هم: سنه رسول ل الله يك وي وَبَيَانَ عَنْ وَححيء وام جَعَله
ص
اله تعالى َي بم اهمه مِنْ حكُمته ؛ وَخُصَّهُ به منْ نُبُوّته. وَقَرَض عَلَى العبّاد
20 و2
َع مر رَسول الله بلا في كتابه . قَالَ :ولیس تعدو اسن گلا وَاحِدَا من هَذِه لاني التي وَصَفْت باختلاف مَنْ حَكَيْت عَنه من اهل العلّم. ويها كان ققد ألّمَ الله تعالى لق وَهَرَض عَلَيْهِمٌالََاعَ رَسوله فيه. وفي انار رَسُولٍ الله بل الوَحْي في الْمُتلَاعتينِ حَنّى جَاءَهُ فَلَامَنَ م سن القُْقَة وسن تفي الود ولم يرد ا الصَّدَاقَ عَلَى الرّوْج وَهَدْ لبه - لاله علَى أَنَّ سنه لا تعدو وَاحدًا مِنْ وجوه التي دب الي أل اع بال تبي عَنْ كتاب الله إا ما برٍسَالة من الله أو إلهام لَه وَاِمًا مر جَعَلَهُ الله إِليّه موْضعه الذي وَضَعَهُ من دينه وبين المد
2 2
3 .
خا اھ ةانم رايد حَدًا بین شین ين إلا به 7
5 2 ا
الظاهرَ يُشْبهُ الامترَافَ من الْمُقَام عَلَيّه الحَدَ أو تة ولا يُسْتَعْمَلَ عَلَى أَحَد في
و
کد ل حو وجب ع لا ی دیو ٥ غي أحدا بدلا تى صدقه حى
ر ر ا
سول الله ل كان مَنيَْدَهُ من وة أو وی اَن تمل ده وَل فضي إل باهر بن
8 - أخبرنا مسلم بن خالد» عن ابن جریج› عن ابن طاوس عن أبيه: أن عنده كتاباً من العقول() نزل به الوحيء وما فَرَضَ رسول الله يله من صدقة وعقول فإنما نزل به الوحي. وقيل: لم يسن رسول الله لاء شيئاً قط إلا بوحي من اللّهء فمنه ما يتلى, ومنه ما يكون وحياً إلى رسول الله ي فيسن به. (مرسل صحيح: م. ش : 5).
9 - أخبرنا مسلم» عن ابن جریم قال: قال لي ابن طاوس: عند أبي كتاب من العقول نزل به الوحي» وما فرض رسول الله ية من العقول والصدقة فإنما نزل به الوحي. (حسن: م. ش: 411).
0 - أخبرنا ابن عيينة بإسناد: أن رسول الله ول قال: «لاّيُمَسِكَنَ الاس عل شيتاً فإ ني لا أحلٌ لَهُمْ إلا ما حل الله ولا أُحَرمُ عَلَيْهِم إلا مَا حَّمَ الَّهه. (متقطع: م.ش: 1569). 1
1 - أخبرنا اين عبينة. عن سالم أبى النضر مولى عمر بن عبيد اله سم
(1) الأم5/ 136 - 137.
(2) العقول: جمع عقلء قال الأصمعي: سميت الدية عقلاً تسمية بالمصدر, لأن الإبل كانت تعقل بفناء ولي القتيل» ثم كثر الاستعمال حتى أطلق العقل على الدية إبلاً كانت أو نقداً. المصباح المنيرء مادة: (عقل).
o2
عبيدالله بن أبي رافع يحدث عن أبيه أن رسول الله َك قال :لا ألفين أحد حدكم
ووو في
متكا علَى أريكته يَأتيه الأمْرٌ من أمْرِي مما آمَرْتُ به أو نَهَيْتُ عَنْهُ قيقول: :لآ
3
تعره فى 0r اس
25
ري ما وَجَدْنا في کتاب الله انيَْنَاهُ. (صحيح: م. ش: 751(
2 - أخبرنا سفيان بن عيينة» حدثني سالم أبو النضر, عن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه قال: قال رسول الله ككل :«لا ألفينٌ أحَدَكُمْ مُتّكتاً عَلَى أريكته
يأتيه الام مَرُ من أمْري مما أمَرْتَ به أو نَهَيْتَ عنه فقول : ما ندري ما وَجَدْنا في كتّاب الله نََْهُ. (صحيح: م. ش: 1181).
3 - أخبرنا سفيان» وحدثنيه عن محمد بن المنكدرء عن النبي ية مرسّلاً. (صحيح: م. ش:1182).
4 - أخبرنا أبو حذيفة سماك بن الفضل()ء قال: حدثني ابن أبي ذئب» عن المقبري» عن أبي شريح الكعبي : أن رسول الله َا قال عام الفتح:«مَنْ تل َه قتيل فَهُوَ حير النَظَرَيْنِء وإنْأَحَبٌ قَلَهُ القوَدُ». فقال أبو حنيفة : فقلت لابن أبي ذكب: أتأخذ بهذا يا أبا الحارث؟ قضرب صدري» وصاح علىّ صَياحاً كثيراً ونال مني» وقال: أحدتك عن رسول الله بي وتقول: أتأخذ به؟ نعم آخذ به وذاك الفرض علىّ وعلى من سمعه؛ إِنَّ الله عزوجل اختار محمداً ل من الناس فهداهم به وعلى يديه. واختار لهم على لسانه» فعلى الخلق أن يتّبعوه طائعين وداخرين لا مخرج لمسلم من ذلك. قال: وما سكت عني
وغيره. وذكر اين حجر في مناقب الشافعي سماكافي عداد شيوخه, ولم يُذكر أبو حليفة هذا ا في التهذيب ولا قي المناقتب. ترتيب المسند 20/1
أَخْبَرَنَا الرّبِيمُ م بْنّ سَليمَانَ قال : قال الشافعي: : أَخْبَرَا ابْنُ عُيَيْنَةَ بإسْتَاده عَنْ رَسُول الله كآنه يدق :لا بسكي الاس عَلَيّ بشي فَإِنّي لا أ لهم لاما ل ل أعدم اتيز ما حرم اللهُ».
هذا مُنْقَطعٌ بي ود تَحْنْ عرف فقة طاوس, ولو ثبت عَنْ رَسول الله وَل َي ني ا اوس و ن شَاءَ اله تعالى) قَالَ: :لا يُْسكَنَ الاس عَلَيّ بشیء» وَلَمْ یقل: «لا كمسكوا عَنَّىه بل قَدْ َمَرَ أَنْ يُمْسَكَ عَنْه ومر الله عز وجل
4 1 ا رر مها هم 7 ت ص م :7 كو ۶ co foc ر 25 م 1 1 6 ت رام دهي 6 ھر ر على خليقته. وما فى أيدى الناس من هذا إلا تمسكوا به عن الله تبَارَك وَتعالىء 2 5 سے صر 7 عي ي م 7 5 > ° هام 9 رھ لا :هت س ثم عن رَسُول الله َيه ثم عن دلالته.
£ كو o رو
قوله - إن کان قَالَهُ -: دلا يسك الناس عَليّ بشَيّء» يدل على أَنَّ شوق كه دان برضي اق قائ + حَوَاصٌ أَبِيحَ لَهُ فيا مالم يبَحْ
2
4
الس وخم عل م مالم يُحَرَْ م عَلَى النّاس فَقَالَ: : لايُمْسِكَنَّ الدَّاسُ عَلَيّ
2-2
بِشَيْء» منْ الذي لي اق عَلَيّ دُوتَهُمُ. ِن کان علي ولي دُونَهُمْ لا يكن به.
ذلك مل ناله مز وجل إدذَاَحَلَّلُ منْ عَدَدِ النْسَاء مَاشَاءَء وَآَنْ يست كح المزأة إِذَاوَهَبتْ تَفْسَهَالَهُ قَالَ الله تعالى :اة اک من ذون مو 004ل
57
يكن لأَحَد أَنْ يَقَولَ :قَدْ جْمَعَ رَسُولُ الله له بي كك من اربع وکح رَسُولٌ لله كك مرآ بي مَهر. وَأَحَذَ وَسُولٌ الله ل صَفيًا منْ اللَقَانم وَكَانَّ لرَسُول
الله يك؛ لن الله عز وجل قد بي في كتابه وَعَلَى لِسَانٍ رَسُولِه يكن ذلك له دُوَنَهُمْ وَفَرَضٌ الله تعالى عَلَيْه أن يُخَيْرَ أَْوَاجَهُ في الْمُّقَام مَعَهُوَالْفرَاقٍ طلم يكن لحد أن يَقُولَ: عَليّ أن أَخَيّرَ ارتي عَلَى مَا فَرَض الله عز وجل عَلَى رَسُولٍ للك وَهَدَا مَعْنَى قول الي كه - إِنْ کان قله -: «لا يُمُسِكَنَ النَّاسُ عَلَيّ بِشَيْء؛ فَإِنّي لا أحل لَهُمْ إلا ما حل الله ولا حرم عليه إلا مَا حرم الله .
ص سے رھ
ذلك صَنَعٌ وَسُولٌ الله کل وَبدَكَ آمَرَهُ وَافكَدَض عَلَيْهِ أنْ ينيم ما و حي اله وَنَشْهَدُ نقد اء همَالمْيكُنْ فيه وَحُيّ ققد َرَضٌ الله عذ وجل في الوَحي اناع سنه فيه قَمَنْ قل عن نمقي برض الله عز وجل قال ال تعالى : وما 1د ال الول ف دوه وما ا عه نوا ا ) وَقَالَ عز وجل: ر سر کر ےم
اک درت ل یوت عق سو وه سجر تھ م تم لآ کې دوا ف انهم اّما فَصَيْتَ وَمُسَلْموَأ سَلِيمًا 2.
قال الشافعي إن الله عز وجل وَضَع َيه وك مِنْ كتابه وَدينه اوضع الذي أَبَانَ في كتَابه فَالْفََضٌ عَلَّى خَلقه آنْ يَكُوُوا عَا مين أنه لا ول فيما درل الله َيه إلا بما َل علَيْ » وله لا يُخَالفُ كاب الله وََنَّهُ بين عَنْ الله عَنّ وَعَلَا مَعْنّى ما اراد الله يان لك في کاب الله عز وجل قَالَ اله تارك وَتعالى: عير هذا او بل فل مَا کوٹ ل أن تدا من لای فى إن ك الاما يتح إت ٠4 8 وَقَالَ الله عز وجل لنَبِيّهِ :اي ا اوی للل ين
ري 94 وَقَالَ مثل هَذَا في غَيْرِ آيةء وَقَالَ عز وجل: «إمّن بطع الرسول همد (1) سورة الحشر: من الآية (7). سورة التساء: من الآية (65) - مختصر المزني مطبوع مع الأم 303/7.
(
)2( (3) سورة يونس : اما
(4)
_
هه 2 4
أطاع 04 وَقَالَ:< فلا ورك لا يموت 4 الآية.
ومثل هَذَا أن الله عز وجل فرَض | لصَّلاةً وَالرّكَاةَ وَالْحَجٌ جُمْلَة في كتابه.
0
ع م سے سے ا
وَين رَسُولٌ الله وك مَعْنَى مَااَ اراد الله تعالى مِنْ عد الصَلاة ومَاقيتَها َع رُكُوعهًا وَسُجُودِهَاءوَ س الح ومَا يعمل الْمَْء مله وينب َي لْمَالُْحَد 3
2:
من الزّكاةء وَكمْ وَوَفتَ ما كو حَذَّ مله .قال الله عز وجل لوَاَلسَارِفٌ وألسارقة فطعو ديسا 4 وَقَالَ (عَرّ ذَكرة) :ية وازن جد کل رمَا
فار ر
يائة جلدة و4 فَلَوْ صرْنًا إلى ظاهر القَرّآن قَطَعْنَا مَنْ لَزِمَهُ اسم سَرقةء وَضَرَيْتا کل من مه اسم ني ماله جلدَة» وَلَمًا قَطعَ الي في ربع ديتارء وَل يَْطّْ في
َل مه وَرَجَم الحرَين لقي وَلَميَجلدمُمَا استَدلنَا على أن الل عز وجل ِم واه oro اماه رمه > or r 2
راد بالقطع وَالجلد بَعْض السُرَاقٍ دُونَ بَعْضِ ٠ وَبَعْضَ الرْنَاة دُونَ بَعْض
1( سورة النساء : من الآية (80). 2( سورة المائدة: من ع الآية (38).
) ) (3) سورة النور: من الآية (2). (4) مختصر المزني مطبوع مع الآم 303/7.
جى 3ے جلي شكس دی ازو یی
ANNAN DOS WAFAE CONN
كتاب الطهارة وفيه عشرة أبواب الباب الأول: في المياه 5 - أخبرنا الثقة. عن ابن أبي ذئب» عن الثقة عنده» عمن حدثه؛ أو عن عبيد الله بن عبد الله العدوي» عن أبي سعيد الخدري: أن رجلاً سال رسول الله يك فقال :إن بتر يُضاعة تطرح فيه الكلاب والحيض. فقال رسول الله كَل «إنَّ الما لا يُتَِّسَّهُ شيءٌ». (صحيح: م. ش : 820).
الشرح:
قال الشافعي ر : قال الله تعالى : ارا من اسما مآ هوا بء وَقَالَ في الطَهَارّة ة: كلم یدوا ما4 فَتَسَسّمُوأ صدا طا 24 فدل عَلَى أَنَّ الطّهَاَ بالكاء كُله8.
6 - أخبرنا الثقة, عن الوليد بن كثير عن محمد بن عباد بن جعفرء عن عبد اللّه بن عبد الله ابن عمرء عن أبيه: أنَّ رسول اللّه يك قال : «إذًا كان لَك لين لم يَكْملٍ تَجِساً أ خَبَثه. (صحيح:م.ش:3).
7 - أخبرنا مسلم بن خالد» عن ابن جريج بإسناد لا يحضرني ذكره: أن رسول الله بي قال: «إذا كان الماء قلتين لم يحمل نجساً. وقال في هذا الحديث: «بقلال هَجّره. قال ابن جريج: قد رأيت قلال هجرء فالقلة تسع
(1) سورة الفرقان: من الآية (48). (2) سورة النساء: من الآية (43).
قربتین» أو قربتين وشيئا. (صحيح لغيره: م. ش: 822).
أبي هريرة: أن رسول الله ية قال: «لا يبول أَحَدُكُمْ في المّاء الدَّاكمْ كُم
الشرح:
NL Kae. sl all ls قال الشافعي: فَالاحتيّاط أنْ تكونَ القلتّان حمس قرّب.
وَقرّبٌ الْحجَاز كار وَاْمَجٌ أنه قيل: : يا رَسُولَ الله إن تَتَوَضاً منْ بكر بُْضَاعَةَ هي ترح فيا ايض وَلْحُومٌ الكلاب وَمَا يُنْحِي النّاسٌ؟ فَقَالَ: «الْمَاءُ لا يُتَحُسّهُ يُتَحّسّهُ شَيْمٌ؛ قال : وَمَعْنَى ا يتَجِسَهُ َي إا كان كَثيًا َم يُكَيده النَّحَسٌ. دوي عَنْ لكي بل أنه أنه قال :ملق الْمَاءُ طَهُووًا لا يُتجسَهُ ضَيْء. إلا ما
غَيَّرَ رِيحَه أو طعْمَةُ». وَقَالَ فيمَا روي عَنْ ابْنِ عَبّاسِ :دنه َد هرم ِن زنجيٰ
مَاتَ فيهاء. إِما لا نَعْرِفَةٌ وَرَمَّمٌ عنْدَنًاء وروي عَنْ ابْنِ عباس ائُه قَالَ : دَرْبَعٌ ل ْب فكد الَمَاوَهُوَ لا يُكَالِفُ الي لاف وَقَد يَكُونٌ الدّمٌ َر فيهًا -
ََرَحََاِنْ كان قَعَلَ - أو تَْطيفًا لد وَاجبًا(.
9 - أخبرنا مالك» عن إسحق بن عبد الله عن حميدة بنت عبيد بن رفاعة؛ عن كبشة بنت كعب بن مالك» وكانت تحت ابن أبي قتادة أو أبي قتادة الشك من الربيع - أن أبا قتادة دخل فسكبت له وضوءاً فجاءت هرة فشريت منهء فرآني أنظر إليه فقال: تعجبين يا بنت أخيء إن رسول الله يك قال: نها لَيسَتُ بِتَحِسء إِنَّهَا من الطَوّافينَ عَليْكُمْ والطوّاقات». (صحيح: م.ش:11).
aR
(1) اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 8/ 101.
0 - أخبرنا سعيد بن سالم» عن أبي حبيبة - أو ابن حبيبة - عن داود بن الحصين: عن جاير بن عبد الله :عن النبي يك :«أنه سل أنتوضاً بماء أفضلته الحمّر؟ قال: :«نعم» وما أفضَلَتُهُ السّبَاعٌ كلهَاه. (حسن: م. ش:10).
سر مه
قال الشافعي : ولا نَجَاسَّةَ في شَيْء منْ الأَحّْاء مَاسَّتْ ٺ مَاءَ ليلا - بان شَرِبَتْ من أو ز أَدَخَدَتْ فيه شَيْكا من أَعْضَائِهًا - إلا الْكَْبُ وَالْختْزِيرٌ وَإِنَمَا النّجَاسَةُ في الى ؛ آلا تَرَى أَنَّ الرّجُلَ يَرْكُبُ الحمّار وَيَعْرَقَ الحمَارٌ وَهُوَ ليه وَيَحل مَسّهُ؟! قَإِنْ قا ل قائل :ما الدَيل عَلَى ذَلِكَ؟ قيل: أَخْبَرَ يَرَنَا اير راهيم بن مُحَمَّد عن اڙد بن حصن عن آپيه عن اپو بن َد اله ن َسُولَ اله 5 شت يتَوَضّا ما قصَلَتْ حمر قَقَال :َعَم وما َقَضَلَت السََاع کله».
قشنا َلَى ما عتا ما وَصَفْناء وكا ادق ب لوزيو ما سوَاهمَا مما کل َس هن مها َء حرم أن بخ إل لغ
سر س ص 2 أنه م و ٠. *» *
وَالكْبٌ حدم أنْ يُتّحَدََالممْنَى َل يق من عمل من اَذَه من عي معن
سے ص ر
کل يوم - قراط أَوْ ْ قيرَاطَانِء مَعَ مَا يَتَقَوّق به منْ أنَّ المَلاتكة لا تذل بَيْنَا هُوَ
ل رر ووو
فيه وَغَيْرِ ذَلكَ؛ َقَصْلٌ كَل شَيْء منْ الدَوَابَ يُؤْكَلُ لَحْمة أو لا وکل خلال إل
م
4 > أخبرنا مالك عن ناقع» عن ابن ۾ عمر: آنه کان يقول :إن الرجال والنساء
(1) الأم 1/ 20.
8 ع عي 0 2 8 2
3 اهم 1 fl 5
ري 07 م 9< 1 3 6 و ٥ سول لل كل الل اق َا م إناء َاحد من اَن > فكل وَأحد متهم یسل يفضل صّاحيه, وَلَيْسَتْ الْمَيْضَةُ في اليد وَلَيْسَ يَنْكْسٌ الْمُؤْمنُ نما
000
هو بعيد عبد بن يماس الْمَاءُ في بَحْض حَالَته دُونّ بض(
2 - أخبرنا مالك» عن صفوان بن سليم» عن سعيد بن سلمة - رجل من آل اين الأزرق -» آخبرنا المغيرة بن أبي بردة - وهو من بني عبد الدار -. أخيره أنه سمع أبا هريرة يقول :ستل رسول الله ل فقال: نا َكب البَحْرَ تحمل مَعَنَا القليل منَّ المّاءء إن تَوضنا به عَطشتا أَقتَتَوَ ضَاء بِمّاء البَّحْر؟ فقال رسول الله َك «هُو الطَهُورٌ اوه والحل مَيْتَتّهُ. (صحيم: م. ش:1).
الشرح: قال الشافعي: : قَاَ الله عز وجل : أرما من اسما م ا طهويًا 0(4,
وَرُوي عَنْ رَسُولٍ الله لا أنه َه قَالَ في الْبَكْرِ: «هُوَ الطَهُورٌ مَاوُهُ الحل مَيُتَتة).
وق ص 0 ارا
فكل مَاء من بَحْرِ عَذْبِ أَوْ الع أو بأو اء أو برد أذ ع شمن وخ
ت 1
مُسَخْن فَسَوّ سوا وَالتَطَهُرُ به جَاترٌ وة العا لمش الا من جهّة المطَبٌّ؛ كرَاهية ممَرَ ڪن ذلك وََوَْةُ: ونه ورك »وما دا َلك منْ مَاء وَرْد او
529 و ت ء0 »
شَجَرِ أو عرق مَاء أو رَعْفَرَانِ أن مُصْفر أو بيذ تبيذ أَوْ مَاء بل ممالا يَقَعٌ عليه اسْمْ اء فطق خی يُضَافَ إلى ما الع أو َرَج من قلا جو
لطع
f
(1) الأم 1/ 21. (2) سورة الفرقان: من الآية (48).
ا ا
E E
E
e رعو
فكل الماء طهُورٌ مالم تخَاطه َجَاسَة. ولا طَهُورَ إلا فيه أ في الصّعيد,
و
5
3
وَسَوَاء کل مَاءِ من بد 3 تل أذيبَ وَمَاء مُسَْنٍ وََدْرِ مُسَخْن! لأ العا هار النّارء وَالَادُ انجس ىالْمَاءِ©).
)1( مختصر المزني مطبوع مع الأم 8/ 93, (2) الم 16/1
200 اَي وشا دجن «رومسسى
سے ان لاوم
الباب الثافي: في الأنجاس وتطهيرها
3 - أخبرنا مالك» عن أبي الزنادء عن الأعرجء عن أبي هريرة: أن رسول الله ی قال : «إذًا شرب الك منْ إِنَاء > دكم َلِيَفْسلَهُ سبع مر مَرّات». (صحيح :
4 - أخبرنا مالكء عن أبي الزنادء عن الأعرج» عن أبي هريرة: أن رسول الله
كل قال: «إذَا وَلَمَ الكلَبُ من إِنَاء أَحَدكمْ فليغسله سيم مَرّاتَ». (صحيح: م.
45 - - أخبرنا ابن عيينة» عن أيوب بن أبي تميمة .عن ابن سيرين» »عن أبي هرير 8
أن النبي يك قال: «إذا وَلَعٌ الكلَبٌ من إِنَاء أَحَدِكُمْ فَليَفْسِلهُ سَيْعَ مَرّات أُولآهُن َو أخْرَامُنَّ بِالترَابُ». ( يح :م. ش: 6).
الشرح: قال الشافعي: وَإذَا تجس الكلْبٌ ا و الذي بشُرْيهمَا تَجَسَامَا مَاسَا به
E
وو ت of 2-
مء مِنَأَبَْانهِمَا ون لم يكن يما تَجَاسَة سَةء وکل مالم يَنْجُُ بِشُرٌبه فإذا أدحَل
2 عد بعك و
في الماء يدا أو رجلا ا و شَيْنًا من دنه لم يجس الا بان يَكُونَ علَيْه قد يدجس
o ر ر معدو
القذرٌ المَاءَ ل جسله .
2 7
داوع > جع # هيوم ره oro هه س ا إِنْ قال قائل: فَكَيْفَ جَعَلت الْكَلْبَ وَالْحِنْزِيرَإدَا شربًا في ! 0 ر ر ر o or orl ر 6 2 2 6
سبع مَرَّاتء وَجَعَلتَ المَيْتةإذَا وَقَعَتْ فيه ا الم طَهُرَتَه مَرَة ذالم ي ن لواحد من
هَوّلاء َر في الإنّاء؟ قيل لَهُ: انَيَاَا لرَسُول الله بلا
أ[ و
ب ع إن
ا ر 7 و 3 سس ر 2 هم 5 في الكَلبٍ بمًا أ مَوَ به رَسول الله 45ء وَكان الخنزيرٌ إن لم يكن في
ص عب
sS 2 © 0 ور م 5 شَنَّ منْ حَاله لم يَكنْ في خَيْر منهاء فقلنا به قيّاسًا عَليّه(').
6 - أخبرنا سفيان بن عيينة. عن هشام» عن فاطمة عن أسماء قالت: : سألت
ىر ده
النبي 44 عن دم الحيضة يصيب الوب ؟ فقال «حَتيهء ثم أفُرُصيه بالماء؛ كُمَ
3
عد
سيه وَصَلّي فيه». (صحيح: م. ش: 7).
7 - أخبرنا الشافعي في أول الكتاب أخبرنا سفيان بن عيينةء أنا هشام بن عروة: أنه سمع امرأته فاطمة بنت المنذر تقول: سمعت جدتي أسماء بنت أبي بكرء قالت: سألت النبي بيه عن دم الحيضة ......... فذكر مثله. (صحيح: م. ش: 8).
8 - أخبرنا مالك عن هشام بن عروة: عن فاطمة بنت المنذرء عن أسماء بنت أبي بكر قالت: سآلت امرأة رسول الله يك فقالت: يا رسول الله أرأيت إحانا ذا صاب ثويه لدم من الحيضة كيذ تصنع! فل الثيي i «إذا أَصَابّ تَوْبَّ إِحْدَاكنَ لدم من الحيضّة: فَلَتَفُوّصَهُ» كم لتَنضَحهُ بالماءء كم لي تیه (صحيع:م .ا
9 - أخبرنا ابراهيم بن محمدء أخبرني محمد بن عجلان» عن عبد الله بن راقع > عن آم سلمة زوج النبي 126 :أن لنب سيل عن الثوب يصيبه دم
الحيض فقال : حه كم تَقَرْضْه بالماء, د نم تَصَلي فيةه». (صحيح لغيره: م ش: 1508).
الشرح:
قال الشافعى: وَفى هَذَا دَليلٌ عَلَى أ
»“p Û1 امي 0 b^ م١ ل اما 060
(1) الأم 19/1.
8
0 2
وَكَرْضّهُ: فركة ووه الما غَسْلَ بِالْمَاءء وا ام مر بِالنْضْح لا حَوْ
ل سر م o
قَأمَّا النَّجَاسَة قلا يُطَهّرهَا ها إل العش وَالنَضْعٌ - وَأَللّهُ تعالى أَعْلَهُ - اختيار.
a
سے ت م
وَهَذَا مثل حَدِيث أَسْمَاءَ بت ابي بكر وَبه ناخد 1 ذَُ وَفيه دلالة عَلَى ما
A
من أن النْضْعَ احتيّارٌ؛ أنه لم يَآمُرْ بالنضح في حَدِيث ا ار اما في حَديثهًا وَحَديث أَسْمَاء(00.
0 - أخبرنا مالك» عن محمد بن عمارة بن عمرو بن حزم عن محمد بن إيراهيم بن الحارث التيمي» عن آم ولد لإبراهيم بن عبد الرحمن ين عوفء عن آَم سلمة قالت :إني امراة أطيل ذيلي» وأمشي في المكان القذر. فقالت أم سلمة:
رت
قال رسول الله کل : «يُطَهرةٌ ما مَا بعده». (صحيح لغيره: م. ش : 213).
الشرح: رسول الله که سن فيه أن طهارته الماء2).
(1) الأم 85/1.
(2) قال البيهقي: وحكى بعض أصحابنا “عن الشافعي أنه ذكر فيما بلغه عن داود بن الحصين» عن أبي سفيان» عن أبي هريرة عن النبي بي قال: «يطهره المكان الطيب إذا مشى فيه يعده» إذا كان بابساقذراً 00 ١ قال الشافعي: ولا ندري من القائل: :اذا کان يابساً قذراء أبى هريرة آم من دونه ومعتاه - والله أعلم -: يذهب ما في القلوب منه » لا أنه كان نجساً فَطْهُرٌ بدلالة قول الله عز وجل: اراتا
من السَمَلَهِ مآ طهُورًا 4 » وأمر النبي كك بتطهير دم الحيضة بالماء. معرفة السنن والآثار ج 2
ص228.
أعرابى فى المسجدء قعجل الناس عليه فنهاهم عنه وقال: «صَيُوا عليه
2 - أخيرنا ابن عيينةء عن الزهري» عن سعيد بن المسيب» عن أبي هريرة قال: دخل أعرابي المسجد فقال: الهم ارحمني ومحمداًء ولا ترحم معنا أحداً. فقال رسول الله كل لَقَدْ تَجكَّرْتَ!!) وسعَاًه؛ قال: فما لَبثَ أن بال في ناحية المسجدء فكأنهم عَجِلُوا عليه ء فنهاهم النبي ككل »ثم أمر بذذنوب ماء أو سَجْل من ماء فأشريق عليه فقال النبي ي : «عَلمُواء وَيَسّرُواء
ولاتَعَسرٌواء. (صحيح: م. ش:75).
الشرح:
قال الشافعي : فإ بیل عَلَى الا رض وَكَانَ ابول رَطْبّا مَكَانَهُ» أ َشْقَتَهُ لَص وان مَوْضعُهُ يَابسَاءفَصْبٌ عله اة ل يد اذ متكا في الراب وَالَء جَاِيًا على مَوَاضعه كلها ميا لريجه. قلا يُكونُ
له سد قائ ولا شَيَءَ في مَعْنَى جْسَد مِنْ ريح وَل لَوْنِ؛ ققد طَهرَء وَل در دَلكَ ما يُحِيط العم آنه ادلو ابي عَلَى بَولٍ الرّجلٍ وَإِنْ كث وذلك أَكثَرُ مث
أَضعَانًا شك في اَن َلك س مَرّات أ ادر لا يُطَهُوهُ َء غَيْدهُ2.
(1) أي : ضبقت ما وسعه الله » وخصصت به تفسك دون غيرك.
وفي رواية الترمذي :لقد تحجّرت واسعا. باب: الطهارة - ما جاء في البول يصيب الأرض. ترتيب المسند 25/1.
(2) قال النووي: وهو أن رقع الحدث وإزالة النجس لا يصع إلا بالماء المطلق فهو مذهينا لا خلاف فيه عندناء وبه قال جماهير السلف والخلف من الصحابة فمن بعدهم» وحكى أصحابنا عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى وأبي بكر الأصم: أنه يجوز رفع الحدث وإزالة النجس بكل مائع -
.7
4 - آخبرنا يحيى بن حسان» عن حماد بن سلمة» عن حماد بن أبي سليمانء عن إبراهيم» عن علقمة والأسود» عن عائشة قالت: : كنت أفْرّك المنى من ثوب رسول الله يك ثم يُصَلَي فيه يه. (صحيح: م. ش:1628).
5 - أخبرنا سفيان» عن عمرو بن دينار وابن جريجء كلاهما يخبره عن عطاء بن أبي رباح» عن إبن عباس أنه قال: في المنى يصيب الثوب قال: أمطه عنك. قال أحدهما : بعود أو ي إذْخْرَة فإنما هو د بمنزلة المخَاط والمُصّاق. (إسناده صحيح موقوفا: م. ش : 1629).
6 - أخبرنا الثقة» عن جرير بن عبد الحميدء عن منصورء عن مجاهد قال: أخبرني مَصْعَّب بن سعد بن أبي وَقّاص» عن أبيه أنه كان إذا أصاب ثوبّه ا مني إن كان رَطباً مَسّحهء وإن كان يابساً حَنَّه ثم صلى فيه. (صحيح لغيره: م. ش:1630).
الشرح:
قال الشافعي : بَا الله عز وجل خَلقَ آدَمَ من مَاء وَطين وَجَعَلهُمًَا مَعّا
-طاهر. المجموع 139/1.
قال الرملى فى المنهاج: وقد نص على الماء فهو إما تعبد لا يعقل معذاهء أو لما حوى من الرقة واللطافة التى لا توجد فى غيرهء بدليل آنه لا يرسب للصافى منه ثقل بإغلائه. بخلاف الصافى من غيرهء ومن ثم قال بعض الحكماء: لا لون له وما يظهر فيه لون ظرفه أو مقابله؛ لأنه جسم شفاف. نهاية المحتاج 1/ 60 , الأم 1/ 69.
طَهَارَةٌ و بَا خَلقَ ولد ه من مَاء ناء افق فَكَانَ في ابْتدَائه ۾ خَلَقَ آدَمَّ + من الطهار تن
سے ا کەو
9 200
اللي هُمَا الها 5 دلالة أنْ يره إلا من اهر لَا مِنْ نجس وَدَلتُ
مل ذلك
وه ع صر
وَالمَذِي َيْسَ جس فَإِنْ قيل :فلم يُفرَ َك أو مسح "قيل :كما يُهْرَ فرك المخاط: أو يصاقأ وطن وَالضَيْء من ی فن
قال الشافعي: إمْلاءً: كل مَا خَرَجَ من ذَكرِ مِنْ رُطُوبَة بَولٍ ل» أو مَذْيء او وَديء أو ما لا يُعْرَفُ أو يُعْرَفُ فهو تچ کله ما خد لني وَالْمَيُ : الثشخين الي يَكُونُ مئه الود الذي يَكُوٌُ ا له وَاء َة كَرَائحَة الطلع لَيْسَ لشَيء يَخْرُجُ من َك َائِحَة َه وکل اس ما وى الْمَِ مم حر ج من ذَكرٍ من ثوب
َو جَسد أو غَيْرِه فَهُوَ يتَحِسّهُ وَكَلِيلهُوَكثيرُة سَوَاء فان اسْتيْقنَ مه صاب عله
:ع
لجر نيرق مَوْضعَه َمل الَو كله إل عرف الْمَوْضْعَ
وَلَمْ يعرف قَدْرَ ذلك عَسَل المَوْضع واكك ر منه.
وإنما قلت في المّنيّ: | إن ايكون فَحِسا خَبًَا عَنْ رَسُولٍ الله يلل وَمَعْقَولًا.
3 M&A
E
َإنْ قَالَ قائل هَماالْمَعْقُول في نه َيس جس + الله عز وجل يَّدَأَ كَلقَّ آدَمّ من مَاء وَطين وَبجَعَلَهُمَا جَمِيعًا طَهَارَ الماك وَالطِينُ في حَالٍ اواز من
الْمَاء طَهَارَة وَهَذا در مَا يون في خَلْق أن يَكُونَ طَاهِرًا وَغَيْرَ َس وقد خَلقَ
vw Com
4
(1) الأم 72/1.
ملع
الله تَبَارَكَ وَتَعَالى بني آدَمَ منْ الْمَاء اذاق فان جل ناء َع وجل م يَبْتَدىَ خَلقَا منْ جس مَعٌ مَاوَصّفْت مما دلت عَلَيْه س رَس سول الله ل وَالَُب عن عاق وان ياس مغد ني اص مع ما َصَفت مقا يدرك العقْل
3 سام ٠.
26 7 وو من اَن رِيِحَهُ وَحَلقَهُ مُبَاينّ لق مَايَخْرُجُ منْ ذَكْرِ وَريحه.
2
ما
ئل :قن م بَعْضَ أَصْحَابٍ التبِي يكْقَالَ: :اغسل مَا رَآَيْت وَانْضَحْ ا تَفْسلَه بير أن ن راه تَجسًاء وَنَغسل سل الْوسَعٌ وَالعَرَقَ وَمَا لا تراد نجسًا نَجِسا. ولق قال ب بَعْضُ أَسْحَابٍ اللي :إن َجسٌ. لَمْ يكن في قول أحد حُجَّة مخ وَسُولٍ الله ومع ا وَصَفْنا مما سوى ما وَصَفْنَا من الول وََوْلٍ من سيا من َسْحَابٍ رَسُولٍ الله ل ِن َال فال فد يُْمَرُ بِالعُسْلٍ مِنْ:
هر o م * يور مه مدب رس r Oo .8 ع و یر 3 ن من 2
قلتا: الغْسْل ليس من نَجَاسَة ما يَخْرُجُ إنما الفسل شَيْءٌ تَعَدَ الله به الخلقّ عز 1 1
وجل( 1).
2
E.
(1) الآم 73-72/1.
یں ع شرك کے دين کروی
WWW .ITOSWACAt COM
الباب الثالث: في الآنية والدباغة
المع .
7 - أخبرنا سفیان» عن زيد بن أسلم أنه سمع ابن وَعْلَهَ سمع ابن عباس كال : سمع النبى ية يقول: دأيّمَا إِمَابٌ دبع فَقَدْ طهنٌ». (صحيح: م. ش: 20). 8 - آخبرنا مالك عن زيد ين أسلم »عن ابن وَعْلَّةء عن ابن عباس : أن النبي يكل
52
قال : اذا دبع الاهابُ فَقَدْ طهر .(صحيح: :م . ش: : 21).
9 - أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن عبيد الله عن ابن عباس أنه قال: مر النبي ية بشاة ميتة 3 قد أعطاها مولاة لميمونة زوج النبي 4 فقال. :ههلا انْتَقعْتم
بجلدمَاء قالوا: :يا رسول الله إنها ميتة. قال : طإتما حُوّمَ أكلهّاء. (صحيح م. ش:18).
0 - أخبرنا ابن عيينة» عن الزهري» عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس أن النبي َل مر بشاة لولاة ميمونة زوج النبي َي فقال النبي بال ما عَلَى أهلٍ هذه لو أحَدُوا إِمَابها فد بوه وانتقعُوا به»! قالوا: يا رسولٌ الله إنها ميتة. قال : ونما َر أكلهّاء. (صحيح:م. ش: 19).
61 - آخبرتا مالك هن ابن قسيط, عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان» ن أمه عن عائشة: أن النبي به أمر أن ي يُسْتَمْتَع بجلود الميّتة إذا ذُبِعَتْ». (صحيح لغيره: م. ش: 22).
قال الشاقعي :فيتََصَاً في جُلُود الْمَيْتّه كلا إذَا بعت وجلو د مَا لا وکل لَحَمُهُ من السّبَاعء قيّاسًا عَلَيْهَا إلا جلد الْكلْب وَالَخِذّرِير؛ فَإِنَّهُ لا يَطْهُرٌ بالدّبَاغ؛
الد باع یکل تا بت ب ارب من قرط وَشَبٌ وما عمل عمل مم ينكد فضوله وَيَُطَيّيَهُ وَيَحْتَعَهُ الفَسَادَ إِذَا أَصَابَهُ الما ولا يطهر
ات اميك من ال باغ إلا بِمَاوَصَّفْت وَإِنْ معط شَعْرُ دبع وَثرِكَ عليه : شَعْرةٌ قاس الْمَاءَ شَعْدهُ نجس الما ول کان اماي يَاطته
7 مه 2 َ0 ر 8 ر سے م > هم ۴ 1 رقن 2 57 و وَكَانَ شَعْرُهُ ظاهرًا: لم يَنْجّسٌ الْمَّاءإِذَالَمْ نْمَاسّ شَعْرَهُ فا ما جلد كل ذكيّ يُؤكل
لحم لا اس أن يُْرَبَ ويوا فيه إن لم يُدْبَع لآنّ طَهَارَ الدّكاة وَفَعَتْ عَلَيْهِ
2
ذا طهر لاب لَيَ فيه وضلي َل وجوه ذَوَاتِ الواح السباعِ َي
21 3
ممالا وکل لَحْمُهُ م سَوَاءٌ ذَكيه ومد ميت لن الذَّكَاةَلَا مله فَإذَا دبعت كلها طَهُرَتُ؛ ها في عابي لود اع إل جل لك ازير قتا ا ران بال أبَدَا.
ولا وض وَل يُشْرَبُّ في عَظم مَيْتة وَل َم ذَكيّ لا يکل لحم مثل عَظم الفيل وَالْآسَد سَد وَمَا أَشْبَهةُ؛ لإ نّ ادبا 5 غ وَالفْسْلَ لا يُطَهُرَان الْعَظمَ روَى ع لَه بن ديتار: َه سمح ابْنَ عُمَرََكْرهُ أن يدهن في مُدْهُن مِنَّ عظام الفيل؛ ل
فَمَنْ ضا في شَيْء منْه أَعَادَ الوُضُوءَء وَغَسَلَ مَا مَسَّهُ منْ الماء الذي ی كان فيه(!).
2 - أخيرنا مالك» عن نافع» عن زيد بن عبد الله بن عمرء عن عبد الله بن عبدالرحمن ابن أبي بكر الصديقء عن آم سلمة: أن النبي َكل قال: «الذي
(1) الأم22/1.
00
ااا E 53 ا E 3 مد سس
i ت 7 2 لوټ
.3
قال الشافعى: ولا أكرَّه منْ الآنيّة إلا الذهَبَ وّالفضةء لقؤل النبى كل: «الذي يَشْرَبٌ في آنيّة الفضة إنما يُجَرّجِرٌ في جَوْفَه نَارَ جَهَنْمَ».
.- م اس
رر 0 ور 0 203 رت ع رام ر 5 وَأكرَهُ مَاضَيِّبَ بالفضة!!)؛ لتلا يَكونَ شاربًا عَلى فضة©.
(1) قال النووي: وللأصحاب في المسألة أربعة أوجه: (أحدها): إن كان قليلاً للحاجة لم يكره؛ وإن كان للزينة كره» وإن كان كثيرا حرم» وإن كان للحاجة كره. (والوجه الثاني): إن كان في موضع الاستعمال كموضع فم الشارب حرم» وإلا فلا. (والثالث): يكره ولا يحرم بحال. (والرابع) - حكاه الشيخ أبى محمد الجويني -: يحرم بكل حال لما ذكرناه عن ابن عمر وعائشة رضي الله عنها. وأصح هذه الأوجه الأول وهو الأشهر عند العراقيين وقطع به كثيرون منهم أو أكثرهم» وصححه الباقون منهمء ممن قطع به الشيخ أبى حامد والمحاملي والماوردي والشيخ نصر المقدسيء ونقله القاضي أبو الطيب عن الداركي ومتآخري الأصحاب» قال: وحملوا نص الشافعي عليه. المجموع 314/1. ١
(2) اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 8/ 93.
جر دي اي شک د ين اکرو سی
WWW. ا com
الباب الرابع: في آداب الخلاء
3 - أخبرنا سفيانء عن الزهري» عن عطاء بن يزيد الليثي» عن أبي يوب الأنصاري :عن النبي َه «أنه نهى أن تقل اقل بغائط أو بول »وقال: «شَرقو| أو غْريُوا» قال: فقدمنا الشام فوجدنا مراحيض قد بنيت قبل القبلة فننحرف قليلاً > ونستغفر الله تعالى . (متفق عليه: م. ش: 909).
4 - أخيرنا اين عيينة, > عن أبن عجلانء عن ابن القعقاع بن حكيم, ' عن أبي صالح, > عن أبي هريرة : أن رسول الله کل قال : «إنّما آنا لَكُمْ مَل الوآلد, فإذَا ذَمَبَ أَحَدُكُمْ إلى القائط قلا يَسْتَْبلِ القبلة ولا : يَسْتَدِبرُهَا بقائط
وَلابّول» یسنج ب بثلاثة ثة أحجّار»؛ وتهى عن الرّوت والرّمة؛ وأن يستنجي الرّجّل بيمينه. (صحیع : م. ش: 38).
5 - أخبرنا مالك عن يحيى بن سعید» عن محمد بن يحيى بن حبآن؛ عن عمه واسع بن حبآن, عن عبد اله بن عمر أن كان يقول :إن اسا يقواون: إن قعل تَ على حاجّتك قلا تَسُقبل القبّلة ولا بيت المقدس. قال عبد الله بن عمر: لقد ارتقيت على ظهر بيت لنا فرایت سول الله يك على بكي مستقبلاً بيت المقدس لحاجته. (متفق عليه: م. ش: 910).
الشرح: قال الشافعي: وَلَيْسَ يُعَدُ هَدَا اختلاقاء وَلَكنّهُ من الجمّل التي ذل عَلَى مَعْتَى الْمُعَدٌ01.
قال الشافعي: كان القَوْمُ عَرًَا انما عَامَة مَدَاهبِهِمٌ في الصّحّاريء وَكَتِيدٌ
(1) اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 8/ 649.
را ر
مَدَابهِمٌ لا حش فيها يَسْثَرُ درق هم فَكَانَ الذَاهبُ لحَاجّته إذَا اسْتَفْبَلَ القبلة أو
TTT ES 1
يُشَرُقُوا و يَُربُوا فَأْمرُوا بذلك. وات الوت مُخَالقَةَ إلصُحُرَاء فَإِدَا كان بي
َه ها کان مَنّ فيه سْتَتوا له داه إلا مَنْ دَخَلَ او أَشْرَف عليه وَكَانَتُ المَذَاهبُ
00 0
بَْنَلمَنَازلِ مُتَضَايقةً لا يتْكنُ من لدف فيهًا مَا يُمْكنُ في الصَّحْرَاءء لما ذَكرَ أبن بن ُمَرَ ما ای مِنَّ رَسُولٍ الله مِنْ اسْتقْبَاله بَيْتَ ادس وَهُوَ حيتئذ مُسْتَدي الكَعْبّة: :دل عَلَى أنه إِنّمَانَهَى عَنْ اسْتفْبَالٍ الكَعْبَة به وَاسْتِدْبَارِهَا في الصّحْرَاء دُونَ
المَتَازل.
وَسَمِعَ آَبُو أيُوبَ الْأنْضَارِيُ النَّهْيّ منْ رَسُولٍ الله وَلَمْ يَعْلَمْ مَاعَلمَ ان عُمَرَ منْ اشتقباله بَيْتَ بَيْتَ اللقدس لحَاحجّتهء فَخّافَ الْمَأكُمَ في أَنْ يجس عَلَى راض فل کنب كحرف لقلا تفل الكبة. وَمَكَدَا يَجِبٌ عليه ذالم يعرف غير ورای ابن عْمَرَ عُمَرَ لذبي في مَتُزْله مُسْتَقبلا بَيْدَ بَيْتَ المَقدس لحاجت.
ا سے سے سے
9١+
ر سكم 5 0
فَأنْكرَ عَلَى مَنْ َهَى عَنْ اسْتفبَالٍ القبّلة لحاجته. وَمَكَدايَجبٌ عَلَيْإذَالَميَْر ف
2 ل سمل سه ل
غَيْرَهُ أو تو ع ايم حلاقء وأ سينا اي ةن يا لهم لر هه يَعدُوهُ إلى الي ومن لم ارين معا راما مين يُسْتَعمَااستَعْمَلَهُم
مَعَاء وَهَرَّقَّ به َيْنَهُما ؛ لن الحال د َف رق فيا بنا وَهَذَا يدل عَلَى أَنَّ خَاصٌ الْعلم لا ُو جد إلا عند القليلء وَقَلّمَايَكُمُ لم لخا وَهَذَ ميل حَدِيث النَِّيّ في الصّلَاة جَالِسَا وَالْقَوْمُ حَلْقَهُ قيَامٌ جلو
فان قیل: فقد ققد َو سَلمَة بوهام عن طاوس ٤ق عَلَى کل مُسْلم أن کرم قبل
س 3
الله أن س لها لقائط أَوْ بَوْلٍ قيل له :هذا مُرْسَلٌ وهل الحديث لا ذبنو 0 بت ڪان كڪدِيٺ بي ايوب و دِيڻ ابن عُمَرَعنْ الي ,مسق : حَسَنٌ الإشتاد
رھ
وه
أَوْلى أَنْ يَْيْتَ منْهُ لو حَالقَهُ فَإِنْ كانَ قال طاوس ق عَلَى كَل ملم ن يكم
و ب
اء فَإنّمَاسَمعَ - وَالله ألم - حَدِيتَ أبي ايوب ڪن انب ا
1١
سے ص
فَأَنْوّلُ دك على عَم ال »وهي آهل أن تَكرَمَ, والحال في الصَّحَارِي كَمَا حَدَ هدت بُو أَيُوبَ» وفي البُيُوت كَمَا خد ت ابن مر عُمَرَ لا أَنَهُمَا يَخْتَلقَان.
قيل: إن الاس كَانُوا بُو نَّ مَسَاجِدَ بحَطّ حجَارَ ة في الطريق
أن قبل للَعَائط أو الْبَولٍ فَيَكُونَ نَهيْهُ في ا مساجدء َو مُسَْدْبِرًا فَيَكُونَ القائط الول بين اللي إلَيْهَا اذى بريحه وَهَدَا في الصّمَار ري مهن عه به
الحديث وَبِغَيْرِه بان يُقَالَ: «ادّقوا الملاعنّ», وَذَلكَ أن يوط في مَمَر مَمَوُ مَمَرّ اناس في
طَرِيقٍ مِنْ ظلالٍ الْمَسْجدء أَوْ الْبُيُوت وَالشّجَرٍ وَالْحجَارَة وَعَلَى ظَهْرِ الطريق وَمَوَاضْع حَاجَة جَة الاس في الْمَمَرَوَالمَمْزِِ!).
وقال الشافعي: وَفي َذَا المَعنَى: : أنَّ ابا با أيُوبَ الْأَفْصَارِيٌّ سَمِع الي كله 0 أو يد بُ امقوس لِحَاجَة و الإنْسَانٍ اقال ابو ايوب : : فَقَدِمَْا
ى ئ ولا بْب الْمَقْدِس لِحَاجَة جَة اسان وَكَالَ: ا
o
رَسُول الله ية عَلَى لبتتين مُسْتَقبلا ب بَيْتَ المقدس لحاجته۵.
قال الشافعي :عَلمَ بى أَيُوبَ النَّهْيَ َرَآهُ مُطلَقًا وَعَلمَ ابْنُ عمو اشتقبال الذبِيّ ل لحاجته. ولم يعم الذي ومَنْ عَلمَهُمَا معا قال لهي عَنْ استقبالٍ لعي
EEE 2 عه oer و رم رعو 5 9 انرا َة يسبل صي أذ يستذبنة. رى عوْرئة ان ان مفب أ
مُدْبِرًَاء وَقال: لا مَأ س بذلك في ايوت لضبقها وَحَاجة الْإنْمَانِ إلى لمق ق فيهًا
TO
5
(1) اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 8/ 649 وما بعدها. (2) الآم 176/1.
قال الشافعي: فَمَنْ تَخَلى أ بال لم يُجْرْهء إلا آن يم يَتَمَسّحَ بثلاثة أ حجار تلات مَرّاتء أَوْآجُرّاتء أ أ مَقَابس» أ َو مَا كان طاهرًا تَظيقا مما مما قى نَقَاءَ الحجّارة
إذَاكَانَ مل اراب وَالْحَشيش وَالْخَرَفِ وَغَيْرها.
إن وَجَدَ حَجَرَا و رة أوْصواتَة َا بثلاث وجُوهِ فَامْتَسَحَ بكل وَاحد مها انصساحة: كات تلاق حجار انشع بها ون اسح بلاق آخجار ملم أن أبْقَى درا يجُه إلا يي منْ الامسّاح عَلَى مَا يرَى أنه َم بق ثرا انما َم أ اصق ليرج إلا ف عله قاذ 6 لو جَهدَ لم يته عير مَاء.
قال الشافعي: وَإِنْ اسْتَطَابَ بِمَا يَقُومُ مَقَامَ الحجَارَة منْ الخَرّف وَالآَجْرٌَ
الخشب و وَمَا أشبَهَهُ فأنقى مَامُتَاِكَ أَحْرَآُ ما َم يعد الْمَخْرَجَ فَإنْ عَدا ER يُجُرْقُهُ فيه إلا المَاهُ.
ا
وقال في القديم: : يَسْتَطِيبٌ بالأَخْجَار إدَا لَمْ
2 o ee
6 5 ع a ١ 3
2
(1) الأم 176/1. (2) الأم 37/1.
جر اجرج <اجَرَيَ سكس دادن ارو ںی
Aw IMOSWarATt_ GOM
الباب الخامس: في صفة الوضوء
7 - أخبرنا ابن عيينة» عن الزهري» عن أبي سلمة؛ عن أبي هريرة: أن رسول الله ي قال: اذا اسْتَيْقَطَ أَحَدُكُمْ من تَوْمه قلا يَعْمِسُ يّدَهُ في الإناء حَتى
يَفْسِلها ثّلاثا؛ فَإِنَّهُ لا يدري أيْنَ بِانّتُ يَدَهُ. (صحيح : م. ش:24). 8 - أخبرنا مالك وابن عيينةء عن آبي الزناد» عن الأعرج, »عن أبي هريرة : عن النبي ية قال: ذا ان سْتَيْقَطَ أَحَدْكُمْ من تومه فليغسل يده قَبْلَ أَنْ يُدْخلها
هم رکو
في وَضودٌ فك اعت مذي این باتت له (إصصحيوع :م .:9
2 قال: «إذا اسع ا ا من مَنامه قلسل يد ل يُدَخْلّها في
ه وو
وَضوئه؛ فإنَّ أحَدَكُمْ لا يدري أين ات يده (صحيم :م :42
0 - أخبرنا سفيان بن عيينةء عن أبي الزنادء عن الأعرج» عن أبي هريرة: عن النبي ا قال: دا اسْتَيْفَظ أَحَدُكُمْ من مَنَامه فَليَسل يده قَبْلَ اَن يُدْخْلَها
هه 6 روو
في وَضوئه؛ فانه لآ ي ري أين باتت يَده». (صحيح: م. ش : 43).
الشرح:
قال الشافعي: ذَّكَرَ الله عز وجل الْوُضُوءً فَبَدَا فيه بعشل الْوَجُهء قَدَلَ
.
=حول المخرج فوق عادة الناس بقيد زاده بقوله: «متصل بعضه ببعض لم يجاوز الحشفة في البول»» وهي ما فوق الختانء «والصفحتين في الغائط»» وهما ما ينضم من الآليتين عند القيام» لما صح أن المهاجرين أكلوا التمر لما هاجرواء ولم يكن ذلك عادتهم وهى مما يرق البطون: ومن رق بطنه انتشر ما يخرج منهء ومع ذلك لم يؤمروأ بالاستنجاء بالماء» ولأن ذلك يتعذر ضبطه فنيط الحكم بالحشفة. والصفحة,- أستى المطالب 49/1 » مختصر المزني مطبوع مع الأم 8/ 65.
عَلَى أَنَّ الؤْضوءً على م هَن ام ٠ من النوْم, كما َر الله (عَنَّ وَعَلا) ') دون البائ
وَالمُتَمَوّط ؛ لن النّاكمَ يُحْدتُ خَلاءً ولا بولا وَأُحبُ غَسْلَ اليَدَيْن قيْل إِدْخَالهمَا رل را
ص
قال الشافعي: وَإذَا دحل يَدَهُ في الإنَاء قبل أن يَغْسلها وَهُو لا يَسْتَيْقنُ أنَّ
5 2
شيامن النَّحاسَة مَاسَّهًا لمْيَْسَدْوَضُومُهُوََذَدإنسَكَآنيكُونَمَا سَّهًَا فَإِنْ
2 o7
کان اليد قَدُ اسه َجَاسة ادكلا في وُضُوِه ؛ فإ نْكَانَ الْمَاهُ الذي تَوَضَّابه اقل من لكين : فِسَدَالْمَهُفَهْرَاقُ َه وَغَسَلَ من لإا وَوَضَابِمَاء بره لا ُز عير ذلك ون کان الَا مين بن أَوْ كر : ل يَفْسد الما لاء ووا وَطهُرَت يَدُهُ بدّحُولها
الْمَاءَإنْ كَانَتٌ اسه لاك كَرَلَهَاء ولو كانت نَجَاسَة لَهَا ادر آَخْرَجَهَاء وَعَسلها حَنَّى
هله
يذهب الْأَثرُ هم يَتَوَضَاً! 0
u
1 - أخبرنا ابن عيينة» عن محمد بن إسحاقء عن ابن أبي عتيق» عن عائشة :
3
أن النبي َيه قال: «إن السوّاك مَطهَرَّة ة للقم مَرْضَاة للرّب». (صحيح: م 2 - أخبرنا سفيان» عن أبي الزنادء عن الأعرجء عن أبي هريرة: أن النبي 45 قال: ه لولا أنْ نْ شق عَلَى أمّتي لِأمَرْتُهُمْ بتَآخير العشاء, والسّواك عند كَل
(1) يشير إلى قوله تعالى: واا اليس َامَنوا دا فشر إلى ألصَلؤة عسوأ وجوم وا ر موأ برءوسكم ورج ڪم إل الكعبينٍ ون كلتم جنبًا
ديك ِل المرافق وامستحوا بر وسر 2 و ې کک ل 32 6 چ ر u ا سه ب سم كم هرو ون م رصح أو عل سر أو جاه مد نکم ين القابيط أ لمستم ا 2 دوا ماء فتيمموا صویدا طَيّيًا فامسحوا بوجوو ڪم وَأَيدِيكم مِنَّهُ ما بريد الله
ل س a ع ع اچ۶ رابو م إء لدو لما سه مت يعرم ل لبس و فن حر تكن ید ولتم نعمته عل لعلحكم 3 ين حرج ولدكن بريد يطو لمم ن 2
(2) الآم 38/1. (3) الأم 38/1.
ص
قال الشافعي: في هَذَا دَليل عَلَى ا نَّ السّوَاكَ لَيْسَ بوَاجبء ونه اختيار؛ ل كان َاجبا لاقم يو شق + وا أذ يلق
وال موقي تابر ام وَشيه, مله الكلوات كلها ر لا يُعِيدُ صَلَائُ وَلايَجبٌ عَلَيه وضو(
3 - أخبرنا مالك» عن عمرى بن يحيى المازنيء عن أبيه قال لعبد الله بن زيد الأنصاري :هل تستطيع أن ريني كيف كان رسول الله ا يتوضاً فقال لعبد الله بن زيد : نعم, فدعا بوضوء فَأَفْرعَ على يديه مسل يديه مرتين. مشش وسقي كلا ثم عسل ويه ملاتا كم کل : مَرَّتَينَ إلى المزفقين. ثم مسح رأسه بيده ثلاثاء فأقبل بهما وأَدْبّرء بدأ بِمُقدّم رآسه ثم ذهب بهما إلى قفاه» ثم ردهما إلى الموضع الذي بدأ منهء
4 - أخبرنا مالك عن عمرو بن يحيىء عن أبيه, عن عبد الله بن زيد: أن رسول الله كله توضا فغسل وجهه ثلاثاً. ويديه مرتين» ومَسّح رأسه بيديه, فأقبل بهما وأدبرء بدأ بمُقَدّم رأسه. ثم ذهب بهما إلى قفاهء ثم ردهما إلى المكان الذي بدأ منه» ثم غسل رجليه . (صحيح: م. ش:52).
5 - أخبرنا سفيان» عن هشام بن عروة: عن أبيه. عن حَمّران: أن عثمان
(1) الأم 38/1.
د
نوخا قاد ثلاث لاا م قال سمعت رسول لل اقول م
مم
جَتْ خَطَايَاةُ من وَجْهه ويَّدَيُهِ ورجليه» . (متفق
ص
دوا وُضُوئَي هذا خَرَ
6 - أخبرنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي» عن زيد بن أسلم» عن عطاء بن يسار عن اين عباس قال : توضاً رسول فأدخَل يده في الإناء» فاسْتَنْشَّق تش
سر الک
ومَضْمَض مرة واحدة» ثم دحل يَدَهُ وصبّ عَلَى وَجْهه مرة واحدة.
عه هر
وصب على يديه مرة واحدة. ومسح رأسه وأذنيه مرة واحدة. (صحيح:
الشرح:
قال الشافعي: وَلَيْسَ هَذَا اختلافاء وَلكنَّ رَسُولَ الله 4 إِذَا تَوَضَاًَ كَلَانًا َتَوَضَا مره كمال وَالاخْتَارٌ كات وَوَاحدَة تُجُزئ. فأحتُ للْمَوْء أن يُوَضْيَّ
راص و اسار ا ار ر 23 س س ل لق عص
وَجهَهُ يديه َرِجْليْهِ لاا لاا ويَمَْح برأسه لاا ويم بالْمَسْح وَأْسَهُ فن اق ُقَصٌَ في غَسْلِ الْوَجه وَاليدَْنِ وَالرَجْلَين علَى وَاحَدة تأتي عَلَى جَميع ذلك راء وَإِنْ اقَتَصَرَ في الرس عَلَى مَسْحَة EE ذلك كلما يلْرَحهُ ون وَضَأبَعْضَ أَعْضَائه مَرّة وَيَعْضَها اد ٹن وَبَعْضها تلاثا:
ص
أَحَْأهُ EE وَاحدَةً إ5 جُرَآتْ في الكل جرا أتْ في الْبَعْض منهُ.
ص
2
31
ا م 8 2.2 َه 39 0-6 1 ريه 2رم وه عدر مع e > وَلا أحبٌ للمُتوّضئ أنْ يَرِيدَ عَلَى ثلاث( )ء وَإِنْ رَادَ لم أكرّهة إِنْ شاءَ الله 2 - - 0 9 2
الأصحابء قال إمام الحرمين: الفسلة الرابعة وإن كانت مكروهة فليست معصية. المجموع 1 467. قال الخطيب في شرح المنهاج: (ويأخذ الشاك باليقين) في المفروض وجوبا وفي المسنون ندبا؛=
5 7 8 7 جم و ورد ت تعالى: وَإِذَا وَضا الرَّجُل وَجْهَهُ وَيَدَيّْه؛ ثم أَحَدَتٌ :
7 - أخيرنا إبراهيم بن محمد عن علي بن يحيى» عن ابن سيرين» عن المغيرة بن شعبة: أن رسول الله ٤ة مسح ناصيته, أو قال: مَقدَّم رأسّه بالماء. (حسن لغيره: م. ش : 46). العمامة. ومسح مقدم رآسه» أو قال: ناصيته بالماء. (حسن لغيره: م. ش: 45).
9 - أخبرنا يحيى بن حسان» عن حماد بن زيد وابن علية» عن أيوب: عن ابن سيدين عن عمرو ابن وهب الڻقفيء عن الغيره بن شعبة: أن الشبي 30 توضا فمسح بناصيته وعلى عمامته وخفيه حْفنه
الشرح: قال الشافعي: قَالَ اللَّهُ تعالى: هوَامسَحوأ ر روک 24 وَكَانَ معْقُولا في الآية أن من مَسَحَ من رَأسه شيا ققد مَس برَأسه وَآَمْ تحتل الي إلا هَداء
2 2 ومع 8
وَهُوَأَظهَرٌ مَعَانِيهًا - أو مَسَح الرأس كله وَدَلَتْ السنة على أن ليْس عَلَى الْمَرْء
2
مَسْحٌا راس كُلّهءوإِذا دَلتْ اسن علَى ذَلكَ فَمَعْنَى الآ لآيّة: أَنَّ مَنْ مَسَحَ شَيْكا منْ
5-8
=لأن الأصل عدم ما زاد كما لو شك في عدد الركعات, فإذا شك هل غسل ثلاثا أى مرتين: أخذ بالأقل وغسل الأخرى» وقيل : يأخذ بالأكثر ؛ حذراً من أن يزيد رابعة فإنها بدعة. وترك سنة أهون من بدعة . وأجاب الأول بأن البدعة ارتكاب الرابعة عا ماً بكونها رابعة. مغني المحتاج 1/ 188. (1) الأم 1/ 47. (2) سورة المائدة: من الآية (6).
م ع8
إذا مَسَحَ الرّجّل باي رَأْسه شاءَ إن كان لا شعر عليهء وبأی شعر
٠ ص
م
2 © يدهع و
7 ء ابع وَاحدة أو عض أَصْبْع أو بن كه أو مد من ْح به به: أجرزأة ذ 2 فكذلك ك إن مَسَحٌ تَرْعَتَيْه أو إخداهما أو يَعْضَهُمَا: اجره ؛ أنه من رَأْسه سه(!).
قال الشافعي: لذا ذنَ الله تعالى به بِمَسْح الرس فَكَانَرَسُولَ الله مُعْتَما
فَحَسَرَّ العمَامّة: ة ققد َل على ا اشح عَلَى الرس دُوتَهَاء حب لو مَسَحَ عَلَى العمَامَة مَعَ الرس وَإِنْ َك ذلك َم رَه إن مَسَحَ علَى العمَامَة د دُونَّ الرس
م يزه لك ذلك لو مَسَحَ على رقع أذ ققارَيْن دُونَّ ت وجه وَالذَرَاين: م جر ذلك وَلَوْكَانَ ذَاجُمّة فَمَسَحَ منْ شر الْجُمّة مَا سَقَطَ عَنْ أُصُولٍ مَنَابت
شَعْرِ الوَلّس؛ هرفولا يجرِكه إن يمْسَحَ على ارس نَفْسِه أ و عَلَى الشّكْر
الذي عَلَى تفس الرس لا السّاقط عَنْ الَأ وَلَوْجَمَع شَْرَة ققد في وَسَطا
اسه فَمَسّحَ ذَلِكَ الْوْضِعَ ؛وَكَانَ أل ي يَمْسَحٌ به الشغْرٌ السّاقط عَنْ مَنَابتَ شَعْرٍ
و ى
الرأْس: يِه إن كان مسح بِهَيْء من الشّغْرٍعَلَى تات الرس تَعْدَمَا دما زيل عَنْ مَنْيّته الم يُجِرْهُ له حيكذ َع على َير مته فهو كالْعمامة. و زي
الْمَسْحُ على الشَعْرٍ حَتى يَمْسَحَ على الشعْر في مَوْضع مُتَابته فتَقَعُ الطَهَارَةٌ
2
کنو تا على الأ ن 2 الا تيار ةن يد لمَاء يديه فَيَمْسٌَ بهمًا
إن
سه مَعَا يقل بها وَيُدبرُ يبْدَمُقدَم رَأسه ثم يَذْهَبٌ بهما إلى قَقَاهُ ثم يَردهُما
5 ص
o0
2
3
ص 0 ا 4 5
على يدج إلى لكر ن الذي بَا مله وَمَكَدَارُوي اَن نيك مَسَحَ -(3).
س"
(1) الأم 1/ 41.
(2) قال النووي :إذاكان عليه عمامة ولم يرد نزعها لعذر ولغير عذر : مسح الناصية كلهاء ويستحب أن يتم المسح على العمامة سواء لبسها على طهارة أو حدثء ولو كان على رأسه قلنسوة ولم يرد نزعها فهي كالعمامة فيمسح بتاصيتهء ويستحب أن يتم المسح عليهاء صرح به أبى العباس الجرجاني في التحريرء وهكذا حكم ما على رأس المرأة, وأما إذا اقتصر على مسح العمامة ولم يمسح شيئاً من رأسه فلا يجزيه بلا خلاف عندنا. المجموع 1/ 438.
(3) الأم 41/1.
بن لقيط بن صيرة» عن أبيه قال: كنت وافد ينى المنتفق أوفى وفد بنى المنتفق فأتيناه فلم نصادفه وصادفنا عائشة فأتينا بقناع فيه تمر والقناع الطبق وآمرت انا بكريرة. قَصُنعت, ثم كلناء فلم ّث أن جاء النبي 6 فقال: قل كلتم شيئ؟ هل أمر آم ب بشيء؟» و فقلنا: نعم فلم ليث أن تفع
الراعى غنمه فإذا يسخلة تيعرء فقال : هيه يا فلانْ مَا وَلَدَتُ؟ قال: بَهُمة بهمة, قال: «قَاذْبَعٌ لنا مَكَانَها شاةٌ»؛ ثم انحرف إلى وقال: «لا تَحْسَيقٌ ولم يكل
“ع © TIT (° © e سريت TG َ لانَحْسَنٌَ آنا منْ أَجْلكَ ذَبَحْنَاهَا لا ْنَم مَائة لا ثُرِيدٌ أن تَزِيدَء فَإِذَا أؤلد
الرّاعي بّهمة ذ دي بُح مَكَانَهًا شَاق».
5
فلت يا رسو لل إن لي امد في لساتها شيء يعني اذا فل طلقهاء فقلت: إن لي منها ولداً ولها صّحُبة؟ قال: ةَ قَمُرْهاء يقولعظها فَإ يَكنْ فيها خير فَسَتُقبل» ولا تد تضربن ظعيئّتك ضربك أمتك اقلت يا رسو
ص 0
الله: أخبرني عن الوضوء؟ قال: «أشبغ الؤُضوءء وخَلَلٌ يَْنَّ الصَابع, َبَالعْ في الاسْتَنْشَاق إلا أن تكون صَائماً. (صحيح: م. ش: 48).
51 - أخيرنا محمد بن اسماعيل بن أبي فديك» عن ابن أبي ذئب» عن عمران بن بشير بن محرزء عن سالم سَيّلان مولى النصريين قال: خرجنا مع عائشة زوج النبي يِه إلى مكةء وكانت تخرج بأبي حتى يصلي بها قال: فأتى عبد الرحمن بن أبي بكر بوضوء فقالت عائشة: يا عبد الرحمن أسبغ الوضوء فإني سمعت رسول الله يا يقول: «وَيْلُ للأعْقَابٍ من الثار يوم القيّامّة». (صحيح لغيره: م. ش: 870).
سمحت رسول لهك يقول» ن لقاب ب اا سي لقي
الشرح: قال الشافعي :قال اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالى: ارركم إل
الْحَعَمَينِ ه(0).
سي
ما
سر و 0
وََحْنُتَْرَوُمَا وَأَْجُلَكُمْعَلَى مَحْتَى اسلا وُجُومَكُمْ وَأيديكُم وَأَدْجُلَكم ا
وَل اسم سْمَعْ مُخَالقَا في أن كبن الدَيْنٍ ذَكَرَ الله عن وجل في الْوْضُوءِ الكَعْبَّان التاتان» - وَهُمَا مَجْمَعُ مَفْصل السّاق رادم - وَأنّ ليما العْسْلَء أنه يذهَبُ فيهمًا إلى الوا 2006 حى سلوا الكَعْبين لا يُجْرِئ المَرْءَ إل ل اهر وباط همهاف طق َو
orl ورو
e
ا بط عله هباح ت أي أ َه لی ماب اص ابعهما. وَلَا جو رك تَخليلٍالْأصَابع إلا أن يَعْلَمَ ن الَْاءَ قد أتَى عَلَى جَمِيع ما بين
الَصَابع! .
ام .ا
وقال الشافعي: : قَدَهَبَ عَوام َمل العلم أنَّ قَوْلَ اللّه: 4: لوَأَرْجلَكُمْ إلى الكعبين كقوله: واد وَيْيَكُمْ إلى الكرَافْق4 وَأَنَّالْمَرَافقَوَالْكَعْبين مما يُْسَلُاة).
1
حك
(1) سورة المائدة: من الآية (6). (2) الأم 1/ 42. (3) اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 633/8.
و
چی3 ی یکی دخ زو ںی
www, Moswarat, com
الباب السادس: في نواقض الوضوء
83 - أخبرنا مالك عن نافع» عن ابن عمر: آنه كان ينام قاعداء ثم يصلي,
4 - أخبرنا الثقة؛ عن حميد؛ عن أنس بن مالك قال :كان أصحاب رسول الله علا ينتظرون العشاء فينامون - أحسبه قال قعوداً - حتى تَحْفق رؤوسهم, ثم يصلون ولا يتوضئون. (صحيح: م. ش : 26).
5 - أخيرنا الثقةء عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمرء: أنه قال: «منْ نَم مُضطجعا وجب عَلَيهِ الؤُضوء, ومَنْ نَامَ جَالساً لا وُضوء عَلَيُهه. (صحيح
لغيره: م. ش : 1148).
2
o
مُضطجعٍ إا تام اليّجُلُ اعد فأَحَتُ 9 ب إليّ له أنْ يَتَوَضاًء وَلَا بين ن علَيّهِ الوصو 1).
قال الشافعي: وَمَكَذَا نَقُولَ وَإِنْ طَالَ ذَلكَء لا فَرْقَ بَيْنَ طويله وَقَصيره إِذَا کان جَالسًا مش مُسْنويًا على الْأَرضء وَمَقُولُ إِذَاكَانَ مُضْطجِعًا أَعَادَ الؤْضوءً.
52
ولا يود في الم قاعدا ال أ يون حكمة كم لعجي ليل
راصم o0 ر 8
وَكَيرُةُ سوام أ أو خَارِجًا من ذلك الحكم > فلا يَنْقْض الرْضوء قليله ولا كثيرة.
ع ساس سمس
هذا خلاف ابن عمَرَ وَخلافٌ غير وَالَخْوُوجٌ من أَقَاوِيلٍ الاس قَوْل ابن
(1) الأم 26/1 - 27.
عم كما کی مالك ُو لا يى في الم قدا وُضُوءًاء وَقَوْلَ الحسّن. : مَنْ خَالَطَ اللوم قله جَالِسًا وَغَيْرَ جَالس فَعَلَيْه الوْضُوءُ و َوْلَكُمْ خَارجٌ منْهُمَالك).
6 - أخيرنا مالك. .عن ابن شهابء عن سالم» عن أبيه قال : قبل الرجل امرآتّه أوجسّها بيّده منَّ الملامّسّة؛ فمن قبل امرآت أو حجسّها بيده فعليه الؤضوء.
(صحيح:م. ش : 28).
الشرح:
قال الشافعي: قَالَ الله تَبَارَكَ وَتَعَالى: هادا قُمْشمَ إلى اَلصَّلَؤةَ َأَغْسِلُوا
وجو کا إل افق E
ص
قا نشم أذ اور لِك قا ال بغ كر طهَارَة الْجُب.
وان ک تم کر و لسراو ا نگم الاب ا و لمم الس لم دوا مآ فت يممأ 4 فا فأشيّهة شْبَة أنْ يَكُونَ أَوْجَبٌ الْوْضُوءَ من العَائط
(1) قال النووي: وحاصل المنقول في الوم خمسة أقوال للشافعي؛ الصحيح منها من حيث المذهب ونصه في كتبه ونقل الأصحاب والدليل : أنه إن نام ممكناً مقعده من الأرض أو نحوها لم ينتقض, وإن لم يكن ممكناً انتقض على أي هيئة كان» في الصلاة وغيرها. والثاني: أنه ينتقض بكل حال» وهذا نصه فى ي البويطي. الثالث :إن نام في الصلاة لم ينتقض على أي هيئة كان وإن نام في غيرها غير ممكن مقعده انتقض وإلا فلاء وهذه الأقوال ذكرها المصنف. والرابع :إن نام ممكناً أو غير ممكن وهو على هيئة من هيئات الصلاة - سواء كان في الصلاة أو في غيرها - لم ينتقضء وإلا انتقض. والخامس :إن نام ممكناً أو قائماً لم ينتقض» وإلا انتقض» حكى هذين القولين الراقعي وغيره» وحكى أولهما القفال في شرح التلخيص. والصواب: القول الأول من الخمسةء وما سواه ليس بشيء. المجموع 2/ 6 مختصر المزني مطبوع مع الأم 7/ 265.
(2) سورة المائدة: من الآية (6).
(3) سورة المائدة: من الآية (43).
o
وَأَوْجبَهُ من المُلَامَسَة وَإِنّمَاذَكرَهَامَوْ 9 صُولَة بالعقائط يَعْدَ ذكر الجِدَابة. فَأَشْبَهَتُ
ار
٠. 2
المُلامَسَة آذ ن تَكُونَ اللمْسٌ بايد اة مير َالْجَنَابَة.
َا ان شو قريب من معت قل ان قر إا أقَضَى الرَجُل بيده إلى اهْرَ رأته ته أو بِبَعْضِ حْسَدهِ إلى بَعْضٍ جَسَدِهَا لا ڪائل بَيْنَهُ وَبَيْنََا بشَهُوَة أو بِغَيْرٍ شهوة : وَجَبّ عَلَيّْهِ الؤضوءٌ وَوَجَبَ عَلَيْهّاء ذلك إن لََسَنهُ هي َب لو 1 ها الوصو وَسَوَاءٌ في ذلك ڪه َي بد يده فى إلى لأر ل
فُضَى إلى بَشَرَتهًا از فضت إلى قرت َنم شرت فَإِنْ آفضی بیده ا مرها وَلَمْ يُمَاسٌ لها بَشَرًا : قلا وُضْوءً عَليه عن رق هة أ لكر شَهْوَة, كمَا يَشْتَّوِيها ولا يَمَسّهَا فلا : جب لوصو م للشهة ؛ نها
- و
في القلب نما المَعْنَى في الفغل » وَالشّعْرُ مُخَالفٌ للبَشَرَة(!).
کان حب لي
2
اد
ولو حاط فَتَوَضَاإِذَا لَمَسَ شَعْرَهَا کان
7 - أخبرنا مالك» عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم أنه سمع عروة بن الزبير يقول: دخلت على مَرُوَانَ بن الحكم فتذاكرنا ما يكون منه الوضوء. فقال مروان: ومنْ مس الذكر الوضوء: فقال عروة: ما علمت ذلك؟ فقال مروان: أخبرتني بُسْرَّة بنتُ صَفوان أتها سمعت رسول الله بي يقول: «إذا مَس أحَدُكم ذكره قليتوضا». (صحيح: م. ش: 33).
(1) قال النووي:إذا التقت بشرتا رجل وامرأة أجنبية تشتهى : انتقض وضوء اللامس منهماء سواء كان اللامس الرجل أو المرأة. وسواء كان اللمس بشهوة أم لاء تعقبه لذة أم لاء وسواء قصد ذلك أم حصل سهوا أى اتفاقاً. وسواء استدام اللمس آم فارق بمجرد التقاء البشرتين» وسواء مس بعضو من أعضاء الطهارة أم بغيره» وسواء كان الملموس أو الملموس به صحيحا أو أشل» زائداً أم أصلياًء فكل ذلك ينقض الوضوء عندناءوهل ينتقض وضوء الملموس؟ فيه قولان مشهوران. المجموع 29/2. مختصرا.
(2) الأم 1/ 29.
8 - أخبرنا سليمان بن عمرو ومحمد بن عبد الله. عن يزيد بن عبد الملك
أنه قال :راذا ُضی اکم بیدہ إلى ذكره ليس بي ويل شيء فَليتُوضاء. عبد الرحمن» عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان قال: قال رسول الله : «إذا أفضى أحَدُكم بيّده إلى ذكره فَليَتَوضاء وزاد ابن نافع فقال: عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان» عن جابرء عن النبي بيه مثله, قال
(صحيح لغيره: م. ش: 35).
الشرح: قال الشافعي: وَإِذَا فخ َضَى الرَجْل طن كف إلى كر ليس بها َيه
س؛ٌرٌ:وَجِبَ عَلَيُهِ اَوُضُوء قَالَ: وسَوَاءكَانَ اماق د غَيْرَ عَامد؛ لأَنَّ کل مَا أَوْحَبَ الوْضُوءَ بِالعَمْد أَوْجَبَهُ بِغَيْرِ العَمْد قَالَ: وَسَوَا سَوَاة ليل ما ماني كر وَكثيرُهُ.
كلك لوس رمآت أو ديرا أو مَس ذلك من صَبِيّ : أَوْحَبٌ علي الوصو قن مَس تنه ييه أو ييه أن كيه و دم مَس ذَكرَهُ َم يَجِبْ عَلَيْه
عا ١
ص
الوْضوءء وَسَوَاةٌ مه َس ذلك مق َي اميت ون َس َا م هدام بَهيتة :لم َب عَلَيْهِ وَضُوءٌ من قبل اَن الآدَمِينََهُمْحرْمة وَعَليهمْ تعب عبد عبد وَلَيِسَ لهاتم وَل فيه متلهاء وَمَا مَاسٌ مِنْ مُحَرّم من رَطبٍ دَم أو قَيْح أو غَيْرِه: :عسَلَ ما ماس مله ولم يجب عَلَيّهِ وْضوءٌ(0).
(1) قال النووي: فإذا مس الرجل أو المرأة قَبّلَ نفسه» أى غيره من صغير أو كبير» حي أو ميتء ذكر-
0 - أخبرنا القاسم بن عبد الله - أظنه عبيد الله بن عمر -» عن القاسم بن
محمد عن عائشة قالت:إذا مَسَّت المرأة فرجّها توضأت. (صحيع لغيره:
الشرح:
ا وك ما قلت يُوجِبٌ الو ضُوءً عَلَى الرَّجُل في ذكره أَوْحَبَ
إن
عَلَى المَرأَة إِذا مَسَّتْ قَرْجَها أَوْ مَسَّتْ ذلك منْ زَّوْجِهَا كلجل لا يتقان(
ملام
1 - أخيرنا الا 0 رجلاً ضَحك فى الصلاة أن يُعيد الؤْضُوء والصلاةء فلم نقبل هذا؛ لأنه
2 - أخبرنا الثقة» عن معمرء عن أبن شهاب» عن سليمان بن أرقم عن الحسن: عن النبى بي بهذا الحديث. (مرسل: م. ش:1234).
الشرح:
a 5 دي ع5 ام ES دوه ديى م ام يود قال الشافعي: ولا وضوء من كلام وإن عظم ولا ضحك في صَلاة
-أى آنثى : انتقض وضوء الماس»ء ويتصور كون مس الرجل قبل المرآة ناقضاً إذا كانت محرماً له أو صغيرة: وقلنا بالمذهب :إن لمسها لا ينقض» فينتقض بمس فرجها بلا .خلاف, وحكى الماوردي والشاشي والروياني وغيرهم وجهاً شاناً :أنه لا ينتقض بمس ذكر الميت» وحكى الرافعي وجها آخر: أنه لا ينتقض بمس ذكر الصغيرء وحكى غيره وجها شاذا: أنه لا ينتقض بمس فرج غيره إلا بشهوةء والصحيح المشهور: الانتقاض بكل ذلك» ثم إنه لا ضبط لسن الغير» حتى لو مس ذكر ابن يوم انتقض. صرح به الشيخان أبو حامد وأبى محمد وإمام الحرمين وغيرهم. المجموع 40/2 الام 1/ 34. (1) الأم 1/ 34.
اس ص سل عو سه هم
وَرَوَى ابْنْ شهابء عن حُمَيْد بْنِ عَْد الرَحُمَنِء عن أبي هُريْرَةَ عن الذي o” 0 وهم
کا قال : «مَنْ حَلَفَ باللات فَليَقلَ لا إلهَ إلا | اللهُ». قَالَ ابْنٌ هاب : وَلَمْ بلغتي أنه ذَكرَ فى ذلك وُضوءًاء.
KY
لا وُضُوءَ في ذلك ولا في أَذَى أَحَد ولا قذف ولا عَيْره؛ لأنّهِ ليْسَ منْ سَبِيلٍ ال خدَات2. 3 - أخبرنا عبد المجيد, عن ابن جريج» عن الزهري» عن سالم» عن ابن عمر أنه كان يقول: من أَصَابَةُ رُعَاف - أو مَنْ وَجَد رٌعَافا أو مَذِياً أو قيئاً -انصرف فتوضاء ثم رجع فبنى. (صحيح: م. ش: 1139).
Ter.
4 - أخبرنا مالك عن تاقع» عن ابن عمر :أنه كان إذا رَعَف انصرّف قَتَوضاء رجع»› ولم يتكلم. (إسناده صحيح : م. ش: 1138).
الشرح: قال الشافعي : :ولا كان مَاخَرَجَ من الفُرُو ج حَدَنَا رِيحًااً و غَيْرَ ريح في حُكم
(1) قال النووي: فمذهبنا ومذهب جمهور العلماء: أنه لا ينقضء ويه قال ابن مسعود وجابر وأبو موسى الأشعري» وهو قول جمهور التابعين فمن بعدهم. وروى البيهقي عن أبي الزناد قال: أدركت من فقهائنا الذين ينتهى إلى قولهم سعيد بن المسيب» وعروة بن الزبير والقاسم بن محمد وآبا بكر بن عبد الرحمن» وخارجة بن زيد بن ثابت» وعبد الله بن عبيد الله بن عتبة» وسليمان بن يسار ومشيخة جلة سواهم يقولون : الضحك في الصلاة ينقضها ولا ينقض الوضوء. قال ابن المنذر بعد أن ذكر اختلاف العلماء فيه : وبقول من قال: لا وضوء نقول: لا؛ لأنا لا نعلم لمن أوجب الوضوء حجة. قال: والقذف في الصلاة عند من خالفنا لا يوجب الوضوء فالضحك أولى والله أعلم. المجموع 1/ 70.
(2) الأم 35/6.
الْحَدّثء وَلَمْ يَحْتَلفْ النَّاسُ في الْبْصَاق يَخْرْجُ من الم ٠ وَالْمْخَاطِ رَالتَفس يا اد
من لأف والجشاء المُتَعَيّرِ وَغَيْر المُتَعَيّر يَأتي م الفلا يوحت الوص
2
ساس
َل ذَلكَ عَلَى اَن لا وُضُوءَ في قَيْءِ ولا رُعَافٍِ وَل حجَامَة وَل شَيْءِ خَرَجَ من الجِسّدء ولا ا حرج من ير اروج اكلام :اليل الدب ورهن لَوْضُوءَ اھ سه > رو ر مل ٠ يرشع دن ك و 0 لیم على تَجَاسَة ما يخر آل رى أن ايح َخْوُجُ من اير ول جسن َي
َيَجِبٌ بها الَوْضُوءُكَمَايَجِبٌ القَائطء وان الذي غَيْرُ تَجّسء وَالْقْسْلَ يَحِبُ به؟!
.هه
0 2 ٠.
7
وَإنْما الْوضُوء وَالْقُسْلٌ تَعَتد11).
وقال الشافعي :إا رک حَف َفَ امام أ أ 3 تَ أو كر أنه جنب أو على غَيْر وُضُوءِ فَخَرَجّ يَسْتَرْعفٌ أ يَتَطهّرُ ثم رَجَعَ : اسْنَأ ساف الصّلاة. وكَانَكَاْمَمُوم 20
5- أخبرنا مالك» عن أبي النضرمولى عمر بن عبيد الله» عن سليمان بن يسار, عن المقداد بن الأسود: أن علي بن أبي طالب أمره أن يسال رسول الله لاء عن الرجل إذا دنا من أهله ماذا عليه؟ قال علي: فإن عتدي بنتَ رسول اللّه يل فأنا أستحي أن أسأله قال المقداد: فسألت رسول الله كيا عن ذلك
(1) الأم 31/1.
(2) اعتبر الشافعية الرعاف من مبطلات الصلاة؛ لعلة التنجس في كثيره على المعتمد» ولم يعتبروه من نواقض الوضوء ؛حيث اشترط للصلاة الطهارة من النجسء وعلى ذلك فمن رعف في الصلاة فقد بطلت صلاته؛ لعلة التنجس ولم يبطل وضوءه.وإنما وجب عليه غسل موضوع النجس من الدمء قال النووي: ومذهبنا أنه لا ينتقض الوضوء بخروج شيء من غير السييلين» كدم الفصد والحجامة والقيء والرعاف» سواء قل ذلك أو كثرء وبهذا قال ابن عمر وابن عباس وابن أبي أوفى وجابر وأبى هريرة وعائشة وابن المسيب وسالم بن عبد الله بن عمر والقاسم بن محمد وطأووس وعطاء ومكحول وربيعة ومالك وأبى ثور وداود. قال البغوي: وهى قول أكثر الصحابة والتابعين. وقالت طائفة: يجب الوضوء بكل ذلك. المجموع شرح المهذب 2/ 62 , الآم 1 238.
i فقال: «إذًا وجّد أحَدكم ذلك َليَنْضَح هة فرحه. وليّتوّضآ وضوءه للصلاة». (صحيح لغيره: م. ش:32).
الشرح:
قال الشافعي: فَدَلّتْ السَّنَةَ عَلَى الْوْضُوء من الْمَذِي وَالْبَوْلٍ م مَعَّ دَلالَتهًا َلَى الوُضُوءِ مِنْ خُرُوجٍ الرّيجء فلم ال أن يون ميغ ما خوج من لكو دب من رَجّلٍ أَوْ رأة أو قُبّلٍ الْمَوَْة الذي هي سّبيل الحدث: يجب الوْضُوءً وَسَوَاة ما دل لك من سار أ فته كر اؤ تُر َرَج على وَجهه أو يل شَيٌْ َير قفيه كل اْوْضُوءُ لأ ُخَارِجٌ منْ سیل الحَدثِقَلَ: : وَكَذَلكَ الدذودٌ يخر مله وَالحصَاةٌء َكَل مَا خَرَجَ من وَاحدٍ مِنْ الْفُرُوج قفيه الوْضُوء وَكدَِكَ الرّيحٌ تَخْرُجُ منْ ذكر الرّجُلٍ أو ي قبل المَرَاة أ فيهًا الؤْضوءٌ» كما يون الَوْضُوءٌ في
الَاء وَغَيْرِهِ ير من ابر ).
6 - أخيرنا سفيان, عن الزهريء عن رجلين أحدهما جعفر بن عمرو بن أمية الضْمْري. عن أبيه : أن رسول الله ية أكل كتف شَاة وَلَمْ يَتَوضَا.
الشر 1e قال الشافعي: فَبِهَدَا نَأ َأْحُذُ قَمَنْ آڪل شَيْكَا مَسَّتْهُ تار او لم تَمْسَّهُ لم يكن عليه
و ر we ديه 7 مو کر وضو وَكَذَلِكَ لَوْ ضط إلى مَيْنَة قآكل مِنَّهًا لم يَجِبٌ عليه وُضُوءٌ نه أ 9 2 تند وا
> ع ع 2 ر ر ر ي ما موسي هو ١ نة أو تَصيجّة وَكَانَ عليه أن يسل يده وها ُ ه وَمَا مَسَّتَ الميّتّة منهء لايَجُزيه َير َلك قَلِنْ لم يَفْعَلُ غَسَلَهُ وَآعَادَ كَل صَلَاة صَلَاهَا بَعْد كلها وَقَبْل عله مَا
ص
(107) الأم 31/1.
7 - حدثنا: سفيان حدثنا: الزهري أخبرنا عباد بن تميم؛ عن عمه عبد الله بن زيد قال : شكا إلى رسول الله يا الرجل يُخَيّلُإليه شيء في الصلاة فقال: لَيَنْقَتُ حتَّى يسْمّع صَوتاً »أو يجد يجد ريحاً». صحيع : م. ش : 29).
قال الشافعى: فَأَخْبَرَ آذ ١ إذَاكَانَ عَلَى يقين من الطلهَارَة فل تول الطهارة
جر ھب جي نکی اجن لازو ی
www.moswarat.com
ين
لباب السابع: في أحكام الفسل
8 - أخبرنا غير واحد من ثقات أهل العلم» عن هشام بن عروة؛ عن أبيه» عن أبي أيوب الأنصاريء عن أبي بن كعب قال: قلت : يا رسولّ الله إذا جامع أحدنا فأكْسَلَ. فقال له النبى يك «يَغْسل ما مَسّ المرأة منه وليتّوضاً ثم ليُصّل». (متفق عليه: م. ش: 787).
ا
9 - أخبرنا إبراهيم بن محمد بن يحيى بن زيد بن ثابت» عن خارجة بن زيد, نزع عن ذلك» آي : قبل أن يموت. (صحيح لغيره: م. ش: 789).
0 - آخبرنا الثقة؛ عن يونس بن زيد» عن الزهري »عن سهل بن سعد الساعدي قال بعضهم : عن أبي بن کعب» ووقفه بعضهم على سهل بن سعد - قال: كَانَ الَاءُ منَ المّاء شَّيءٌ في أَوَلٍ الإسُلام ٠م ترك ذلك بَعْدُ وأمروا بِالمُسّْل إذا مَس الختانُ الختانَ(!). (صحيح لغيره: م. ش : 790).
1 - أخبرنا مالك: عن يحيى بن سعد» عن بن سعيد بن المسيَّبٌ : أن أيا موسى الأشعري أتى عائشة أمّ المؤمنين فقال: لقد شق عليّ اختلاف أصحاب محمد ية في آمر إنيلأَعْظمٌ أن أستقبلك به فقالت: ما هو ما كنت سائلاً عنه أمك فاسالني عنه» فقال لها: الرجل يصيب أهله ثم يسل ولاينْزلِ؟ قالت:إذا جاوز الختان الختانَ فقد وجب الغسل. قال أبو موسى الأشعري: لا أسال أحداً بعدك أبداً. (صحيح: م. ش: 788).
(1) الختان: اسم مصدر «اخان» وهنا موضع القطع من الفرجء وفى الحديث: «إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل»» وهو كذاية لطيفة عن تغيب الحشفة. والمراد من التقائهما تقايل موضع قطيعهما. ترتيب المسند 1/ 38.
2 - أخبرنا سفيان» عن علي بن زيد» عن سعيد بن المسيب: أن أبا موسى الأشعري سال عائشة رضي الله عنها عن التقاء الختانيين» فقالت عائشة: قال رسول ب : «إذا التقى الخانان - أو مَس الختان الختانَ - فقد وجب العْسُلُ». (صحيح لغيره: م. ش:791).
103 - أخبرنا إسماعيل, بن إبراهيم» أخبرنا علي بن زيد» عن سعيد بن ا مسيب.
عن عائشة قالت: قال النبي که : ذا فَعَدَ بين الشعب الأربع(). م ألزق الختّان بالختان ققد وَجَبَ الشُّسلء. (صحيح لغيره: م. ش: 792).
4 - أخبرنا الثقة. عن الأوزاعى» عن عبد الرحمن بن القاسمء عن أبيه -أو عن يحيى بن سعيد-» عن القاسم» عن عائشة قالت: إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل. قالت عائشة : فعلته آنا والنبي ية فاغتسلنا. (صحيح:
الشرح:
قال الشافعي وَإِنَما دات يحديث أي في قَوْلِه :«الْمَاءٌ من الما وَنَرُوعه
أن فيه دلا على أنه سَمع الما من لما َنْ الي وميم َم خلاقة ققال به
سر ص عو رھ حنم 5 عو 5م ر ګر 2-6 وى ب TT
(1) الشعبة - يالضم - من الشجرة والغصن: المتفرع منهاء وجلس بين شعبها الأربع» يعني: يديها ورجليها على التشبيه بأغصان الشجرة. وهو كناية عن الجماع؛ لأن القعود على هذه الهيئة
o
(2) أَخْبَرنِي 7 هي کنر عن محقد ین بختى بن یر تن قبت کن کار چا نای کن به
4
ت
أبَيّ بْنِ عب آنه كانَ يَقُولُ :لی عَلَى مَنَ َم زل عُسْلُ. 5 ثم نَرّحَ ڪَنْ ڏلك أي قبل أَنْ يَمُوت.
25
فَيَجِبُ الْغْسْل من المَاءء وَدَ َج إِذَا ع عَيّبَ الرّجُلَ ذَكَرَهُ في فَرْج المَرْآة حَنَّى يوري
حَشَفَتَهُ. فَحَالَقَنَا بعْض أَصْحَابٍ الحَدِيث من أَفلٍ َاحِيَتنَاوَغَيْرهمْ فقالوا: الا يَجِبُ
لی لجلا بلغ ِن امأ تا اء اَل حَتّى َي مه َه اذاف حع فيه بحَديث أَبَيّبْنِ ْب و غيره , يُوَافقَهُ, وقال: أ أمّا قول عَائْشَة: «فعَلتَةُ آنا
وَرَسول الله فَاعْتَسَلْنَا ف ديكو توا مهما باشل َم :إن الي عليه السلام قال: عَليّه الغْسَلُ. قلت له الَعلَبُ أنَّ عَائشَة لا تقول :ذا مَس الختَانٌ الخدَانَ - أَوْ جَاوَوٌ الختَانُ اقا فقذوجب ر ول :لته أا ورول اله سنا -إلاخبَر بَرَا عن سول الله بو جُوب الْقْسْلٍ مه »قال :فحتمل أن تَكُونَ لَمَا رأث الذي وك اغَسَلَ
5
واو
َلك وراك وَاجبًا لم نَسْمَعْ من الذي كك يجاب . قلت فال : فليس هَذَا 3 بان اليك فت :للب آنه حبر كيد َه قال ماحد يٿ عَلِيّ بن زَيْد فليْسَ مما يُتبتهُ آهل الحديث؛ وهی لا ت قاب انك قك ۴ يي ب دج
ن قَولو: ءالما من الاب عقوو نرام إلا بر ن بت عَنْ الذّبيّ يل قال : ان َا می فيه من َه واه بال 50
عا جب لحي يتنه
قَالَ قَمِنْ جه غَيْرِحديث؟ فَقُلْت بد : نَع قال الله (جَلَّ كََاُهُ) ملا تر اة ونش د ی کا ر ی تر ر
بالجتابة م من العَرَبٍ | نَا الجماحٌ ذُونَ الْإَْاٍ ؛ وَلَمْ تَحْتَلف الْعَامة أنَّ الزّنَى الذي
f:
الك َيه الحدُ. وَكَانَ الذي يُشْبهُ أن الحَدّ لا يَجِبٌ إلا على مَنْ أَجُنَبَ من حَرَام ول
م 6 3780 م 9
0 EI د الع عاك 020 عرسم 27 Zor oc له: قد يُحتمل أن يقال : حديث بي إذا جامَع «أحدنا فأكسّل أن ينزل» 0r
إا صَارَ إلى الماع وَلَمْ يعي حَشَقَتَهُ فاسل لا يكُونُ حَدِيتٌ الْمُسْلٍ با
2
التَقَى الْخْتَانَان» مُحَالقا لَه قال: أفتقول بهدَا؟ فقت إن الأعْلَبَ أ نه ذا مَلَمَ أن
مسوم 0 ان
يلقي الخدَاَانِ وَلَمْ يذل ؛ وَكَذَلكَ - وال ْلَه - الأَعْلَبُ منْ قول عَائشة: «قعاة آنا وَالنَِي ية فَاعْمَسَلَنَاه عَلَى إِيجَاب الْغْسْل؛ لأَنّهَا تُوجِى العْسْل إِذَا الْتَقَى الخنّائّان.
2
قَالَ: فَمَاذًا التقاءً الخْتَائَين؟ قلت: : ڌا ضَانَ الان حَدْقَ و الختان وَإِنْ لم يَتَمَاسَّاء قال : فیقال لهذا :التقاء؟ قلت :نَع ارايت إِذَا قيل التَّقَى اسان آلَيْسَ
إِنّمَا يَعْنى: إِذَا تَوَاقََا قَضَارَأَحَدّما وَجَاءَ الآحر أو اختلقت دَوَايُهُمَا فَصَارَ أَحَدُ
الرَّجُليْن وَجَاءَ صَاحِبَهُ, وَيُقَالُ ذا جَاوَنَ بَدَنُّ أحَدهمًا بَدَنّ صَاحبه: قَدْ خَلَفَ الفَارِسُ ى؟ قال: بلىء قلت : وَيقَال: إِذَا تَمَاسَا التقَيًا قرب الَا وَبَعْضُ اللقاء
قرب من عض قال :إن الاس لَيَُوُوئَه.قلت:و هذا كه صَحِيحٌ جائ في لسَان العَرَبِء فَإِنَمَا يراد بهذا أن غيب الْحَشَقَةُ في الَرْجِ حَكّى يَصِيرَ الان الذي
ەر كم
خلف الحشفة ذو و خان الْمَؤة. وَإِنَّمَايَجْهَلُ هَذَا من جَهل لسَانَ العَرٍَ().
3
5 - أخبرنا مالك, عن هشام بن عروة: عن أبيه. عن عائشة قالت : كنت أغتسل كان يغتسل من القَدّح - وهو القَرّق -» فكنت أغتسل آنا وهى من إناء
(1) اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 607/8 وما بعدها.
7 - أخبرنا سفيان» عن عاصم» عن معاذة العدوية» عن عائشة قالت: نت أغتسل آنا والنبي يه من إناء واحدء فربما قلت له أيّق لي. أَبُق لي.
108 - أخيرنا ابن عيينة. عن عمر بن ديتارء عن أبى الشعثاء. عن !بن عباس»ء
05 . ال ٠.
سے
8 5 ر روھ o 2 6~ ص سام 66 دو هم
قال الشافعى: وَّبهذا تَأخذء فلا بَأس أنْ يَغْتّسل بقضل الجنب» والحائض؛ a 8 1 0 7 سس 0م ك 2 ° و8 2 عد لأنّ رَسّول الله هة اغتّسّل وَعَائشّة من إِنَاء وَاحد من الجنَابة فكل وَاحد منهمًا 32 - 32 - 324 2 2 2 - 2 2 2
رهد و > 2 ەر ەه فى 2 0 گر رن يا ره يَغْمَسل بفضل صَّاحبه» وَليْسَتٌ الحيّضة فى اليد ولیس يَنْحسٌ!!).
25
o
9 - أخبرنا سفيان» عن جعفرء عن آبيه» عن جابر: أن النبي کا كان يَغرف
على رأسه ثلاثا وهو جنر . (صحیح: م. ش: 67).
0 - أخبرنا ابن عيينة» عن هشام»ء عن أبيه» عن عائشة قالت: كان رسول الله ية إذا أراد أن يغتسل من الجنابة بدأ فغسل يديه قبل أن يدخلهما في الإناءء ثم يسل قَرٌّجهء ثم يتوضاً وُضوءه للصلاة؛ ثم يُشرب شعره الماء, ثم يُحثي على رأسه ثلاث حثيات. (صحيح : م. ش : 66).
+ O
(1) قال النووي: واتفق العلماء على جواز وضوء الرجل والمرأة واغتسالهما جميعاً من إثاء وأحد؛ لهذه الأحاديث السايقة, واتفقوا على جواز وضوء الرجل والمرأة بفضل الرجل. وآما فضل المرأة فيجوز عندنا الوضوء به أيضاً للرجل سواء خلت به أم لاء قال البغوي وغيره: ولا كراهة فيه للأحاديث الصحيحة فيه وبهذا قال مالك وأبى حنيفةء وجمهور العلماء. المجموع شرح المهذب 2/ 220,الأم 21/1.
1 - أخبرنا مالك» عن هشام» عن أبيهء عن عائشة: أن رسول الله به كان
ع
ر سل
ثم يُدخل أصابعه فى الماء فيُخلل بها أصول شعره» ثم يصب على رأسه ثلاث غرف بيديه, ثم يُفيض الماءً على جلده كله. (صحيح: م. ش : 64).
الشرح:
قال الشافعي: : ولا أحبٌ لآحد أَنْ يَحْفْنَّ عَلَى رَأسه في الْجِتَابَة مَل منْ كلاث. وَحبٌ له اَن يَُلْغلَ الْمَاءَ في أُضّو ل شَعْرِه حَنّى يلم أن المَاء قد وَصَلَ إلى أَصُولِه وَيَشَرَتهء قالَ: : وَإِنْ صب عَلَى رأسه صَبًا وَاحدًا يلم ان اه قد َا
ر ا 02 ا
3 ١
م م
الْمَاءُ في أُصُولِه وَآَتَى عَلَى شَعْرِه وَبَشَرَته جراد وَذلك أَكثَرُ منْ تلات غَرَ ت يفط بين كل عَرْفَة منْها. قن كَانَ شَعْرُهُ مُلبّدَاكثيرًا فَهَرَفَ عليه لات كَ غَرَقاتء وَكَانَ يعم أن المَاَلم
يتل في جَمِيع اول الشّعْرِوَيَأتِ على جَميع شَعْره ك فعَلَيه أن يعرف عَلَى
رأسه ه وَيُكََغلَ الْمَاءَ؛ حَتَّى يَعْلَم علمًا مله أن قَد دُوَصَلَ الْمَاهُ إلى الشَّثْر لشغر وَالَبَشَرَة. وَإِنْ کان مَحلوقا أن 1 أَصلعَ أو أقْرَعٌ يَعْلَمٌ أَنّ الْمَاءَ يَأتي عَلى يّاقي شَعْره
وَبَشَرّته في عَرْقَة عَامّة أَجِرَانْه, وَأَحبٌ له أَنْ يَكونّ اقا وَإِنْما َد اللي کل آم ر 1_0 8
سَلَمَةَ ثلاث للضفر, وَأنَا أَرَى آنه أقل ما يَصِيرٌ المَاءُ إلى بَشَرَتهًاء وَكَانَّ ابي
سے م له 2
يل دا َه رف ليها لاء تلاا وكَدَِكَ كان وُضُومُهُ في عام مره تلاتا. للاختيّار کل وَوَاحَدَةٌ سَابِعَةٌ كافية ية في الْْسْلٍ وَالوْضوء؛ لأنه يَقَعٌ بها اسم سل وَوٌضُوء إا عَم نها قد مَاءَتٌ عَلَى الشغر وَالبَشَرلة)
(1) الم 1/ 56.
112 - أخبرنا ابن ميينة. عن أيوب بن موسی» عن سعيد بن آبي سعید. عن عبدالله بن رافعء عن آم سلمة قالت : سألت رسول الله کل فقلت: يارسول الله j ني امرأة أشدٌ ضفرَ رأسي آفآنقضه لحْسْل الجنابة؟ فقال: «لاء إلّما يكفيك أن كحي عليه ثلاث حَثيات منَّ المَاء: ثم تفيضين عليك لاء
i
فتطهرين . أو قال : فإذا أنت قد طهرت». (صحيح : :م. ش: :65(.
الشرح: قال الشافعي: :قدا کات الْمَرَْةٌ نَاتَ شَعْرٍ تشد ضَفْرَمَا فليس عَلَيْهَا أن
تَنْقْصَهُ في غُسْلٍ الجنَابَة َة وَعُسْلَهًا منْ الحيّض كَفْسْلهًا من الجتَابّة 3لا يَخْتَلقان يها في ڪُل مَا فيا في كُلَّ.
س ها 3 تقر عدم م مر عه مقي رو ۶ وَكذلك الرّجل يَشد ضفر رأسه أو يَعة يفص فَلَا يحل وَمُشْربٌُ المَاءَ صُول
N
ر هس
قن لبد وَأْسَهُ سه بِشَيْءٍ يحول بي امون صل إلى شَْرِهِ وأو له کان علب عسل کی صل إل بهرت وَشَغره إن ا ده بشَيْء لا ي يَحُولَ دُونَ ذلك ة َهُوَ كَالَْفْص وَالضَفرِ الذي لَا يَمَْْ الم اْوَصُولَ إلَيْه وَليْسَ عليه حل يفيه آَنْ يَصلَ مء إلى الشَّعْر وَالبَشَرَة(). 3 - أخبرنا مالك عن هشام؛ عن أبيه؛ عن زينب بنت أبي سلمة؛ عن أم سلمة قالت : جاءت أه سليم زوجة أبي طلحة إلى النبي كل قالت :يا رسول الله» إن الله لا يَسْتَحيي من الحق هل على المرأة من عْسّل إذا هي احتلمت؟ قال: «نّعَمْ إذَا رأث الماء». (صحيح: م. ش: 60).
(1) الام 1/ 56.
27 50< کا 3 7 I7 of of oO 7 0 قال الشافعي : إدَا أَصَابَتٌ ت الْمَوأَة جنابَة ثم حاضت قبل أن تغتسل من الجتابة لَمْ يَكَنْ عَلَيْهَا عسل الجتّابَة ة وهي حَائض؛ لانم إنما تسل فَتَطهرٌ
ِالْفْسْلِء وَهيّ لا تَطهُرُ بالْغْسْلٍ منْ م الجِنّامَة وهي حَائضء فَإذَاذَهَبَ الحيْض اها عسل َا وَكَذَِكَ َو المت وهي حَائِضٌ أ+ 3 ذلك كل و ين عا عل ون ك اختلامهاء؛ حٌى كه من لحي فَتَغْمَسل عُسْلا وَاحدًا(0.
م
114 - أخبرنا ابن عيينة, عن شعبة, عن عمرى بن مرة, عن رَاذَانَ قال: سال رجل علي عن الفسل؛ قال اغتسل كل يوم إن شتت فقال: الغسل الذي
(1) الأم 61/1.
(2) قال النووي: غسل الجمعة وهى سنة عندنا وعند الجمهورء وأوجبه بعض السلف» وقيمن يستحب له أربعة أوجه: الصحيح أنه يستحب لكل من حضر الجمعة» سواء الرجل والمرأة» ومن تجب عليه ومن لا تجبء ولا يستحب لغيره. المجموع 232/2 مختصر المزني مطبوع مع الأم 7/7.
جر وي عي کے دج «ارومسى
AWN ITIOSWAFAL-COM
الباب الثامن: فيالمسح على الخفين
5 - أخبرنا عبد الله بن نافع؛ عن داود بن قيسء عن زيد بن أسلم» عن عطاء بن يسارء عن أسامة بن زيد قال: دخل رسول الله اء وبلال فذ لحاجته ثم خرجا. قال أسامة: فسألت بلالاً ماذا صنع رسول اللّه يك فقال بلال: ذهب لحاجته, ثم توضا فغسل وجهه ويديهء ومسح برآسه ومسح على الخفين. (صحيح: م. ش:54).
6 - أخبرنا مالك» عن نافع وعبد الله بن دينار أنهما: أخبراه أن عبد الله بن
الخفين فأنكر عليه عبد الله فقال له سعد: سل أباك فسآله فقال له عمر: إذا أدخلت رجليك في الخفين وهما طاهرتان فامسح عليهما. قال ابن عمر: وإن جاء أحدنا من الغائط ؟ قال : وإن جاء أحدكم من الغائط . (إسناده خفيه, ثم صلی . (إسناده صحيح: م. ش: 1113).
ويديه» ومسح برأسه. ثم دعي لجنازة فدخل المسجد ليصلي عليها فمسح
وجهه ويديه» ومسح برأسه» ثم دخل المسجد قدّعي لجنازة فمسح على خفيه ثم صلى. (صحيح: م. ش : 1149).
0 - أخيرنا مالك» عن سعيد بن عبد الرحمن بن رقيش قال: رأيت أنس بن
مالك أتى قياء, قبال»› وتوضاء ومسح على الخفينء ثم صلى. (رجاله ثقات: م ش: 1114
1- أخبرنا ابن عيينةء عن أبي السوداءء عن ابن عبد خير عن أبيه قال: توضا علي فمسح ظهر قدميه وقال: لولا أني رأيت رسول الله ية يمسح ظهر قدميه لظننت أن باطنهما أحق. (إسناده رجاله ثقات وضعفه الشافعي: م.ش: 1803).
85 . الث . 5 ED
جاء في الأم في باب الْمَسْح على الخفين : سات الشاة فعيّ عَنْالمَسْح عَلَى
هم
الخقينء فَقَالَ شح اماف وقي اسا على كمال َماَق فقلت: وَمَا
ص 097
الححّة؟ قَالَ: السّنة الثابتة
وق خرن مَاِكعَن اين شا عَنْ باد بن زياد - وَهوَ من ولد المغيرة بن شَعْبَة - عَنْ المُغيرَة بن شعبة شب نول الل 44 هب 0
د © 24 0 2-6 ر ر َ ك o م6 ر - م نن» مي 6 ره e چ بي داص وَعبْدله بن 2 مو َأ بن مالك رة بن لدت ابن شهاب. رقو َ9 2
لا يسح الَمُة خيَرَنَا مَالكء عَنْ هشام» آنه رای أَبَاهُ مسح > ی ع مسح
5 ص ٠.
وقال الشافعي: وَفي حَديث بلال دَلِيل عَلى أن رَسُولَ الله ل مَسَحَ على
)1( مختصر المزني مطبوع مع الأم 7/ 237. (2) مختصر المزني مطبوع مع الأم 7/ 237.
لُق في الْحَضَر' ل َ بثو جملِ في الْحَضَر: قال:ة يَْسَحُالْصمَافُ ر والمقيم مَعا(0).
2 - أخبرنا سفيان» عن عاصم بن بهدلةء عن زر قال: أتيت صفوان بن عسال» وقال ما جاء بك؟ قلت : ابتغاءٌ العلم . قال :إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضاً بما طلب. قلت : إنه حاك في نفسي المسحٌ على الخفين بعد الغائط والبول وكنتٌ امراً من أصحاب النبي يك فأتيتك أسألك: هل سمعت من رسول الله يك في ذلك شيئاً» قال: نعم. كان رسول الله يله يأمرنا إذا كنا سَفرا أو مسافرين آلا ننزع خقاقنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جّنابة, لكن من غائط وبول ونوم. (صحيح : م. ش : 59).
أبي بكوة. عن أبيه عن رسول ال يه : أنه أ أرخص للمسافر أن يمسح على الخفين ثلاثة أيام ولياليهن» وللمقيم يوم وليلة. (صحيح: م. ش: 58).
4 - أخيرنا سفيان بن عيينة» عن حصين وزكريا ويونسء عن الشعبي» عن عروة بن المغيرةء عن شعبة قال: قلت يا رسول الله, أنمسح الخفين؟ قال: «إذا أدخّلتهما وَهُما طاهرَنَان». (صحيح: م. ش: 57).
5 - أخيرنا مالك» عن ابن شهابء عن عباد بن زياد -وهو من ولد المغيرة بن شعبةء عن المغيرة بن شعبة: أن رسول الله كي ذهب لحاجته فى غزوة
تَبُوكء ثم توضا ومسح على الخفين وصلى. (صحيح لغيره: م. ش: 1).
(1) الأم1/ 48.
6 - أخبرنا مسلم وعبد المجيد» عن ابن جريجء عن ابن شهابء عن عباد بن زيادء عن عروة ابن المغيرة : أخيره أن المغيرة بن شعبة أخيره أنه قد غزا مع رسول الله بل عُرَّاة تبوك. قال المغيرة: فَتَبَرّرْ رسول الله يلل قبل الحائطء فحملت معه إداوة قبل الفجرء فلما رجع رسول الله ڳل أخذ أَمَرِيق الماء على يديه من الإداوة وهو يغسل يديه ثلاث مرات» ثم غسل وجهه؛ ثم ذهب يحْسر جُبّته عن ذراعيه فضاق كما جبته, فأدخل في الجبة حتى أخرج ذراعيه من أسفل الجبة وغسل ذراعيه إلى المرفقين, ثم توضا ومسح على خفيهء ثم أقبل. قال المفيرة : فأقبلت معه حتى نجد الناس قد قدّموا عبد الرحمن بن عوف وصلى لهمء فأدرك النبي يك إحدى الركعتين معه. وصلى مع الناس الركعة الآخيرة» فلما سلّم عبد الرحمن قام رسول الله ية وأتم صلاته فآفزع ذلك المسلمينء وأكثروا التسبيح, فلما قضى النبي بيه صلاته» أقبل عليهم ثم قال: «أحسنتم» أو قال: «أصبتم»» يغبطهم أن صلوا الصلاة لوقتها
قال اين شهاب : وحدثني إسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاصء عن حمزة بن المغيرة بنحو حديث عباد. قال المغيرة: فأردت تأخير الرحمن, فقال لى النبى يلد «دعه». (صحيح: م. ش: 55 - 56).
الشرح: قال الشافعي: وَإِذَا لبس الرَّجُلُ خُفَيْه وَمُوَ طاهرٌ للصّلاة صَلَى فيهمًا ذَا خد تک عَرَفَ الْوَفْتَ الذي أَحْدَتَ فيه وَإن لم سخ إلا بعد إن كَانَ مُقيمًا
وکر 9r
م مَسَحَ على E خُفَيْه إلى الى لوقت الذي أَحْدَتَ فيه من غَده وَدَلكَ يوم َمل ا يزيد عليه
وَِنْ كَانَ مُسَافرًا مَسَح اة يام وََياليَُن إلى أَنْ يَفْطَعَ الْمَسْحَّ في الْوَقْت الذي
0
لقي
3 ا
قال الشافعي قم ل يُدْخْلْ وَاحِدَةٌ من رِجُلَيُه في الحقَين إلا وَالصَّلَاة
A
Ao 5 َه ديه
حل َه فَإِنَّهُ امل الطهارّة» وَكَانَ لَه اَن يَمْسَحَّ عَلَى الخفين وَذَلَك أنْ يَتَوَضآ رَجُلَّ َيُكملَ الْوْضُوءَ كم يئ بَعْدَ ماله إذخَال كل وَاحدّة منْ القن رجه
EEG
فان أحدت بَعْدَ ذلك كَانَ لَه أن يَمْسَحَ عَلى الخفين.
َإِنْ ادل رجليه أو وَاحَدَةٌ منْهُمَا الحقَين قَبلَ أَنْ نّْ قحل لَهُ الصَّلَاةٌ لم يکن
لَهُإنْ أَحدت أنْ يَمْسَحَ على الخفين ذلك أن يُوَضَيَ وَجْهَهوَيديْهِ يسح بس ديسل اشدى يحي كم يُدْخْلَهًا | لحف كُمّ يَعْسِلَ الألرَى فَيُدْجْلَهًا | E
ايكون لَه إِذَا أَحْدَتَ أن يسع على اهَل إشدى جل اوهو ايل الاچ وك لَه الصا
3
لس سا سه
َكدِكَ لو عَسَلَ لي فم موا بعد مين له أن يُصَلَيَ حَنَى يع الخفين ويدوا فيكم الْوْضُوءَ م يُدْْلهُمَا الخفين, وَكذلك لو تَوَضَاً فأكمل
لاش سا ىم ساس هھ 0
الْوُضُوءَ م قف إحْدَى رِجُليْه كم أَدْخَلَ رجْلَهُ الأ خُرَى في ساق الَف فلم تَقَرَ
0 ر
في مَوْضع الْقَدَمٍ حَنّى َحْدَتَ :لم يكن لَه أن يسح لان مدا لذ ون مكحف حَتّی
و ر 2 َه لك م سده
يقر هدمه فى قَدَم الْحْفٌء وَعَلَيّه َنْ نزع وَيَسْتَاَنفَ الْوضُوءَ©).
(1) قال النووي : فاتفق أصحابنا على أن المذهب الصحيح: توقيت المسح» وأن القديم في ترك التوقيت ضعيف واه جُداء ولم يذكره كثيرون من الأصحاب» فعلى القديم لا يتوقت المسح بالأيام» لكن لو أجنب وجب النزع,؛ كذا نقله اين القاص في التلخيص عن القديم: ونقله أيضاً القفال فى شرحه وصاحبا الشامل والبحرء ولا تفريع على هذا القديم» وإنما تتفرع المسائل في هذا الباب وغيره على أن المسح مؤقت» فعلى هذا للمسافر ثلاثة أيام بلياليهن» وللمقيم يوم وليلة بلا خلاف. قال أصحابنا: وله أن يصلي في مدة المسح ما شاء من الصلوات فرائض الوقت والقضاء والنذر والتطوع بلا خلاف. المجموع 2/ 506 الأم 1/ 50.
(2) الأم 1/ 49-48.
كنا مع النبي ية في بعض أسفاره فانقطع عقد لي» فأقام النبي ي على التماسه»ء وليس معهم ماءء فنزلت آية التيمم . (متفق عليه : م. ش : 794).
8 - أخبرنا الثقة. عن معمرء عن الزهري» عن عبيد الله بن عبد اللّه. عن أبيه. عن عمار بن ياسر قال: كنا مع النبي ية في سفر فنزلت آية التيمم,
129 - أخبرنا إبراهيم بن محمد» عن عباد بن منصورء عن أبى رجاء العطاردي» عن عمران بن الحصّين: أن النبي بي أمر رجلا كان جنبا أن يتيمم ثم يصلى» فإذا وجد الماء اغتسل» يعنى: بالماء. وذكرحديث أبى ذر: مدا
راس © سس
وجدت لاء قأمسّه جِلدَكَ». (صحيح: م. ش:70).
0 - أخيرنا إبراهيم بن محمدء عن أبي الحويرث عبد الرحمن بن معاوية» عن الأعرج» عن ابن الصمة: أن رسول الله بي تيمم فمسح وجهه وذراعيه. (صحيح: م. ش: 72).
131 - أخبرنا إبراهيم بن محمد» عن أبي الحويرث عبد الرحمن بن معاوية» عن الأعرج» عن ابن الصمة قال: مررت بالنبي بيه وهو يبول» فمسح بجدارء ثم يمم وجهه وذراعيه. (صحيح لغيره: م. ش: 797).
2
سے سے هم 5 ۰
8 1 . مع تر 2 2 0 8 2 5 3 5 رت قال الشافعى : تَرَّلث آيّة التيمّم فى غْرْوَة بَنى المُصطلقء انَل عقدٌ لعَائشة
o2 ما د
اقام الاس على التماسه مح وَسُولٍ الله َك وَليِسُوا على مَاء وَلَيْسَ مَعَهُم ما
َأََْلَ الله آية اَم 327 ْنَا بِدَلكَ عَدَدٌ من أَهْلٍ العلم بِالْمََازِي وَغَيْرُهُمْ.
ص و ت ص د 2 6ه ےہ لار ڑ5 ا 1 وَلا أعلم بن خبَر كيف نَيَمّمَ ب حينَ نَرْلت آية التيّمم!").
قال الشافعي: فَلَوْ كَانَ لا يَجُورٌ اَن يَكُونَّ تَيمُمُ عَمّارِ إلى المَتَاكب إلا باهر
08 8 2 20 5-2
النَِيّ عليه السلام َع التَْزِيلِ كان مَمْسُوحًا لن عَمَارًا خب اَن هذا ول تيشم كان > جين ولك ا اليثم ف لشم كان لل عة مخالقة ب فَهُوَ تاسخ
7 ۾ ع كو ي .
قال الشافعي: وَابْنْ الصّمّة و َو الضّمّة مَعْرُوفونَ بَدْرِيُونَ وأحُدِيُون
َل غَنَاءِ في الإسْلام وَمَكَان مله وَالأعْرج وَأبُو الحوَيْرث ٹ ثقة ولو كَانّ حَدِيتٌ
6سا سم
ابْنِ الصّمّة(©) مُخَالق حَدِيتَ عَمّارِ بْنِ يَاسِرٍ غَيْرَ بین أنه َسَحَهُ :كان حَدِيتٌ ابّنِ الصّمّة أَولَاهُمَا أن يُؤْخَدَ به ن الله (جَلَ )مر هي الْوُْضُوءِ بعَسْل الْوَجْه وَالْيدَيْنَ إلى الْمرْفَقَين وَمَسْع الَأس وَالرَجلَيْ داليم فعا جل كنا َنْ الرس وَالرَچلين ومر بات يهم وَج جه وَاليَدَيْنِ ل کان اشم اليَدَيْن يَقَمُ عَلَى لكين وَالذدَاعَين ¿ على الداع وَالْمَِْقين. َم ُن مَعْتی ا وی أن يُؤْحَدَ به ممّاة َوَضٌ الله في الْوْضُوءِ من عسل ال رَاعَين وَالْمرققين؛ لآنَّ اليم دل من
الْؤْضُوءء وَالْبَدَلَ نما يُؤْنَى به عَلَى مَايُؤْتَى به في المُبْدَل عَنْهُ.
2 صا 3 ور هس دم كه cT MS ع وروي عن عَمَّارٍ :أن التي كله أ مره أنْ يمم وَجهَهُ وَكفيّه. قال: قلا يَحُورٌ
(1) اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 8/ 609. (2) اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 8/ 609.
3
(3) أَخبَرَنا ابيع برك الشافعي, أَخْبرنا راهيم بن مُحَمدء َنأ بي الْحَوَيْرِت عَبْد الرَّحْمَنِ مُعَاويّة. عَنْ الأغرَ غُرَج عن ابْنِ الصّمّة قال: مَرَدْ بال وُو بول E
ەر 8
وجهه وذراعيه.
3
مه
عَلَى عَمّار إِذَا كَانَ ذَكَرَ يمهم مَعَ التي عد نول الآيّة إلى الْمَتَاكب - إِنْ كَانَ
25 دوو 0 و
عَنْ آمْر الذبي - - إلا آنه مَمْسُوحٌ عنْدَُ؛ اذل وي أن التي كه مر اليم على لوه
والكفينء أ أو يَكُونٌ نَم يو َل إلا يسما وَاحدَا فَاخْطَلقتْ واي عله کون رواية
ع م
ابْنِ الم التي لم ْف أَنْبَُ ٠إا لم تختلف فا لی أَنْ يُؤْحَدَ با هاوق
لكتّاب الله من الروَايتَيْن انر رَوَيْنَا مُختلفتينء أَوْ يون إِنّمَا سَمِعَ آي التيمُم عند شور الّلاة يكوا واوا فا را عَلَى غَايَة ة مَا يَقَعٌ عليه اسم اليّد؛ ؛ أن َلك لا ضرمم كما ب يَضُرّهُمْ و عه في الوُضُوءء فلم صَارُوا إلى مَسْلة البيّ ا خبَرَهُم اه يجْزِيهمْ من اليم مَل مما فَعَلُواء و ّا وى لماي عثدي برواية ان شاب ِن حَدِيث عَمار يما وَصَفْت من الال . قال : وَإِنمَا مَتَعَنَا أَنْ خد بروًاية 9 يهم الوه القن ُو الخبر عَنْ سول الله آله تعر نراي وان هَذَا التيَمُمَ أَشْبَهُ بالقرآنء وَأشْبَهُ بالقيّاس بان البدلّ
منْ الشَّيْء إِنّمَا يَكُونٌ مكلّة(1).
2 - أخبرنا إبراهيم بن محمد. عن أبي الحويرث عبد الرحمن بن معاوية, عن الأعرج» عن ابن الصمة قال: مررت بالنبي ييه وهو يبول» فسلمت عليه فلم يرد علي» حتى قام إلى جدار فحَنّه بعصا كانت معه» ثم وضع على الجدار فمسح وجهه وذراعيه ثم رد علىّ السلام. (صحيح بطرقه: م.ش: 31).
A1
(1) قال النووي : والتيمم قابت بالكتاب والسنة وإجماع الآمة. وهو رخصة وفضيلة اختصت ت بها هذه الأمة. زادها الله شرفا لم يشاركها فيها غيرها من الأمم» كما صرحت به الأحاديث الصحيحة المشهورة عن رسول الله يَكِة. وأجمعوا على أن التيمم مختص بالوجه واليدين. سواء تيمم عن الأصغر بالكتاب والسنة والإجماع» ويجوز عن الحدث الأكبرء وهو الجنابة والحيض والنقفاس, وكذا الولادة إذا قلنا توجب الغسلء ولا خلاف فى هذا عندناء ولا يجوز فى إزالة النجاسة. المجموع 238/2 مختصراء اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 609/8. ٠
3 - آخبرنا إبراهيم بن محمد أخبرني أبى بكر بن عمر بن عبد الرحمن بن
النبي بيا وهو يبول فسلم عليه فرد عليه السلامء فلما جاوزه ناداه النبي 2 اني سلف 1 شول ال قم برد علي ف ريي على هزه الحا فلا م علي
9
4 - أخبرنا إبراهيم» عن يحيى بن سعيد» عن سليمان بن يسار: أن النبي يه ذهب إلى بئرجمل لحاجة. ثم أقبل فسلم عليه رجل فلم يرد عليه حتى مسح يده بجدار ثم رد عليه السلام. واللّه أعلم. (مرسلء ولكنه يصح
بشواهده: م. ش: 1631).
الشرح:
8ro” ل #ع ےو
الْحديث بَعْدَهُمَادَلَائلُ مث أن السام شمن شما اله تعالى. رشو
يعاس اس
الله ا َل اتيس وَبَعْدَ تيمم في الْحَضَرِ, الي لايُجِي ال وَهُوَ صي في الْوَقْت الذي لا يَكُونٌ اليم فيه َهَارَةَ للصّلا : :دل ذلك عَلَى أَنَّ ذكَرَ الله عز وجل يجُورٌ وَالمَرْءُ مَيْرُ طاهر للصّلاة.
سے ص
- الله تعالى آعم - أن تَُونَ الْقرَاءَةٌ ير طهر كَذلك؛ لأا مِنْ
ذكر الله تعالى, وَدَلِيل عَلَى آنه يذغي لن مَرَ عَلَى مَنْ يبول أو َو قَوّط ن يكف عَنْ السام عليه في حَالته تلك. وَدَلِيل عَلى ن رَد السام في تلك الَحالٍ مُا ل حى يُفَارِقَ تلك الحال وَيَتَيِمّم وه
2
النَبىّ بي رَد في حَالته تلكء وَعَلَى أَنَّ َك الرّدٌ >
ت 35
ودرك رَد السّلام إلى اليم ي 0 عَلَى أَنَّ الذكر بَعْدَ التَيَكّم الحتيارًا عَلَى
لذَكرِ َء وَإِنْ كاتا مُبَاحَين' رد ادبي يا قبل اليم وَيَْدَ.
ذَمَبَ ذَاهِبٌ إلى أنْ يَقُول: لما يم ابي ڳلا رَد السلا ؛ نه قد جَارَ له قَلمَا بِالتَيَمّم للْجتَارَة ة وَالْعِيدَيْنِ إِذَا آرَاكَ الرّجُلٌ ذلك وَحَافَ فَوْتَهُمَا - فَلَمًا: اليد َل ليلا جور في المضر لِصَلاةء إن رنت نهت
2
NN
5 - أخبرنا ابن عيينة. عن ابن عجلان. عن نافع عن ابن عمر: انه تيمم يعوب النعم وصلى العصرء ثم دخل المدينة والشمس مرتقعة فلم يعد الصلاة 6 - أخبرنا ابن عيينة. عن ابن عجلان» عن ابن عمر: أنه قبل من الجرف»ء حتى إذا كان بالمربد تيمم فمسح وجهه ويديه فصلى العصرء ثم دخل المدينة والشمس مرتفعة قلم يعد الصلاة. (صحيح موقوفا وصححه
الشرح: قال الشافعي قال ْنَا الى :دا مش إل َة الآيةَ وَقَالَ في سيّاقها بون سم ری او لی سَمَرِ 4 إلى طفَمْسَحُوأ وجوه
وَأَيْدِيكُم و ينه 04.
1
(1) الأم 69/1. (2) سورة المائدة: من الآية (6).
-
gr
۹
و
م 0
َدَلُ حُكُمُ الله عز وجل عَلَى أَنَّهُ َبَاحَ التَيَمّمَ في حَالَين: أحدهما: ال“
2
3
هر 2 0 ر 2 ر o ر ركه ت رم وَالإِعْوَارٌ مِنْ المَاءء وَالآخر: للمَريض في حَضَ ركان أو في سَفَر وَدَل لك على
اَن للَمْسَافرِ طَلَبٌ الْمَاء لقَوْله: : اقلم دوا ماء موا 4.
وَكانَ كل مَنْ خَرَجَ ُجَْارًا من بد إلى غَيِِْ َع لَه اشم السّقَرِء قَصْرَ
السّقَرُ آَم أن طال» وَلَمْ أعُلَمْ من السّنة ليلا عَلَى أَنَّ ليَعْض الْمُسَافرِينَ أَنْ ييحم
م يداهو
دُونَّ بَعْض کان ظَاهِرٌ القَْآنِ اَن کل مُسَافر سَقَرًا بَعيداأَوْكَرِيبًا تيمم
MDa CN RN .١ والجرف قريب من المدينة/
(1) الأم 1/ 62.
جر يي جي کے ادبن کرو یی
www.mMoswarat. com
الباب العاشر: في أحكام الحيض والاستحاضة
7 - أخبرنا مالك» عن هشام بن عروة: عن آبيه» عن عائشة أنها قالت: قالت فاطمة بنت أبي حُبَيْش لرسول الله :نما ذلك عرق وليست بالحيضةء فإذا أقبلت الحيضة فاتركي الصلاةء فإذا ذهب قَدُرّها فاغسلى عنك الدم وصَلي» ». (متفق عليه: م. ش: 1503).
8 - أخبرنا مالكء عن نافع مولى ابن عمرء عن سليمان بن يسار, عن آم سَلمّة زوج النبي يَِِ: أن امرأة ة كانت هراق الدمَ على عهد رسول الله صلى الله
عليه وسلم فاستفتت لها أَمٌ سلمة رسول الله صلى اللّه عليه وسلم فقال:
«لتنظر عدد الليالي والأيام التي كانت تحيضهن من الشهر قبل أن يصيبها
الذي أصابهاء فلتترك الصلاة قَدْرَ ذلك من الشهرء فإذا حلفت فلتغتسل,
ولتستّئة بثوبء ثم لت لي». (صحيح : م. ش:1072).
9 - أخبرنا اين عُيَيْنّة, قال : أخبرنى الزهريء عن عمرةء عن عائشة: أن أم حبيب بنت جحش أسُتحيضت سَبّعَ سنين, فسألت رسول الله لا فقال: «إنما هى عرق وليست بالحيضة»ء وأمرها أن تغتسل لكل صلاة وتجلس في المرّكن فيعلو الدم». (صحيح: م. ش:1506).
٠ ١ ره ب مي 2000
قال الشافعي: : فيهذه الحاديث الثلاثه نأحذء وهي عَنْدَنًا فة متفقة فيمَا
or 20 ر
تمت فيه في بَعْضِها رياه على بَعْض وَمَعنى عيذ مَنَى صاجبه, وَحَدِيتُ اة عن لِك يدل على ن َاطمة بذك ابي حب ندم اسْتِحَاضَتهَا مُنْقصلا من َم حَيْضْهًا لجَوَاب النْبيّ کا وَدَ لك أنه قال : : لدا أ قبت الحيْضَة
2
5 e o
o
قيقًا إلى الصّفرَة أَوْ رَقيقا إلى القلةء فأَيَامُ الم 1 حمر الْقَانِي الْمُْتَِم
س
ر الثخين أَيِّامُ الحيُضء وَأَيِّامُ الد م اقيق اام الاشتحَاحة(.
140 - أخبرنا إبراهيم بن محمد» حدثني عبد الله بن محمد بن عَقيل» عن إبراهيم بن محمد بن طلحة؛ عن عمه عمّران بن طلحةء عن أمه حَمّنّة بنت جَخحْشء قالت: كنت أسُحَاض حَيْضة كبيرة شديدة» فجئت إلى النبي لله أَسْتّفتيه. فوجدته في بيت أختي زينبء فقلت: يا رسو الله إن لي إليك حاجةء وإنه لحديث ث ما منه بّدّ وإني لأستحي منه, فقال: ما هو يا هنتاه؟ قالت : إني امرأة أستحاض حيّضة كبيرة شديدة» فما ترى فيها فقد مَتَعثّنِي الصّلآة والصوم» فقال النبي يكل «فتلجّمي», قالت: هم أكثرُ من ذلك . قال «فاتخذي ٹوبا»» قالت : هو أكثر من ذلك إنما شح جا »قال النبي بي مسآمرك بأمرين ن اهما فعلت أجزآك عن الآخرء فإن قويت عليهما فأنت أعلم بذلكء قال لها: «إنما هي ركضة من رَكضات الشيطان فيضي ستة يلم أو سبعة ايام في علم الله م المتصلي حتى إذا ديت
قد طَهُرَت وَاسْتَيّقنت قصلي أربعاً وعشرين ليلة وآيامها - أو ثلاث شري راسا صو غا ىكناك قعل في كل شود كما تحيض النساء وكما يطهوْن ميقات حيضهن وطهُرهن». (صحيح لغيره: م. ش : 1504).
(1) الأم 78/1.
ت
قال الشافعي: هَذَايَ يدل على انها َف يام يض ها سنا ر سَبْعَاء فَلذَكَ : ي الظهْرَ وَتّمَجُلي الْعَضْرَ
قال لها نَ سول الله يكله: : «َإِنْ قويت عَلَى أَنْ تؤّحْر
لي ی ري كم لي اله القضر ميقا كم ري ارب جلي لْعشَاءً, ثم تَْمَسِلِي و تَجُمّعي بَيْنَ مغرب وَالعشَاء فافَليء وتَغتَسلينَ عَنْدَ الْقَجْرِ د ممصي اشع .ولك قَافُعَلي وَصُومي إن قوت على ذَلكَءوَ
1١
0
2
قال :
«هذا حت الْأَمُوَدْ ين إِلَيّ»(0) ٠. 1 - أخبرنا ابن عُليّة عن الجلد بن أيُوبء عن معاوية بن قَرّةَء عن أنس بن قَوْمُ حيض المرأة ثلاث أو أربع حتى انتهى
ع 5 مع مالك أنه قال : «قرء المرأة أو قرء
إلى عَشرَّة». (ضعيف: م. ش: 1507).
الشرح: قال الشافعي :و خالفتا بَعْض الناس في شيء من المَحِيضٍ وَالمُسْتَحَاضة َرَت الم يما َو يَوْمين أو
وَقَال :لا يون الْحَيْض قل من تَلامّة آي م فَإِنْ امْرَةوَآتْ يوم الث وَلَمْ تسْتكملهُ : فََيْسَ هَذَا بحَيْض» وهي طَاهٌ تَقّضي الَا ىك 1 م قحا جاو الََْرَة بم أو هل أو َر
فيو الحَيْض أَكثَرَ من عَشرة أ أنا ست َس عقر
فهو اسْتحَاضّة؛ ولا يون بي حَيْضَتَيْن 2 موه EE ل 2 ىم : قد رأيت أمرأة أ ثبت لی عد نَا آنّهَا لم كَنَ دق FO ت T7 و OS 2 َك ولاتزيد عليه » وأثبت لي عن نسّاء أنهن ولم يز يَحضنَّ آل منْ ثلاث وَعَنْ
مهم
1١
(1) الأم78/1. (2) الآم 84/1.
م معياع
ذ ء َه َم ين يَحضْنَ خَمْسَة عَشَرَ يَوْماء وَعَنْ امرّأة أو أكثرَ نها م تزل
3 00 سي الي للا عسي رهف عرسم rL وه وك امه الجلد بن أيوبّ؟ فقال : بَلىء فقلت :قد حبني ابن عليه عَنْ الجلد بن أيُوبّ» عَنْ م 2
لم o هي
مُعَاوية بْنِ قَرَّةَ عَنْ آَنّسِ بْنِ مالك أنه قَالَ : قَرْءٌ المَْآة - أ قَرْءٌ حَيْض المَرأَة - ثلاث أو أرْبَةٌ » حى انْتَمَى إلى عَشر. فَقَالَ لي ابن عليه : الجَلدُ بْنُ يوب أعْرَابيٌ م قال بي قد اسْتٌحِيضَتْ امرأة من ل نس قبل ابن ن عباس
ف
اجو إلى شآ ره فيا عل في عل الجلدء و رس يُسْتَدَلٌَ عَلَى عَلّط مَنْ هُوَ أَحْفَظ مه اَهَل منْ هَدَا).
8 2
ع وَل ليك ديق
2 - أخبرتا سفيان. عن منصور بن عبد الرحمن ابی عن امه شغ بد شَيْيّة. عن عائشة قالت : جاءت امرأةٌ إلى النبي كَل د أله عن الغسْل من الحيُض فقال: «محخذى فرّصّة من مسك فتطهری بها». فقالت كيف أتطهر بها؟ قال: «تطهری بها» قالت: كيف أتطهر بها؟ قال النبى 0 الل سبحان الل و اشتت بثو به «تطهري ا عرف الذي أراد
(1) قال النووي: مسائل: (إحداها) في أقل الحيض» نص الشافعي (رحمه الله) في العدد أن أقله
يوم» ونص في باب الحيض من مختصر المزني مطبوع مع الأم وفي عامة كتبه أقله يىم وليلة» واختلف الأصحاب فيه على ثلاث طرق ذكرها المصنف بدليلها: أحدها: يوم بلا ليلةء والثاني: قولان أحدهما : يوم بلا ليلة والثاني : يوم وليلة . والطريق الثالث : - وهق أصحها باتفاق الأصحاب -: أن أقله يوم وليلة قولاً واحداًء وهذا الطريق قول المزني وأبي العباس بن سريج
وجماهير أصحابنا المتقدمين» وقطع به كثيرون من المتأخرين ونقله المحاملي وابن الصياغ عن
85 . ا 7 لم ا ES 2
o7 3 0 e إن َه 2 2000 ° o 8ر 4 . ٠ ى مر م 2 7 2 0 2
ص َه © ها م ae
یه و ر ر و کے ر °9 o, 7 لَمْ يَكُنْ مسّك قَطيبٌ مَا كَانَ؛ انَبَاعَا للسّنّة وَالْتمَاسًا للطيب» فَإِنْ لَمْ تفْعَل فالمَاءُ
كاف مما سوَاة00.
11 8 E
0 1
جی 3ے چںی وسک اين ازو ی
WWW-.ITOSWAFrA COM
كتاب الصلاة وفيه ثلاثة وعشرون بابا الباب الأول: في مواقيت الصلاة
ن
3 - حدثنا سفيان» عن الزهري» قال :أخر عْمّرٌ بن عبد العزيز الصلاةء فقال له عُرُوة: إنّ سول الله يك قال: : «نزل جبريل فام مني قَصَلَيتُ مَعَة نم نزل فأ مني فصليت معهء ثم نزل فأمُني ني فصليت معه» ثم نزل فَأَمُني فصليت معه» ثم نزل فاً مني فصليت معه. حتى عَدٌّ الصلوات الخمس». فقال عمر بن عبد العزيز: اق الله يا عروةء وانظر ماذا تقول؟ فقال عروة: أخبرنيه بشير بن أبي مسعودء عن أبيه عن النبي ي . (صحيح : م. ش:104).
4 - أخبرنا عمرو بن أبي سلمة؛ عن عبد العزيز بن محمدء عن عبد الرحمن بن لحار ازوم عن حكيم بن حگیم عن نانع بن ا »عن ابن عباس َي أن رسول الله اة قال: «أمّني جبريل عند باب البيت مَرَدّين» فصلى لين كان القن ال ركم صلى العصر حن كان الي يقر ظله. وصلى الغرب حين أفطر الصائم ثم صلى العضاء حين غاب| ثم صلى الصبح حين حرم الطعام والشراب على الصائم ثم صلی الو الأخر ى الظهر حين کان کل شيءقَذَ قد العصر بالا مس» ثم صلی العصر حين كان ظل كل شيء مي ثم صلى لغرب بقدر الوقت الأول لم يُوَخْرْهاء ثم صلى العشاء الآخرَةٌ حين ذهب ثُلْتُ الليل» ثم صلى الصّبْحَ حين أَسْفَرء ثم التفت فقال: يا محمدء هذا وقت الأنبياء من قبلك,
ع
ع
قال الشافعي: أَحْكُمَ اللّهُ عز وجل كتَابَهُ أنَّ فَرْضَ الصّلاة مَوْقُوتٌ؛
وَالمَوْقَوتُ وَل افلم الو لزي حلي فيه وعد فَقَالَ عز وجل: من
الصَّلوهَ كانت عل الْموّمزيرب كتنبا وفوا چ( وَقَنْ دَكَرّنَا تَقْلَ العامّة عَدَدَ اللاة في مضي وَنَحْنُ ذَاكرُونَ الوَقْتَ. (ثم ذكر الحديثين السابقين).
بِهَذَا نخد وَهَذِالْمَوَاقِيتٌ في الْحَضَّرِء فَاحْتَمَلَ مَاوَصَفْته ِن الْمَوَاقيت 8 للْحَاضْر وَالْمُسَافرٍ في العُذْر وَغَيّرهء وَاحْتَمَلَ أَنْ يَكونَ لمَنْ كَانَّ في
التنتى الذي صَلَّى فيه ريل بال و في الحَصَرٍ في كير ني فجَمَ
سول الله يك بالْمَدِينَة 2 َب خائ ذبا إلى أن ذلك في محر وَجَمََ مُسَافِرًا
َلك على أن كر ِيقَ الصّلَوَات كن صَلَاة : في وَقْتهَا إِنّمَا هُوَ ی على الحاضر في َير مَطرِء فلا جز حَاضدًا في غَيْرِ مَڪر اَن يُصَلّيّ صَلَاة إلا في وَفْتها ولا يضم مايرا لان يَدْسَى فَيذْكُرَ في وت | حُْدَاهُمَا َو ينام ليها حيتَئذ E ج أَحَدَ كَانَ 1 َهُاْجَمع بين الصلاكين من آخر وَقْت الآخرَ رّة منْهُمَاء
س - امه 7 5-9 8 ع م 4 2 34 4 ولا يَُدُمُ وَقْتَ الأولى مَنْهُمَاء وَالْوَفْتُ خد لا يُجَاوَرٌ وَلَا يقد وَلَا وخر صَلَاةٌ العشّاء عَنْ الث الأول في مضر ولا غَيْرِه حَضَر ولا سَفَرا©).
ََ
1١ î
5 - أخبرنا مالك بن أنس» عن يحيى بن سّعيد الأنصاري» عن عُمرة بنت عبد الرحمن» عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله يك ليُصلي
الصبح فيّنصرفنّ النساء مُتلفعات بمُرُوطهن» لا يُعْرَفن من العغلس.
(1) سورة النساء: من الآية (103).
146 - أخبرنا سفيان؛ عن الزهري» عن عُرُوة» عن عائشة قالت: كنَّ نساءٌ من
المؤمنات يُصلين مع النبي ي وهُنَّ مُتلفعَات بمُروطهن, »ثم يرجعن إلى أهلهن ما يَعْرفهن أَحَدٌّ من القّس. (متفق عليه: م. ش: 873).
7 - أخبرنا سفيان» عن الزهريء عن عُرُوة عن عائشة قالت: كان رسول الله لاز يصلي الصبح فتنصرف النساءً متلفعات بمروطهن ما يُعْرَفْن
148 - أخبرنا مالك, عن يحيى بن سعيدء عن عمرة» عن عائشة مثله. (رصحيح: م. ش:1815).
149 - أخبرنا ابن عُليّة عن عَوْفء عن سيار بن سلامة بن المنهالء عن أبي بَرْرّة الأسلمي :أنه سمه يصف صلاة رسول الله بي قال :كان يصلي الصبح» ثم ننصرفء فما يعرف الرجل منا جليسه» وكان يقرأ بالستين إلى المائة. (صحيح: م. ش: 1816).
0 - أخبرنا سفيان: عن ابن عجُلان» عن عاصم بن عمرء عن قتادة عن محمود بن لبيدء عن رافع بن خُدَيّج أن النبي َه قال: «اسُفروا بالصّبّح فإنّه أَعْظَمٌ لأَجُرِكُمْ أى قال للأَجر». (صحيح لغيره: م. ش: 872).
0 5 ۱ :
قال الشافعي: قفتا إا انْقَطُمَ الشّك في الْقَجْر الآخَّر وَبَانَ مُعْتَرضًاء فالتغليسُ بالصّبْح أَحَبْ لاء وَقَالَ بَعْضُ الناس : الإسْقَارٌ بِالْفَجْر أَحَبُ لاء قال : وي دين مان نْوَسُول ال ق اذا هما َر وي
0ر
رَافع بن حَدِيج وَقَالَ: أ 3 حَذْنًا به؛ أنه كان أَرْقَقَ بالناس» قَالَ: وَقَالَ لي: اران
o
إن كاتا مُختلقين قَلِمَ صرت إلى التّفليسٍ؟ قلت لن التغليس ا 00
2
كتا الله بها : عند هل الحديثء وَآشْبَهُهُمَا بِحَمْلٍ سن النِيّ كل وَأَعْرَفمُ
عند أل العم »قال : : اذك ذلك ؛ كلت : قَالَ الله تعالى اولظو عل اضر وات اة الم لَوْسَطَ 4( فَدَهَبْنَا إلى أَنْهَا الصّيْحُ وَكانَ ّل ما في الصّبْح -إِنْلَمْ
كن هي - أَنْ کون مما مرا بالْمُحَافَطَة َي قلمَا دلت السّنّة و ر م يَخْلفْ أَحَدٌ
ro ° ء0 ر هر سمس e 2 ت أن الْقَْرَإِذَا با ن مُعْتَرضَاة فقد جَارٌ أن يُصَلىَ: الصَبْمَ عَلمنَا أن مُرّدى الصّلاة a وَقَتهًا o وو ره و تك جم * 9ر في اول و قتها آؤلى بالمَُافظة عَليْهَا من مُوّخرِهًا قال رَسُول الله: وَل الوق
~0 3
رَضُوَانٌ الله وَسُكلَ رَسُولٌ الله: أي الأَعْمَالٍ أَفضَلْ؟ فَقَالَ: «الصّلاةٌ في اول
وَهْتَهّاء وَرَسُولُ الله لا يُؤْثرُ عَلَى رضوَّان الله وَلَا عَلَى أَفُضَل اعمال شيا(
قال الشافعي :وَل يَختَِف آهل العم في امرئ أ راد اقرب إلى الله بشَيْء يجله مُبَدرَةَمَا لا يَخْلُو ِنهُ الآدميُونَ من سيان وَالشْغْلِء و مُقَدُمُ الصّلاة أ فيه تمتا من ؤرما وكا الل اقم من أغلى مال بني ادم وَأمرْنَا باليس بها لما وَصَفْنًا.
قال: أبن أن حديتك الذي ذَهَبْت إِلَيه َبتَهُمَا ء قلت : حَدِيتٌ عَائشة وَرَيْد بْن ور و 0 ر ممعي
ابت وَكَالت مَعَهُمَاعَنْ لبيك باليس أَنبَتُ من حَدِيث رَافع بن خَدِيج وَحْدة
ع
في أَمْرِه باْإِسْهَارِ؛ إن دول الله ا يمر بن تُصَلَّى صَلَاةٌ في وَقْت وَيُصَلَيَها
سے س 25 25
o . في عيرة.
8
سر ص 2 ص
وَأَدْيَتُ الحجّج وَأ وُلَامَا مَا ذَكَرْنَا منْ آمْر الله بالْمَُا فظة عَلَى الصلوّاتء قول رَسُول الله : «أول الوّقْت رَضَوَانٌ الله وَقَؤْله: إذ سُكل: أي الأَعْمّال
(1) سورة البقرة: من الآية (238). (2) الم 634/1.
أَفضَل؟ قال :«الصَّلاةٌ في وَل وَقتهاء .قال :فقال : قَيُخَالفٌ حَديتٌ رَافع بْنِ خَدِيج دِيم في لتايس قلت إن اله احج في اذا بحَدِيثَامَاوَصَفْتء وقد َمل أ ن لا يُخَالفه بن يَكُونَ الله مرا لْحَافَطَة عَلَى الصَّلاةء فقَالَرَ سُول لک : «إِنّ ذلك فل الْأَعْمَالٍ َإِنَه رضْوَانٌ الله فل من الاس مَنْ سَمعه
پک 4
يبن الفَجْرَء فَأَمَ مَرَهُهْ أن ُسْفرُوا حَتَى 3 ييي القَجْدٌ الآخَدُ
ت
َقَدمَ الصّلاة قبل أنْ لا يَكُونَمَعْنَى حَدِيث رفع ما ات من شقان وآ يوم کرو كا حدیشتًا. قال : فما ظاهِرٌ حَدِيث رَافع؟ قلت الأَمْنُ بِالْإِسْقَارٍ لا بالَفليس. وَإذَا اتم ن يكُونَ مُوَافها اديت کان أوَْى نان لا ْم إلى الاختلاف إن
o ر ر9
كان مالفا َالحجّة في تَرْكنا إِيّاهُ بحديڈتا عن رَسُول الله يك وَبمَاوَصّفت من الدلائل م1
151 - أخبرنا مالك عن أبي الزناد» عن الأعرج» عن أبي هشرّيرة وة : أن رسول
(1) قال النووي: فالأفضل تعجيل الصبح في أول وقتهاء وهو إذا تحقق طلوع القجرء هذا مذهبنا ومذهب عمر وعثمان وابن الزبير وأنس وأبي موسى وأبي هريرة رضي الله عنهم» والأوزاعي ومالك وأحمد وإسحاق وداود وجمهور العلماء. وقال ابن مسعود والنخعي والثوري وأبوحنيفة: تأخيرها إلى الإسفار أفضلء واحتج لمن قال بالإسفار بحديث راقع بن خديج وة قال: سمعت رسول الله يَكِ يقول: «أسقروا بالفجر؛ فإنه أعظم للأجر, رواه أبو داود والترمذي» وقال: حديث حسن صحيح» وهذا لفظ الترمذي» احتج أصحابنا بقول الله تعالى: إحافظوا على الصلوات» ومن المحافظة تقديمها في أول الوقت؛ لأنه إذا + خرها عرضها للفوات. ويقول الله تعالى : لإوسارعوا إلى مغفرة من ربكم والصلاة تحفظ ذلك, ويقوله: إفاستيقوا الخيرات»: وبحديث عائشة (رضي الله عنها) قالت: كن نساء المؤمنات يشهدن مع النبي بيه صلاة الفجر متافعات بمروطهن» ثم ينقلين إلى بيوتهن حين يقضين الصلاة لا يعرفهن أحد من الغلس. رواه اليخاري ومسلم» المتلقعات: المتلففات والمروط الأكسية. وعن أبي برزة بره قال: كان رسول الله ية ينفتل من صلاة الغداة حين يعرف الرجل جليسهء (وكان يقرا بالستين إلى المائكة) رواه البخاري. وعن جابر نة قال: كان رسول بيا يصلي الظهر إذا زالت الشمسء والعصر والشمس حية: والمغرب إذا غايت الشمسء والعشاء إذا رأى في الناس قلة آخرء وإذا رأى كثرة عجلء والصبح بغلس. رواه البخاري ومسلم. المجموع 3/ 54 مختصراً الأم 1/ 634.
الله کل قال : : بإذا اشتد آلحرٌ فأَبُردوا بالصلاة؛ فإن شدة الحر من فيح
152 - أخبرنا الثقة ليث بن سعد» عن ابن شهابء عن سعيد بن الْسَيّب وأبي سلمة بن عبد الرحمنء عن أبي هريرة: عن النبي يي مثله. (صحيح: م. ش:108).
3 - أخبرنا سفيانء عن الزهري» عن سعيد بن المسيب» عن أبي هَرَيْرة كو : أنّ رسول الله بيه قال: «إذا اشد الحر فأبّردوا بالصّلاة؛ فإن شدة
7
الحر من قح جّهنم. وقال: «اشْتَكتٌ النَّارُ إلى ريهاء فقالت: رب أكل
بَعضي بعضاً فأذن بنفسّين: تفس فى الشتاء» ونفس فى الصّيّف. Ês. 8 فأشد ما تجدون من الحر هاء وأشد ما تجدون من البرد فمن
قال الشافعي : وَتَمْجِيلُ الحاضر الظهْرَ امام وَمُنْفَردًا فى كل وَقِت إلا فى
شدّة الحرٌ دا اشْتَدَ الْحَوُآَخَ م لجاعو ل بك ن لب اهر حذى يبرد بِالحبّرِ عَنْ رَ سول الله لا( . ْم بتَأخيرهَا آخرّوّقة اء فَيُصَلَيهِمَا جَميعًا مَعَاوَلَكنَ الإِْرَ ماي
39
و 2 م ےر رر م . e 2 9 م رهم نه ليها ممهلا و ينْصَرِفٌ متها َيل آخر وَفتها؛ ليكون بَيْنَ انُصرّافه منْها وَبَيْنَ
سر ا
آخر وَفْتهًا قَصْلء فَأَمًا مَنّْ صَلَاهَا في ب يته اَن في جَمَاعَة عة بفنّاء بَيته کا
رص
(1) و نن تاب» آي : يقصد مرة بعد أخرى (2) يشير إلى حديث آبي هريرة رضي ي الله عنه.
إلامَنْ بحَضرته - يلها في ا أل تا انهل أذ علوم في
وَلا توَخْرُ في الشّتَاء بِحَالِ؛ وَكُلَمَا قد دَمَتْ كانَ أل على مَّنْ صَلاهًا فى
حي
اعد
الشّنَاء وَلَا يَُخرُهَا إِمَامُ جَمَاعَة ةناب الا ببلاد لها حر كر مُوّذ كَالْحجَانِ َإِذَاكَانَتْ
باد لا ّى لحَرَهَالَمْ يُوَخرْهاء لِنهُ شد لحرا يدق ق عَلَى أحد بِتَنْحِيّة الى
4 - أخبرنا ابن أبي ي فدَيّك» عن ابن أبي ڌئّب» عن أبن شهابء عن أبي بكر بن عبد الرحمن ابن الحارث, عن هشّام؛ عن تَوْكل بن مُعَاوية اللي قال: قال رسول الله يَكلِةِ: «مَنْ فاته صَلاةٌ العَصْر فكآنما وتر آهله وماله».
الشرح:
قال الشافعي: : وَوَقْتٌ العَضْرٍ في الصّيْفٍ إا جَاوَرٌ ظل كَل شَيْءِ مه بِشَيْء ما كان وَدَدكَ حي يَْفَصلٌ مِنْ آخر وَفْت الظهُر. وَبلغني عَنْ بَعْض کا ابْنِ عباس آنه قال مَعْتَى ما وَصَفتء وَآَحْسَبْهُ رَه عَنْ ابْنِ عَيّاسِ وَأنَّ | بْنَ عَبّاسء ا رَاد به صَلَاةالعَصْرٍ في آخر وَفْت الظهر علَى هَدَاالْمَعْنَى : آنه صَلَاهَا حي كان ظل كل شَيْءِ مء ؛ يَعْني حي مطل كُلَّشَيْء م كم جاور ذلك بال ما يُجَاورُةُ و حَدِيتُ ابن عباس مُحْتَمِل له وَهُوَ قلعا مُه مَنْ حفظت
عنة: إا كان رمان الذي ل ُن الل فيه مَكَدا داخم کان يتفض فَإذَا اد بعد نقصّانه ذلك رول 2 ما َوْكَانَ اليف ب الل أن ب نَّ مثل
م م oF ا
(1) الام 91/1.
وف وه ناوه
وید ي الَْصْرَ في کل بد وَكَل رَمَان مام جَمَاعَة ڪه يتاب من بُعْد وَغَيْرِ ُد وَمُفَردٍ في - أل وَفتها لا أحبٌ اَن يُوَخْرَهَا عَذه إا کان العم مُطلقاء أو
كَانَ مَحْبُوسًا في ظلمَة أن اعم بدلا أَحَدَ مَعَهُ فيها: صَنََّ مَاوَصَفْت يَصنعه
ھ وك ماه
في الظهر ل تلف في شَيْء ونح عضر حى تجار ِل ُن شيٰء مي في لطي وقد فلك في الشقار : ققد قَاتَهُ و قت الالحتيّار. وَلَا و يوو عله أ يُقَالَ: قد فت العَصْرٍ مُطْلقَاكَمَا جَاَ عَلَى الذي آَخرَ نَ الظهْرَ إلى أ نْ جَاوَرَ ظل کش ملق لا وَصَفْت مِنْ اله حل لَهُ صَلَاةُ الْمَصْرٍ في ذَلِكَ القت وَهَذَالَايَحللهُ صَلَاة الظّهْرِ في هَذَاالْوَدتء وَإِنمَاقْت: :لا يبن عليه مَاوَصَفْت؛ بائ انبر دنا عن عَطَء بن سار ون شر بن سحيو وح عَنْ الأعْرَج, يُحَدُْونَهُ عَنْ ا أبي هريره أنَّ رَسُولُ الله لا َالَ: «مَنْ أَذْرَكَ رَكَعَة نالع قبل أن تع لشن قَقَنْ أَدْرَكَ الصٌّيْعَ ٠ ومن ارك رَكَةَ من العَضْرِ
َيل أن تَعْدبٌ الشّحْسٌ فَكَنْ درك الْعَصْنٌ. َمَنْ لم يذ يدرك َة ِن القطر قبل روب اشن ققد ل فاته العصّت وَالرّكعَة رَكعَة بِسَّجدَ ين وََِّمَاَحبَت تَقْدِيمَ الْعَضْرِ؛ لن محم بن مايل يرتا اين أبي ِي ن اين هاب عن أ بن مالك قال :گان ر سول الله يك يُصَلَي الْعَصْرَ وَالشَّمْسٌ صَاحيّة حيّة: يَذْهَبُ الذَاهبُ إلى الْعَوَالي فَيا وال لشمس مُرْتَفعَة(0. 5 - أخبرنا ابن أبي فدَيّك» عن ابن أبي ذئّب» عن صالح مولى التَومة» عن زيد بن خالد الجهّني قال: كنا نصلي مع رسول الله بء صلاة المغرب» ثم ننصرف فنأتي السوقء ولو رمي بِتَبْل لرّئي مَواقعها. (صحيح: م. ش: 114).
0
(1) الام 1/ 92-91.
SER
تة قال: كنا نصلي المَغرب مع النبي ب ثم نخرج نتناضل حتى
ن في
دحل بيوت بني سَلمّة تَنْظر إلى مواقع اليل من الإسقار. (صحيح
لغيره: م.ش:112).
7 - أخبرنا ابن آبي فَدَيْك, عن ابن أبي ذئب» عن سَعيد بن بي سعيد» عن القعقاع بن حَكيم قال: : دَخَلنا على جابر بن عبد الله» وقال جابر: كنا تُصَلَي مع النبي لا ثم تصرف قتي بني سّلمة فَنّبُصر مُواقعَ الب . (صحيح لغيره: م. ش: 113).
الشرح: قال الشافعي: لا قْتَ للْمَفْرِبٍ إلا وَاحدٌ وَذَلِكَ حي جب الشَّمْسُ() وَذَلكَ ب في حديث إِمَامَة ريل لبي يكل وَفي ٤ غيره.
9
َكَل قدا : لا تف ت كد ينما ا د قت صّلاة العشًا قا :مضل مذ وقد قيل: لا تفوت حَتَى يَدْخْل أوّل وَقت صّلاة العة » قيل: يُصَلي منهًا
)1( هذا قول الشافعي في الجديدء والقديم على خلافه, ورجح الأصحاب القديم» جاء في أستى المطالب ما نصه: والقديم وهو المختار في التحقيق وغيره» والصواب فى الروضة: والأظهر فى المنهاج, والصحيح في المجموع وغيره (امتداده) أي: وقت المغرب إلى مغيب الشفق الأحمر. قال في المجموع: بل هو الجديد أيضا؛ لأن الشافعي علق القول به في الإملاء. وهو من الكتب الجديدة على ثبوت الحديث فيهء وقد ثبتت فيه أحاديث في مسلم, منها: حديث وقت المغرب ما لم يغب الشفقء وأما حديث «صلاة جبريل في اليومين في وقت واحد» فمحمول على وقت الاختيار, وأيضا أحاديث مسلم مقدمة عليه ؛ لأنها متأخرة بالمدينة وهو متقدم بمكةء ولأنها آكثر رواة وأصح إسناداً منه. قال : وعلى هذا للمغرب ثلاثة أوقات: وقت فضيلة واختيار أول الوقت» ووقت جواز مالم يغب الشفق» ووقت عذر وقت العشاء لمن يجمع» وعلى الأول لها وقت فضيلة واختيار ووقت عذر (وذلك) أي: مغيب الشفق الأحمر لا ما بعده من الأصفر ثم الأبيض. أسنى المطالب 1 وانظر المجموع 35/3
“6
| گے ەه n مف 0 8 268 مه و ع ركعة كما قيل : في العصرء ولكن لا يجوز؛ لآن الصبح تفوت بأن
قيل : يُصَلّي مها رَكْعَةٌ فإ قيل قَتَقِيسُّهَا عَلَى البح قيل :لا قيس ن شَيْكًا منْ الْمَوَاقيت عَلَى غَيْرِهء وَهيّ عَلَى الْآضْلء وَالْآَصْل حَدِيتُ مام جبْرِيل ل كل
2 0 5
إلا ما جَاءَ فيه عَنْ لبي ول حا ضَّة دَلالة أو قَالَهُ عا مه العُلَمَاء لم يَحْتَلقُوا فيه0.
ص
02
سے ر
158 - أخيرنا سفيان بر بن عَيَيْنَة٬ عن ابن أبي لبيد »عن أبي سَلْمَة بن عبد الرحمن عن ابن عمر: أنَّ النبي بل قال: «لا تَْلبتّكم الأعراب علَى اسم صّلاتكم هي العشاء إلا أنهم يُعتمون بالإيل». (صحيح : م. ش: 115).
لا سی إلا اْعشَاءَ كَمَاساهَارَ سول الله ڳلا وول وتا حي يَِيبٌ الشّقَق الشف لَحَمْرَةٌ التي في الْمَغْرِب فَإذَا دَهَبَتْ
2 مع ١
لحمرة فلم ير منها شي حل وقتهاء ل لها ق قي عله ماخر شَيْءٌْ ۶ أَعَادَهَاء انما قْت؛ :القت في الدّخُولِ في الصَّلاة؛ فلا يون لِأحد أَنْ
o
يَدخُلَ في الصّلاة إلا ند تُحُولٍ وَفتها ِن ل ْمَل فيا شيإ لا بَعْدَ القت وَل
7
لتكير؛ لآ التكبيرَ مُوَ مَدْخَلَهُ فيهاء ذا حل التّكبيرُ فيا قبل الْوَفت أَمَا عَادَهَا ِل
eo
a ۰
وَأخْرَ وة قْتَهَا إلى أَنْ يَمْضي ُت اليل إا مَصَى ُت اليل ال اَل قلا را اھا
2
a
ر و 3-7 ¢
اة اخ تھا وآ بات عن لذ افیا يدل آنا ُو ت إلا بعد َلك الْوَقْت©.
03
159 - أخبرنا سفيان» عن الزهري» عن أبي سلمة»ء عن أبي هريرة: أن رسول
(1) الأم 92-91/1. (2) الام 1/ 93.
الله ل قال: «مَنْ أدرّك ركعة من الصّلاَة فَقَنْ أَدْرَكَ الصّلآة». (صحيح: م. ش:309).
160 - أخبرنا الشافعي» أن مالكاً أخبره عن رَيْد بن أَسْلّم عن عَطَاء بن يسار وعن بسر بن سعيد» وعن الأغرَّج, يُحدثونه عن أبي هريرة: أن رسول الله ية قال : «مَنّْ أدرّك ركعة من الصبح قبل أن تطلع الشمسٌ فقد فقد أذّرك الصبح > ومن أدرّك ركعة من العَصمر قبل أن د تغرّب الشمس فقد أذرك العَصنء. (صحيح: م. ش : 109).
الشرح: قال الشافعي :وَخَالَفتا بَعْض الاس فيه فَقَالَ :هو مدرك العَضْرٌَ وَصَلاثةُ الصّبْح فَائتةٌ منْ قبل أَنَّهُ خَرَجَ إلى وَفْت نَهَى فيه رَسُولٌُاللّهكِ عَنْ الصلاة.
0 0
رل فَقَالَ عي م حدم بي ريدو عن لين وا نره عاق
أ o2 o
عَنْ النْبِيّ کيا غيْرَ أبي هُرَيْرََ وَلَمْ تَر دوه ان هذا لم َُْ عَنْ آم ي تبكر ولا عَمَرَ
ولا عُثمَانَ ولا عَليّ ولا أَحدِ مِنْ صاب سول الله لا قلّت: مَاكَانَتْ حَُِتَنَا
و 3
عليه إلا أنه ذا َبتَ الْحَديثُ عَنْ دول الله َك سني تغني به عَمَّنْ سواة(!).
2
ت »
161 - أخبرنا مالك» عن ابن شاب عن ابن السب ا نّ سول الله ل فام ليصا إا كرا قان اله عزو جل يقول أقم الصلاة لذكري..
(1) مختصر المزني مطبوع مع الأم 202/7
ا 0 (صحيح لغيره: م. ش : 826).
2 - أخبرنا مالك» عن رَيْد بن أَسُلمء عن عطاء بن يّسَارء عن عبد الله
الصّنَاجِي: أن النبي با قال: «إنَّ الشّمْسٌ تلح وَمَعَها قر د ن الشيطان.
فإذا ارْتَقعَتْ فَارَقَهاء فإذا اتوت قارَنهاء فإذا زَالَت فارقهاء فإذا آذنت
للغروب قَارَنها؛ فإذا غربت فارقهاء» وى رسول الله بلا عن الصلاة في تلك السّاعَات. (رجاله ثقات: م. ش: 825).
شونا ار عن في عن ابن عمر : أن رسول اللّه يكل قال : «لا يَتَحَرّ حَدُكُم فِيُصَلَي عنْدَ طّلوع الشمس, »> ولا عند غروبها» . (متفق عليه: م.
164 - أخيرنا مالك» عن محمد بن يحيىء عن الأعرج» عن أبي هريرة: أن النبي يك نهى عن الصلاة بعد القضر حَتَى تَغْرّبَ الشمُسٌء وعن الصلاة بعد البح حى تَطَلْمَ الشّمْسٌ نُ. (صحيح : م. ش: 823).
5 - أخبرنا مسلم وعبد المجيد. عن ابن جريج» > عن عامر بن مصعب : أن طاوساً أخبره أنه سأل ابن عباس عن الركعتين بعد العصر قنهاه عنهما. قال طاوس: قلت ما أدغهما ؛ فقال بن عباس : وما کان لمؤمن ولا مُوْمَةِ لدا سی آله سوأ آم أن ین هم َة م من مهم 6
6 - أخبرنا سفيان» عن ابن أبى لبيد» سمعت أبا سَلمة بن عبد الرحمن بن عوف يقول: قدم معاوية بن أبي سفيان المدينة: فبَيّنا هى على المنبّر إن قال: يا كثيرَ بن الصّلت اذهب إلى عائشة فسّلها عن صلاة رسول الله
ع
ية بعد العصرء قال أبو سَلمة: فذهبت معه إلى عائشة فسألهاء فقالت
- 167
- 168
له: اذهب فاسأل أم سّلمة» فذهبت معه إلى أم سلمة فَسّآلهاء فقالت: أم سلمة: دخل علي رسول الله يك ذات يوم بعد العصر» فصلى ركعتين لم أكن أراه يصليهماء قالت أم سلمة: فقلت يا رسول اللّه: لقد صليتَ صلاة لم أكن أراك تصليهاء فقال: «إنّي كُنْتُ أُصَلَي ركعتين بعد الظهر, وأنّه قدمَ عَلَيّ وفْدُ بني تّميم - أو صَدّقة - فَشَعَلُوني عَدَهُماء فَهُمَا مَانَان الرُكعتّان. (صحيح: م. ش: 393).
أخبرنا سفيان» عن عبد الله بن أبي لبيدء قال: سمعت أبا سَلَّمةء قال: قدم معاوية المدينة, فبَيّنا هو على المنْبّر إذ قال: يا كثيرَ بن الصّلْت اذهب إلى عائشة أم المؤمنين (رضي الله عنها) قَسَلّها عن صلاة رسول الله كله بعد العصر قال أبى سَلمة: فذهبت معه؛ وبعث ابن عباس رة عبد الله بن الحارث بن نوفل معناء فقال : اذهب واسمع ما تقوله أم المؤمنين: قال: فجاءها فسألها فقالت له عائشة: لا علم لي: ولكن اذهب إلى آم سلمة فسلهاء قال: فذهبت معه إلى أم سلمة فقالت: دخل عَلََّ رسول الله بي دات يوم بعد العصر فصلى عندي ركعتين لم أكن أراه يصليهماء فقلت يا رسول اللّه» لقد صليت صلاةً لم أكن أراك تصليهاء فقال: «نّي كُنْتٌ أَصَلَي ركعتين بعد الظهرء وإِنّهِ قدمَ عَلَىّ وقد بني تمي - أو صَدّقة - فَشَعَلوني عَنْهُماء فَهُمَا هَاتان الرُكعتّان». (صحيح: م. ش : 830).
أخبرنا سفيان» عن ابن قيسء عن محمد بن إبراهيم التميمي» عن جَدَّه قيس قال: رآني رسول الله ية وأنا أصلي ركعتين بعد الصبح فقال: «مَا هَاتَان الركعّتان يا قَيْسٌ ؟» فقلت: إني لم أكن صليت ركعتي الفجرء فسكت عنه رسول الله بل . (صحيح لغيره: م. ش:831).
9 - أخبرنا سفيانء عن أبي الزبير المكي» عن عبد الله بن بَّاباهء عن جُبَيْر بن مطعم :أن رسول الله ية قال :» يا بني ڪبد مناف من ولي ِم من آم اناس شَيتاً قلا يَََْنَ دا طَافَ بهذا ابي وصَلَّى ايه سا َة شَاءَ من ايه (صحيع:م.ش: 838
0 - أخبرنا ابن عيَيْنّة عن عمرى بن دينارء قال: رأيت أنا وعطاء بن أبي رَباح ابن عطاق بعد البح وصلي قبل أن تالش اسنا صحيح: م. ش: 1210).
1 - أخبرنا مسلم بن خالد وعبد المجيد» عن ابن جريج» عن عطاء: عن النبي به مثله, أي : مثل الذي قبل هذاء أو مثل معناه لا يخالفه, وزاد عطاء: يابني عبد المطلب» آو يا بني هاشم؛ أو يا بني عبد مناف. (مرسل: م. ش : 829).
الشرح:
قال الشافعي :وَلَيْسَ بَعْدَهَدَااحُتلافٌ في الحديث. بل بذ بَعْض هذه الحَاديث يدل عَلَى بَعْضء فَجمَاع َي الحِيّ يل - وَآللَهُ أَعلَّمُ - عَنْ الصّلاة بَعْدَ السب ا لشمس» ل وى تلق وَعَنْ الصّلاة بَعْدَ الْعَضْرِ حى
ص
وك مو
0
بَالشمْسُ» و وَيَعْدَ م مَغيبٍ بَعْضِهًا ّى غيب كلها وَعَنْ الصّلاة نضف انار على كول اشن إل ذم الج ی على كل اة لت الْمُصَلي پو وجه
ا
من الؤّجُوه أ َو کون الصّلَاه موَكدة فأَمَرَ بها ِن لَمْ تكن َنْ ضَاء و صَلاةكَانَ
الرَجُلٌ مُصَلَيْهَا فَأغْقَلَها؛ َا كانت وَاحَدةَ مِنْ هذه الصّلوَات : صّلَيْتْ في هذه ال قات بالدّلالة عَنْ وَسُولٍ الله کل م إجُمَاع الاس في الصّلاة عَلى الجتّائزٍ
2
1١ د
52
فَإِنْ قَالَ قَاكلٌ: اين ادلاه عَنْ رَسُولٍ اللّه؟ قيل :في قَوْله :مني صلا َتام عدا فََيُصَلَهَا إِذَا اذَكَرَهَا قن الله يفول :اقم اَلصلَوة لزڪرۍ 04 «« نامحد اف بيت وَصَلَى أي سَاَةِ شا وَصَلَى امون على
جَتَائَزِهمٌ بَعْدَ العَصْرِ وَالصّبّع.
وفيا رَوَتْ ام سَلَمَةٍ : من أَنّ لني صَلّى في بَيْتهَا دكين بد الْضْرٍ كَانَ يُصَلَيهمَا بَعْدَالظهْرء فَشْغِلَ هل عَّْهُمَا بالود قَصَلَاُمَا بَعَْ الْعَضْرِ أنه كَانَ يصََيًا غد الشفر. َشّغْلَ عَنْهُما قال وروی قيس جد يَحيَى بن سيد بن
فَيْس: أن الي داه يُصَلَي رَكْعتَين بَعْدَ الصُبْج فَسَأَلَهُ َأخْبَرَهُ انما ركم لَص فأقَدهُ ؛ لن رَكْعَتَيْ الْفَجْرِ مُوَكدَتَانَ مَأمُو بهمّاء َد ُو إلا أن يَكُونَ هيه عَنْ الصَّلَاةِ في السَاعات التي نَهَى عَنْهَاعَلّى وَصَفْت من کل صَلَاةِ لا رم فما ل صَلَاة كان يُصَليهَا صَاحبُها فقا َو شُغل عَذها. َكل صَلاة أكَدَتْ وَإِنْ لَمْ تكُنْ فَرْضًا كَرَكْعَتَيْ الْقَجْرِ وَالْكُسُوف: فَيَكُونُ تَهَيّ اَي فيما
سوّى هَذدَا كَابتا 2
Oi
(1) سورة طه: من الآية (14).
)2( قال النووي: فمذهبنا: أن النهي عن الصلاة في هذه الأوقات إنما هو عن صلاة لا سيب لهاء فأما ما لها سبب فلا كراهة فيهاء والمراد بذات السبب: التي لها سبب متقدم عليهاء فمن ذوات الأسياب: الفائتة فريضة كانت أو نافلة إذا قلنا بالأصح: أنه يسن قضاء النوافل» فله في هذه الأوقات قضاء الفرائض والنوافل الراتبة وغيرهاء وقضاء نافلة اتخذها ورداء وله فعل المنذورة وصلاة الجنازة وسجود التلاوة والشكر وصلاة الكسوف وصلاة الطواف» ولو توضاً في هذه الآأوقات فله أن يصلي ركعتي الوضوء..صرح به جماعة من آأصحابنا منهم الرافعي» ويكره فيها صلاة الاستخارة صرح به البغوي وغيره» وتكره ركعتا الإحرام بالحج على أصح الوجهين» وبه قطع الجمهور؛ لآن سببهما متآخر, وبه قطع البندنيجي في كتاب الحج. والثاني: لا يكره حكاه البغوي وغيره؛ /لآن سيبهما إرادة الإحرام وهى متقدم» وهذا الوجه قوي. المجموع 3/ 276 اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 8/ 616 وما بعدها.
رقن جى ددهي دقري نکی دين لارو ئی
www.moswarat.com
الباب الثاني: في الأذان
2 - أخبرنا عبد الوهاب؛ عن يونس .عن الحسن :أن النبي يل قال: «المُوَّذّنُون ناء الاس على صلاتهم»» وذكر معها غيرهاء. (حسن لغيره: :م . ش: 10
5 - آخبرنا إبراهيم بن محمد» عن سُهيل بن أبي صالح ٠ عن أبيه» عن أبي
هريرة: أن ن النبي َك قال: «الاتمة َّمَةُ ضْمَتَاءُ. والمَوَدّنُونَ أمَنَاء فأَرشَّدَ الله وة عفر للمُوڏّنين» . (صحيح لغيره: :م . ش: 31).
4 - أخبرنا سفيان» أخبرنا الأغمش» عن أبي صالح» عن أبي هريرة: يبلغ به
أن النبي َيه قال : «الإما مُ ضامنْ > الوذ مُوْ تمن اللهُم فار رشد الأئمةء
2
ذنين». (صحيح: م. ش : 241(.
25 ع
واغفر ل م 5 - أخبرنا مالك» عن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبى صَعْصّعة, عن أبيه
أبا سعيد الخُدّري قال له: إني أراك ثحب القنم والباديةء فإذا كنْتَ في
ْمك أو باديتك فَأذْنْتَ بالصّلاة فارقَعٌ صَوْتَكَ فاته لا يَسْمَع صَوْكَّك
8 5
0
جن ولا إنس ولا شيء إلا شَهِدَ لك يُومّ القيامة». قال أبو سعيد : سمعته من وسول الله يلل (صحيح: م. ش: 132).
6 - أخبرنا مسلم بن خالد» عن ابن جريج قال: أخبرني عبد العزيز بن عبد املك بن أبي مَحُذورة: أن عبد الله بن مُحَيريزْ أخبره - وكان يتيما في حجر أبي مخذورة حين جهزه إلى الشام - فقلت لأبي محذورة: أي عمء إني خارج إلى الشام» وإني أخشى أن أَُسْأَلٌ عن تأذ ذيثك› ؛ فأخبرني
ص ر
يا أبا مخذورة: قال : نعم خرجت في نفر وکنا ببعض طريق حنين فقفل
ان ونحن مُتتكبون, قصَرخنا كيه ونستهزئ به قسمع النبي كه فأرسل إلينا إلى أن وقفنا بين يديه» فقال رسول الله لا: «أيكم الذي سَمعْتٌ صَونَهُ د قد ارْتَقَع » فاشار القوم كلهم إليّ وصدقواء فأرسل
م
» وحَبّسنيء وقال: «قمْ فَأَذْنْ بالصّلاة . فقمت ولا شيءَ أكره إليّ من النبي بيا ولا مما أمرني به» فقمت بين يدي رسول الله ي فألقى علىّ رسول الله اة التأذين هو بنفسه» فقال قل: الله أكبَرُ الله كبر الله أكبَر الله أكيَرء أَشهَنٌ أن لا إلهَ إلا اللهء أَشهَدٌ أن لا إل إلا اللهء سهد
ال سےا س
أنَّ مُحَمَدا رَسُولٌ اللهء شه أنَّ مُحَمَداً رَسُولُ الله ثم قال لي : «ارجع
امد مِنْ صَوْتِكه ثم قال قل: : «أُشْهٌَ أن لا إلة إلا الله أُشْهَّدُ أن مُحَمَداً رَسُول الله» أشهدٌ أن مُحَمّداً رَسّوّل الله حي على الصّلاة. حيّ على الصّلاة» حىّ على القلآح, حيّ على القلاح» الله أكبَرُ الله آكيَرَء لا إله إلا اللهُ. ثم دعاني حين قضيت التأذين فأعطاني صّرَّة فد شىء من فضة» ثم وضع يده على ناصية أبي محذورة ثم أمَرَّها على وجهه, ثم مر بين
ثديه ثم على كبده, ثم بلغت يده سّرَّة أبي محذورة؛ 3 ثم قال رسول الله ع :«بارك الله فيك ويارَّكٌ عَليك» فقلت : يارسولّ الله : مرني بالتأذين
بمكة. فقال: َد امرك به». وذهب كل شيء كان لرسول الله ي من كَراهته. وعاد ذلك كله محبة لرسول الله ڳلا فقدمت على عَتَّاب بن 9 سي عامل رسول الله بل فأذّنت بالصلاة عن أمر رسول الله له. قال ابن جريج وأخبرني بذلك من أدركت من آل أبي محذورة على نحو
بن عبد الملك بن أبي محذورة يؤذن كما حكى ابن محيريزء وسمعته
شام" ليق مه أنه o ف اع ل ضلاته .. يحدث عن آبيه» عن ابن محيريزء عن أبي محذورة» عن النبي ويه معنى
3 ١ : . م ع م مره مس
قال الشافعي :وَالأَدَانُ وَالإِقَامَة مَةَكُمَا حُكَيّتُ ن آل أبي مَحْذُورَة»فمَنْنَقَصَ
A
6 و ساس دك ر سركي ع ا ين © منها شَيْمَاآ مواد ى ياي افص وکل شَيْء م في مَوْضعه. وو م 5
وَالْمُوَّذَنٌ الأول وَالآخِرُ سَّوَاءً في الأذان ولا حب التَُويبَ في الصّبْح وَلَا غَيْرهَا؛
دي 2 2 مه
لأنَّ أيَا مَحْدُورَة لم يَْك عَنْ لذ وك آنه مر بِالتثُويبء فأَكْرَةُ الرَيَادَة في الْأَذَان وَأكرَهُ التَتُويبَ بَعْدَهُ11).
177 - أخبرنا مالك عن ابن شهاب» عن عَطاء بن يزيدء عن أبي سعيد الخذري
أن رسول الله اة قال: مدا سَمِعّْم الَدَاء فقولوا مثل ما يقول المؤدنٌ».
(صحيح: م. ش:134).
(1) هذه من المسائل التي يفتى فيها على القديم» وهو استحباب التثويب قي صلاة الصبح» قال المزني: قد قال في القديم يزيد في أذان الصبح التثويب: وهو الصلاة خير من الذوم» مرتين. ورواه عن بلال مؤذن النبي ية وعن علي ا وكرهه في الجديد؛ لأن أبا محذورة لم يحكه عن النبي يَكِ. مختصر المزني مطبوع مع الأم 105/8. قال النووي: وأما التثويب في الصبحء ففيه طريقان : الصحيح الذي قطع به المصنف والجمهور: أنه مسنون قطعاً لحديث أبي محذورة . والطريق الثاني : فيه قولان: أحدهماء هذا: وهو القديم, ونقله القاضي أبى الطيب وصاحب الشامل عن نص الشافعي في البويطي, فيكون منصوصاً في القديم والجديد, ونقله صاحب التتمة عن نص الشافعي (رحمه الله) في عامة كتبه. والثاني وهو الجديد: أنه يكره» وممن قطع بطريقة القولين الدارمي وادعى إمام الحرمين: أنها أشهرء والمذهب: أنه مشروع» فعلى هذا فهو سنة؛ لو تركه صح الأذان وفاته الفضيلةء هكذا قطع به الأصحاب. المجموع 3/ 100,الأم 1/ 104.
و وو
ا .يمحي على للحن
عَلَى الْقَلاح» لا حَوُلَ وَلَا قَوَّةَ إلا باللّه» وَمَنْ كَانَ مُصَليًا مَكْتُوبَة أ و تافلة فَأَحَبُ لي أن يَقْضيّ فيا وَأحِبٌ إِذَا رع أن يقَولَ ما أمَْتُ مَنْكانَ نَ خَارجًا منْ الصّلاة أنْيَقُوله» ون قال مُصَلَ :لم يكن مُفْسِدًا للصّلاة (إِنْ شَاءَ الله تعالى) وَالاخْتَارُ
8 - أخبرنا إبراهيم بن محمد» أخبرني عُمَارة بن غازية» عن حُبَيْب بن عبدالرحمن بن خبيب» عن حَفْص بن عاصم قال: سمع النبي كَل رجلاً يؤذن للمغربء فقال النبي ييه مثل ما قال» قال: فانتهى النبي ية إلى رجل وقد قامت الصلاة فقال النبي كلك: «انزلوا قَصَلُوا المرب بإقَامَة ذلك العبد الأسْوّد». (مرسل: م. ش: 129).
179 - أخبرنا ابن عُييْنةء عن مجمع بن يحيىء أخبرني أبو أمامة بن سهل
أنه سمع معاوية يقول: سمعت رسول الله ي يقول: بإذَا قَالَ المؤذنٌُ:
أَشْهَّدُ أن لا إلهَ إلا الله قال: أُشهّدُ أن لا إلهَ إلا اللهء وإذا قال: أشهَد أنّ مُحَمَداً رَسُولٌ اللّه» قال: وأنا أشهد»» ثم «سكت». (صحيح لغيره: م
(1) الوجوب: يطلق تارة بمعنى الثبوت في الذمة وهى شائع في إطلاق الفقهاء. وتارة بمعنى الآداء, والمراد هنا مطلق الأمر وهو الثبوت» وليس الوجوب الشرعي نظير الفرض - انظر: البحر المحيط - بدر الدين الزركشي 238/1 - ط. دار الكتبى - مصر.
١ ٠.108 الآم1/ ©
180 - أخبرنا ابن عُيَيْنّة عن طلحة بن يحيى؛ عن عمه عيسى بن طَلَحَةَء قال: سمعتٌ مُعَاوية يحدث مثله عن النبي بل . (صحيح: م. ش:136).
1 - أخبرنا عبد المجيد بن عبد العزيزء عن اين جر يج» قال : أخبرني عمرو بن يحيى الاذني :أن عيسى بن عمر أخبره» عن عبد الله بن علقمة بن مؤذته, حت إذا قال حت على الصّلاة قال :لكر وجو إل الله ولا قال : حىّ على الفّلآح: قال: لأحَولَ ولْأَقوةٌ إلا بالله ثم قال بعد ذلك ما قال المؤذن» ثم قال : سمعت رسول الله كيه يقول ذلك . (صحيح لغيره: م.ش: 137).
٠. ال 0
روو
واه
قال الشافعي :قَيهَدًا تأخذ وقول يُصَلي الرّجُل بآذان الرّجل لم يوذ
م ا
o سے o ص
آڌانه وَإِنْ كَانَ أَعْرَابِيًا أو أسُوَدَ أو عدا أو غَيْرَ ققيه إذا أَقَامَ الأدَانَ
م
وَبإِقَامَته وا اقام حب أن يرن لذن نَ كُلهُمْ خيّارَ الئاس لإشرافهمْ على عَوْرَاتهمْ وَأَمَانَتهمْ عَلَى الوّقت١ (0.
2 - أخيرنا مالك» عن نافع» عن ابن عمرً: أنه سمع الإقامة وهو باليّقيع, فأسرع إلى المسجد. (صحيح: م. ش:1150).
3 - أخبرنا مالك» عن ناقع» عن ابن عمر قال: كان النبي َي يأمر المؤذن إن كانت ليلة باردة ذات ريح» يقول: «ألا صّلوا في الرَحَال». (صحيح: م. ش: 225).
(1) الأم1/ 107.
ل
ر .
قال الشافعي: وَأحبٌّ للإمّام أَنْ يَأمْرَ بهذَاإذَا قرع الْمُوَذَنّ منْ آذَانهء وَِنْ
0ر
قَالَهُ في اانه فلا باس عَلَيْه ويباف الأتان من تاف الاس لا س وَلَاأحِبٌ اكلام في ادان ما يْسَتْ فيه للنّاس مَنْفعَة حَة مَْقَعَةَ وَإِنْ تَكلَمَ َم
2 سال
يُعدَ أَذَانَا َكذلك ! إذَا تكلم في الْإقَامَة كَرِهْتُهُ وَلَمْ يَكنْ عَلَيّه إِعَادَ دة إِقَامَة(0).
9
(1) الأم1/ 108.
یں و <«جَرَيَ «شاس دون ارو ی
AWW . 161 0 أ حلت نماك COM
الباب الثالث: في شروط الصلاة
4 - أخبرنا مالك؛ عن أبي الزنادء عن الأعرج» عن أبي هريرة: أن النبي لا قال: هلا يُصَلِينَ أحَدّكُم في الوب الواحد لَيْسَ على عَاتقيه من شية». (صحيح: م. ش: 80).
5 - أخبرنا سفيان, بن عُيَيَْة. عن الزهري» عن أبي الزّناد. عن الأعرج» عن أبي هريرة: أنّ رسول الله بل قال : «لا يُصَّليَنَ دكم في الثوب الواحد َيْسَ عَلَى عَاتقيه مه شيٌ». (متفق عليه: م.ش:2)911 ٠
186 - آخبرنا عطاف بن خالد والدراوردي» عن موسى بن إبراهيم» عن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة؛ عن سَلّمة بن الآكوع قال: قلت: يارسولّ اللّه, إنا نكون في الصيد أفيصلي أحدنا في القميص الواحد.
0 ولاو
قال: «نعم وَلَيرّرَهُ ولو لمٌ يج إلا يَخْلهُ بشّوكة». (صحيح: مم . ش: :82(.
187 - أخبرنا سفيان: عن أبي إسحاق عن عبد الله بن شداد» عن ميمونة زوج
النبي يقالت :كان رَسُولٌ النبي الله عليه وسلم يُصَلّي في مرْط بَعْضْهُ بَعضه
ره
عليه وَءَ ي بَعْضَهٌ وأنا حَائض . (صحيح:م. ش:912).
74 ٠.
قال الشافعى: وَهَذَا إِجَارّةٌ أن يُصَليّ وَلَيْسَ عَلَى عَاتقه مله شَيْء؛ وَهُوَ يَقْدرُ بِالْمَديئّة عَلَى َوْبٍ امْرَته. وَعَلَى الْعَمَامَة وَالشَّيْء يَطْرَحْهُ عَلَى عَاتقه.
م
14
ولیس واحد من هَذْيْنِ الحديتين مُخَالقًا للآخَّر, وَنْهِىٌ رَسّول الله ٤ و
أن يُصَلَىَ الرّجُلُ فى الذوّب الْوَاحد لَيْسَ عَلَى عَاتقه منْهُ شَيْءٌ - و1 أغلمُ -
سے ی ی ا
لير لا َوْضٌ بالدلالة عله كي بحَدِيثِ جَابرِ ونه صَلَى في مزط مَيْمُونَه
بَعْضْهُ عليه وب بَعْضَهُ على مَيِمُونة ؛لأَنَّ بَعْض مِرْطَهَا إِذَاكَانَ عَليْهَا فال مَاعََيْه منه ما ي ها مجع وَيْصَ1 ای عليه السلام فى ب ر َه ينه و ر ها أو تر ھا اع ٤ بَيْنَهُ وَيَيْتَهَ الا کے يسك ا أن برد به تزا وای على عا
امؤتزرين في ذه الََالٍ من الا ضَيٌْ»وََا ُن في تؤب دهْرَِا أن اد به
o
2
م رده لی عَاتِقيه و خد حَدهمًا ثم يسْتْرَمَا لما يُمْكنُ هَدَا في تَوْبٍ في الذي اليَوْمَ وَكَذَِكَ روي عَنْ الي كل أنه قَالَ : طا صلی أ حَدُكُم ف في الثوّب الوَاحد َدَسَح به. فَإِنْلَمْيَكُفه فلياتزر به 0
قال الشافعي : إا صَلَّى الرّجُلَُ فيما يُوَادِيِ عَوْرَتَهُ أَجُرْاَتْهُ صَلاثة,
وَعَوْرَتَه مَا بَينَ سُرّته 4 وَرُكبّته, وَلَيْسَّتْ السُرَّةٌ وَالرّكبَة من نْ العَؤْرَة(©.
8 - أخبرنا مالك عن عبد اللّه بن دينار قال: بينما الناس بِقَيّاء في صلاة الصبح إذ أتاهُمٌ آت فقالَ: إن رسول الله يكل قد أنزلَ عليه الليلة قران وقد أمرَ أن يُسُتقبل الكعبة فاستقبلوهاء وكانت وجُوهُ الناس إلى الشام فاستدارٌوا إلى الكعبة. (صحيح : م. ش:84). ۰
1
9 - أخيرنا مالك» عن يحيى بن سعيد» عن سعيد بن المسّيْب : أنه كان يقول:
(1) قال النووي: قوله يَككِ: «لا يصلين أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء» فنهي كراهة تنزيه لا تحريم» فلو صلى مكشوف العاتقين صحت صلاته مع الكراهة. هذا مذهبناء ومذهب مالك وأبي حنيفة وجمهور السلف والخلف. وقال أحمد وطائفة قليلة: يجب وضع شيء على عاتقه لظاهر الحديث؛ فإن تركه ففي صحة صلاته عن أحمد روايتان» وخص أحمد ذلك بصلاة الفرض. دليلنا حديث جابر في قوله يَكةُ: «فاتزر به»» هكذا احتج به الشافعي في الأم واحتج به الأصحاب وغيرهم والله أعلم. المجموع 3/ 180.
(2) اختلاف الحديث مطبوع مع الأم 8/ 650.
A
صلى رسول الله بي سنّة عشرَ شهرا نحُوَ بيت المقدس» ثم حُوّلت القبلة قبل بدر بشهرين. (مرسل: م. ش: 1186).
190 - أخبرنا مالك» عن عبد الله بن دينار عن اين عمر قال: بينما الناس بقبَاء فى صلاة الصبح إذ جاءهم آت فقال: إن النبى بي قذ رل عليه الليلة قران وقد مر أن يَسْتَقبل القبلة فاستقبلوهاء وكانث دُجُومُهِم إلى الشام» فاستدارٌوا إلى الكعبة . (متفق عليه: م. ش: 1185).
الشرح: قال الشافعي :قدصب اله عز وجل لَهُمْ الْبَيْتَ وَالْمَسْجِدَ» فَكَانُواإذَا َوه فَعَلَيْهمْ استقبَال البَيْت ؛لآنَّ وَسُولَ الله يل صَلَّى مُسْتَقبلة وَالنَّاسٌ مَعَهُ كَهُ مَعَهُحَوْله
و عاك
من كل جهةء وَدَلَّهُم بالْعََامَات التي خَلَقَ لَهُمْ وَالْعُقُولٍ التي رَكُبَ فيهمْ عَلَى قَصْد ابت اَم ود اد الامو ص انيت لحرا وض على كل
اسر ص 2 ع 0
مُصَلي فَريضةء أَوْ َافلةء أَوْ عَلَى جِنَارَّة. أ ی سَاجِد لشكرء أَنْ سُجُودِ فَرآن - يتَحَرّى اسْتَقبَالَ البَيْت(1).
اع 6
ص ا3
1 - أخبرنا ابن أبي قُدَيْكء عن ابن أبي ذتّبء عن عثمان بن عبد الله بن سر عن جايد ين عبد الان دول ال لني ي غَدَاة بني نمار كان يُصَلَي ّى رَاحلته مُتَوَجْهَة قبل اشرق (صحيح: م.ش:1191).
2 اخبرتا عبد الج بن مد لعزي ع بنج بع لوي و لشي أنه سمع جابر بن عبد الله يقول: رأيت رسول الله ية يُصلي وهو على راحلته النوافل في كل جهة. (صحيح: م. ش : 89).
(1) الأم 1/ 114.
E
3 - أخبرني محمد بن إسماعيل؛ عن ابن أبي ذٿّب» عن عثمان بن عبد الله بن سُرَاقّة, عن جابر ابن عبد الله: أن رسول الله بي في غَرّوة بني أَنْمَارِ كان يُصَلَّي عَلَى رَاحلّته مُتَوَجُهَا قبل الْمَشْرِق. (صحيح: م. ش: 1
194 - أخيرنا مسلم؛ عن ابن جريجء عن جابر بن عبد اللّه: عن النبي بلا مثل معناهء لا أدري أسمّى بني أنمارء أو قال: صلى في السفر أم لا (صحیع : م. ش:1192).
195 - أخبرنا مالك» عن عمرى بن يحيى المازني» عن أبي الحبّاب سعيد بن يَسَّارء عن عبد اللّه ابن عمر أنه قال: رأيت رسول الله ية يصلي على
حمار وهو متوجه إلى خيير. (صحيح: م. ش: 88).
6 - أخبرنا ابن أبي فَدَيّْكء عن ابن أبى ذئب» عن الزهري» عن سالم» عن أبيهء
الله ية يصلي على راحلته في السّفر حيثما توجّهت به. (صحيم: م. ش: 87).
الشرح:
قال الشاقمي وَدَلَتْ سنه رَسُولٍ الله يل على أَنَّ لله لْمُسَافرِِذَا مَطَوّعَرَ
حَيْتُ توء وَِذَاكَانَ نَ الرّجْلُ مسا ا متو َكب صلی الال
5 6
َك ويك به لحك وَصَلَامَاعَلَى أي دَابة َدرَعَلَى رُكُوبهَا حمَارًاأَوْ أو بَعيرًا أو غَيْرَهُ وَإِذَّا أَرَادَ لكوع أو السَّجُودَ آَوْمَاً إيمَاءً» وَجَعَلَ السُّحُودَ فض ن
الركوع. وَلَيْسَ لَه اَن ُصَلَيَ إلى غَيْر الْقلّة مُسَافرً ولا مُقيًا إا كَانَ مَيْرَخَائف
جُول فيهًا فَقُلنَا يميه فيا إل مَا يُجُزيه في المكتوبّات من القبلة
2
7
ا 0 لصّلاة مُمَطُوُعًا. وَإذا كَانَ المُسَافرٌ ر مَاشيا لم د يُجْه أن يُصَلَيَ > حى يستقيل القبلة فيُكَبْرَ م يَنْحَفٌ إلى جهته فَيَمْضي ٠ فَإِذَا حَضَرَ كوه لم يجه في الركُوعِ وا في
السود إلا أن يرك وَيَسْجدَ بالا رض ؛ ؛ لاه لا مُؤْنةَ عليه في ذلك كَهِيَ عَلَى الراكب.
ممع ع لاس سكن س؟ 5 ا e تمس 55 م وسجود القرآن والشكر والوتر وَرَكعتا الفجر ناقلةء فللرّاكب أن يومئ به إِيمَاء و المَاشي أَنْ يَسْجُدَ جد ب إا راد السود ولا َون اكب في
5 ص
موان يلي اکتا تاي اموي إلى فب ٤ الآَرْضِ وَمَا تَجْزِيه
الصّلاةٌ عليه في المَكتُوبَة؛ :لن أل فَرْض الْمُصَذَينَ سَوَاءٌ إلا حَيْت دل كتَابُ الله تعالى وة رول الله لان أنه رخص لَهُمْ.
2
سَوَاءٌ قصيرٌ السّفَرِ وَطويلةُ إذَا خُر من صر مُسَافِ فرًا يُصَلَى حَيْتُ
وت به راا مَُطوَعًّاء كما يَكُونٌ له الثمم في قصير الس ر طويله؛ لأنه
يق ّى کل اشم سَفَرِء ذلك َوْرَكبَ محمد و حمَارًاأ وُغَيْرَهُ کان له أن يُصَليَ
ر وم2 02
ر ەو حَيْتُ تَوَجهْتْ به مَرْكبُهُ!0.
كك
(1) الآم1/ 118 وما بعدها.
ا
ا
قح حي يري لای کے دن ازو ئی
WWW-TIOSWAFAL-GOM
ا
٠ الباب الرايع: ف في المساجد
nO
7 - أخبرتا سفيان بن عَبيْتةء عن عمرو بن يحيى المازني, عن أبيه : أن رسول الله کل قال : دال لأزض كلها مسْجدٌ إلا المقبرَةٌ والحمّام». (صحيح : م. ش: 3
الشر ج قال الشافعي: وَبهذا تقول وَمَعْةَ مول أنه كما اء في الحديث ولول نين نه ليْسَ لأحَد حَد أن يُصَليَ عَلَى أَرْض نَجِسَة؛ لا ن المَقَبَرَةَ م طة التراب بوم لتر وصديدمة دنا فوع لم ولك مي وان الْحَمّامَ مَا كان مَدَحُول يَجْرِي عَلَيّه البَوْلَ وَالدّمُ وَالأَنْجَاسٌ.
0
60
َالمَقبَرَُ المَوضعٌ الذي يذب قر ذ تا العامة ولك َأ وَصلْت ي
الراب بِالْمَوْتَى واا صخرل يد يق قط قَبَرَ فيها قَوْمٌ مَاتَ لهم مَيّت ثم ل يُحَرَك الْقَيْرٌ فلو صا رَجُل إلى جَنْبٍ ذلك ابر أو فَوْقه. کرت وا
ر رر رار
يعي ؛ لن اعم يُحيط بن الراب اهر لم تلط فيه شَيْءٌ, وَكَذَِكَ لور
٣
مَيتان او مَوْتَّى» فَإِنْ ن ا مها عن وجل لم يكن له نيصل فيه لها على
انا مَقبَرَةٌ حنّى يلم انها يْسَت بِمَقبَرَةء وَآَنْ يَكُونَ يُحيط الْعلمُ أنه ليقن فيهًا قبل من دُفنَ فيا وَلمْ بش اح مهم لحَد.
و ر 9ے 2 _ ل ےرك 268 > یه الذي يُتَجْسُ اله رض شيئان: :شي ء د 3 بالتراب لا يتميز منه شيءء وشيء يمير من من الاپ وَمَا لا يَخْتَلُ من الراب . ولا يَتمَيّرْ منْهُ مُتَقَرٌق» فَإِذَا
ر
ان جَسدا خط لاب َيل جس ائم فيه كوم الوْتَى وَعِطَامِهم وَعَصَبِهمْ, > وان كَانَ غَيْرَ مَؤْجُود لقلبَة الثَرّابٍ ء ليه وَكَيْنُونّتهِ كَهُوَ في الأَرْض
2 2
التي ب حلط يلط بها هَذَا :عد ون أنّى عليه امَك وَكَدَلكَ الم والخلاءُ وما في مَعَانيهمًاء مما لَوْ انْقَوَدَ كَانَ سنا قاتا وما َال ان هس قدو ريتك فيلو اوضع مله مَاكَانَ َه من راب أ َيه كاله وَشَيْة يون
2 ر ےر
كالْمَاء إا حال الَرَابَ نَشَّفَهُآوالَْوْض فة ولك مث ابل وَالْحَمْر وَمَافي
9
ه.
وال رض تَطهُرٌ منْهَذَا بان يُصَبٌّ عَلَيّهالْمَاهُ > حَتَّى يَصيرٌَ لا يُوجَدُ وَلَايُعقَلَ
فيها منْهُ حَسَدٌ وَلَا لؤْن(0.
8 - آخبرنا إبراهيم بن محمد, عن عبد الله بن طلحة بن كريزء عن الحسن البصري »عن عبد الله بن معقل أو مُفَضْلٍ :عن النبي وَل قال «إذا أَدرَكتُمْ الصّلاة وان في مُرَاح الغنم فَصَّلوا فيها. انها سّكينة وبركة, وإذا
أدْرَكُتُمُ الصّلاةً وأَنْتُمْ م في أمْطَانِ الإيل فاخرجوا منها قَصَلُوا ؛ فإنها جن من جن خُلقت» الآ كَرَوْنَّ أنها إذا ؟ تَقَرَتْ كيف تَشْمَحٌ بأنُوقَهاء. (صحیع لغيره: م. ش: 77).
قال الشافعي: بها َأْحُدُ وَمَعْنَاهُ عنْدَنا - وَآللهُ عنم - عَلَى مَا يعرف
3
من مُرَاح عَم وَأمْطَانٍ الإبل: :أن الاس يُرِيحُونَ الع في نظف ما ي يَجِدُونَ من
ا رض 'لأَنهاتَصْلُحُ علَى عَلَى ذلك ولول مصْلْحٌ عَلَى القع من ا" رض فَمَوَاضْكَيا التي تُخْتَارُ من الرض أَدَقَعْهًا وَأوْسَهْهًا.
وَالَمُرَاحُ وَالْعَطَنَ اسْمَانِ يَقَعَان عَلّى مَوْضع من الأرْض وَإِنْ لم يَعْطَنْ وَلَمْ
يرَوّحْ إلا اليَسِيرُ منْهًا فَالْمرَاحُ :ما طَايّت تُرْبَتُهُ وَاسْتّعْملت أَرْضْهُ وَاسْتَدْرَى مِنْ مهب الشّمَالٍ مَوْضعةء وَالْعَطَنُ: قو ُب ر التي قى مها بل ُو ابد في موْضِعوَاَْوْضْ قريَا ِا ي فَيُصَبٌُ فيه فَيُمْلاً فَتُسْقَى الإبلء كم تی عَنَ لبر 0 امَك عن أن انم مُوَا ځ الإبل التي تيت
ر
2
ت
ان يكلا وا في مان وپل رها ج م جل ُلك لي ىإ
راص ص
ee
ھی عَنّْهَاكمَا قال ڳل حينَ َا عن الصلاة: :ا جو بَا من مدا لَوَادِيفَِن َا بو شان فكَرهآن يُصَليَ في قُرْبٍ الشَّيْطَانء فَكَانَيَكْرَهُأنْ يُصَلي قُرْبَ الإبل ؛ لأَنْهَا خْلقَتْ من جن لا لتَجَاسَة مَوْضَعها.وَقَالَ في الَْنَم:«هي من واب لجن مر اَن يُصَلَّى في مُرَاحهًاء يعني - وَآللّهُ تعالى أَعْلَمُ -: في الْمَوْضع الذي يكم
عَلَيْه ا ُ سم مُرَاحها الّذي لا بَْرَ فيه فيه وَلَا بَوْل.
ع 23
ولا يَحتَمل الحديثُ مَعْنَى غَيْرَهُمَاه وَهُوَ مُسْتَفْنِ بتَفسِيرٍ حَدِيث النبيّ كل وَالدََائل عَنْهُ عَنْ بَعْضِ هذا الِيضَاح, قم صلی عَلَى مَوْضع فيه بول أو
e o
َر اليل أو عدم أو تلط ابقر أو رَو اليل الحمير : قله الإعَادةٌ ؛ لآنَّ هَذَا
سر سے ا
کله تَحَسٌ: وَمَنّْ صلی قُرْيَهُ :َصَلَاتهُ مُجِْمَة نه وَكْرَهُلَهُالصّلَاةٌ في أعْطَانٍ الل وَإِنْ لم يَكُنْ فيا قَذَرٌ ؛ لهي النَّبِيّ يل عَنْهُ فَِنْ صَلَى : أَجَرَآةُ؛ لن النَبِيّ
ر ص سے سے ےا سے يه ge سے ساسم رن
كل صلی َد به شَيْطَان نق ىوج بد انه على يده َم فد ذلك
اط 2 2 هه
ضَلاتَةُءوَ في هَذَا ليل على أنَّ هيه آَنْ تُصَلى في آغطان الإيل ؛ نها جن؛ لقَوْله :
ر
«أخر روا بن من هذ رادي قله واد به شَيْطَانَ». اليا وَلَيْسَ يَمْتَنِعٌ من أَنْ
کون الجن > حََيْتُ شَاءَ اله منْ امازل وَلَا يعم ذلك أَحَدٌ بَعْدَ رَسُول الله يكلله.
a 2
: مَعَ أن الإبل تَفْسَها إنْمَا تَعْمدُ في البُرُوك إلى أَذْقَع مَكَان تَجِدُه وَأنَّ عََدَها
0 0 ا 5 و م 1 کد اسر 3 ق ٤ - 2 - وان كان غينَ دقف - فحصّتة بِمَبَاركهًا وَتَمَرَعْهًا حَتى تدقعة أو تَقَرّيَةٌ منْ
1١ 1١ A
لقاع > ول مَا کان هَكَذَا من مراضح الاختيار من الاق سَلَيّات» فَإِنْ قَالَ قائل نمل وال ابل َا أل لحم وبا ۵ لا تُنجّسُ فَلدَلكَ أمَرَ بالصّلاة
0000 ا
2 ار س سل ا
في مُرَ داح الع قيل : فَيَكونٌ إِذَا نَهْيُهُ ع